البضاعة التي تباع لا ترد

الفيلم المفضل وفيلم الأكشن المفضل والبطل الخارق المفضل (كريستيان بيل بدور بروس وين/باتمان) والتنافس المفضل على الشاشة (كريستيان بيل وهيث ليدجر) وطاقم التمثيل المفضل, قوبل بفشل ذريع من النقاد وعشاق المسلسل الكرتوني على حد سواء بسبب كثرة نقاط الضعف في الكتابة والتمثيل السيئ بجانب التأثيرات الضعيفة (رغم أن تكلفة الفيلم 150 مليون دولار أمريكي), من بين ثغرات النص الواضحة التي لاحظها النقاد أن مكتب التحقيقات الفيدرالي – (وهي منظمة تعمل داخل الولايات المتحدة) – تعمل داخل فانكوفر في كندا. هو فيلم عصابات بريطاني مقتبس من رواية جيمس هادلي تشايز وأنتج عام 1948 ووصفه مؤرخ الأفلام البريطاني ليزلي هاليويل بأنه "فيلم عصابات سيئ بشكل يدعو للضحك. بالإضافة لثاني جائزة أفضل ممثلة من كل من فيلم فير والاكاديمية الهندية الدولية للأفلام ونقابة منتجي أمريكا وزي سين وثالث جائزة سكرين على التوالي كأفضل ممثلة, في ما يلي قائمة بالنزاعات التي ينخرط بها التنظيم المسلح والمعروف عموماً باسم تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في جميع أنحاء أوجهها المختلفة, وتم إتهام صناع الفيلم بالعنصرية لأن الشخصيات من المفترض أنها من شرق آسيا والإسكيمو رغم ذلك فإن منتجين الفيلم استعانوا بممثلين قوقازين لتجسيد الشخصيات, هو فيلم مغامرة خيال علمي تركي ويعرف أيضا باسم حرب النجوم التركية بسبب استخدام لقطات وموسيقى من حرب النجوم بشكل غير مصرح (وكذلك عدد من الأفلام الأمريكية الأخرى) التي دمجت في الفيلم, قدم أوفر دعوى قضائية في عام 1999 ضد شركة فوكس القرن العشرين والأخوة فاريلي زاعما أن هناك 14 لقطة من فيلم هناك شيء ما عن ماري قد سرقت من فيلمه, لاحظت ريتا كيمبلي من صحيفة واشنطن بوست عددا كبيرا من منتجات كوكا كولا في الفيلم وقالت «الشيء الوحيد الجيد عن هذا الفيلم أنك لن ترى الأجزاء من 1 إلى 5», يمنح مجلس إدارة مهرجانات الأفلام في الحكومة الهندية جوائز الفيلم الوطني لأصحاب الإنجازات في السينما الهندية, ويعتمد على الفكاهة المقرفة والنكت الصادمة (بما فيها لقطات يمارس فيها البهيمية) بما يشبه ما عرض في برنامج توم غرين, واضطرت شركة فرانتشايز إلى إنهاء وجودها بعد أن تبين أنها قد بالغت عن طريق الاحتيال في ميزانية الفيلم البالغة 31 مليون دولار, فازت فيديا بـ53 جائزة من بينهم جائزة الفيلم الوطني وأربع جوائز من الأكاديمية الدولية للفيلم الهندي وخمس جوائز من كل من فيلم فير وسكرين ونجم النقابة وزي سيني, في حفل جوائز أختيار الجمهور—الذي يتم أختيار الفائزين فيه من قبل العامة بواسطة استطلاعات غالوب—ربح "فارس الظلام" خمس جوائز, قام المخرج والممثل فينس أوفر ببناء الفيلم من سلسلة من التمثيليات الرخيصة (ومنها فقرة تقوم فيها جينا لي نولين باستخدام المرحاض بصوت عال, ديفيد ستيريت من صحيفة كريستيان ساينس مونيتور كان قاسيا على الفيلم وبالأخص أداء بولي شور ومشاركته في كتابة السيناريو ووصفه بانه «أقل من كوميدي وأكثر منه مهرجا» و«عديم الذوق وبذيء, وهو تمرين ثقيل وهائل وبارد في الكوميديا الفاشلة»; ورأى جين سيسكل أنه «ممل وأحمق»; واختاره الاثنان كأسوأ فيلم لعام 1987 في برنامج إيبرت وسيسكل مع الأفلام, وقد حصل على درجة 0٪ على موقع الطماطم الفاسدة وقالت كارين جيمس من صحيفة نيويورك تايمز عن الفيلم أنه «مثير للاشمئزاز سواء للأطفال أو البالغين في أي عمر». قال آدم توبياس من واترتاون ديلي تايمز «لا يمكنني تخيل كيف أن أخدا لا يجد أن فيلم الكارثة هو أحد أسوأ الأفلام على الإطلاق». «أنه أرجع السينما البريطانية عشرين عاما إلى الوراء وربما كان أسوء فيلم أنتج في بريطانيا على الإطلاق», جسّدت فيديا الراحلة سيلك سميثا في فيلم السيرة الذاتية "الصورة القذرة" (2011), ثم مريضة باضطراب الشخصية الانفصامية في فيلم الإثارة النفسية "المتاهة", حكاية فتى في التاسعة أصبح حرا وسافر في العالم للبحث عن الوالدين المثاليين بقلم آلان زفايبيل, وديفيد كورنيليوس في efilmcritic تساءل «لماذا يريد أي شخص أن ينتج تتمة لما نظر إليه عالميا باعتباره أحد أسوأ الأفلام على الإطلاق», تمنح جوائز النسخة الهندية من جوائز بيبول تشويس الأمريكية الأصل للمواهب البارزة في السينما والتلفزيون والموسيقى والرياضة الهندية, » وضعه موقع الطماطم الفاسدة في الترتيب السادس ضمن أسوأ 100 فيلم عرضت في الألفية الجديدة. يقام حفل توزيع جوائز نجم النقابة (عرفت سابقًا بجوائز نقابة منتجي الأفلام والتلفزيون أبسارا) سنويًا بتنظيم نقابة منتجي الأفلام, يصر الناقد ليونارد مالتين على أن هذا الفيلم أسوء بكثير من فيلم وود الشهير الخطة 9 من الفضاء الخارجي, المقاطع غير المضحكة والإفراط في الإشارة لتعاطي المخدرات والتلميحات الجنسية والنكت القذرة, واجه الفيلم مشاكل غير متوقعة بسبب التصوير في الصحراء ما أدى إلى إعادة تصوير عدة لقطات فتجاوز الفيلم ميزانيته المقررة بثلاثين مليون دولار لتصل إلى 55 مليون, تنظم جوائز سينما آسيا والمحيط الهادئ بواسطة اتحاد منتجي الأفلام في منطقة آسيا والمحيط الهادئ, لعبت دور مذيعة راديو في فيلم "استمر يا مونا بهاي" وعليه ترشحت لجائزة الأكاديمية الهندية الدولية للأفلام لأفضل ممثلة, وحول هذا الفيلم سلسلة الخيال إلى خيال علمي وغيّر المحاربين من أسطوريين في الفيلم الأول إلى فضائيين. يستوحذ التنظيم حالياً على أجزاء من الأراضي في العراق وسوريا وقد شارك في العديد من المعارك والحروب. الأفلام المدرجة أدناه يستشهد بها العديد من قبل النقاد الثقات في عدة مصادر موثوقة بأنها بين أسوأ الأفلام على الإطلاق, كما فاز بسبعة جوائز راتزي (بما فيها أسوأ «كوميديا» في ربع القرن الماضي عام 2005), وأطلقت عليه مجلة تايمز «تحفة حديثة» وذلك على النقيض من تقييمها عام 1980 بأنه «ظلم على تاريخ السينما». هذا المقياس يختلف عن الزوار الشهريين والذي يتضمن قراء غير مسجلين والذين هم مستهلكين وليسو صناع المحتوى. يقام حفل توزيع جوائز الشاشة في آسيا والمحيط الهادئ سنويًا من قبل مجلس مدينة بريسبان الأسترالية, وصفت جريدة حريت الفيلم بأنه «يجلس على العرش الملكي» بالمقارنة الأفلام الأخرى «السيئة لدرجة انها جيدة», كما قام الفيلم بإدراج مقاطع من أفلام العصر الذهبي في بطريقة أظهرتها بإيحاءات جنسية, وقد علق الناقد راي ذا فيلم غاي أن الفيلم "ذريعة لرؤية هذه الشخصية في ثياب مغرية", عندما عرض الفيلم لأول مرة في مهرجان برلين السينمائي الدولي عام 1997, لعبت أول دور لها في بوليوود في فيلم الدراما الموسيقي "المرأة المتزوجة" والذي أكسبها جائزة فيلم فير لأفضل ممثلة في أول ظهور لها وترشيح لجائزة فيلم فير لأفضل ممثلة. وأشار ريتشارد روبر من شيكاغو صن تايمز إلى المفارقة في وجود باتشينو في ما اعتبره «أحد أسوأ الأفلام في تاريخ السينما!», وحطم الرقم القياسي المسجل سابقا باسم لأنه ربح جوائز أكثر من أي فيلم آخر كما أنه الوحيد الذي حقق الفوز في كل جائزة ممكنة. كان المنتج ميتسوهارو إيشي عضوا بارزا في الفرع الياباني من كنيسة التوحيد.

• البضاعة التي تباع لا ترد
• البضاعة التي تباع لا ترد ولا تستبدل
• البضاعة التي تباع لا ترد ولا تبدل
• البضائع التي تشتريها الدولة
• البضاعة التى لا ترد
• لبيع البضاعة التي تؤخر بيعها