تفسير من وحي القرآن

يؤكد هذا العنوان الأصلي للكتاب تفسير غريب القرآن المجيد كما هو عنوان المخطوطات في خزانة التراث/فهرس المخطوطات حيث صُنفت مخطوطة (10237) في مكتبه الدولة ببرلين و المخطوطات (201 و 197 و 195 و 196) في مكتبة الجامع الكبير بصنعاء ضمن علوم القرآن والتفسير. فهو يناقش المسائل الدنيوية التي تهم المسلم في حياته الاجتماعية من خلال آيات القرآن كالزواج والطلاق والجهاد وغيره كذلك يناقش المسائل الاخروية التي تتعلق بالآخرة والثواب والعقاب. وبالنسبة للمصادر التي استخدمها المؤلف فانه اعتمد على تفسير مجمع البيان بشكل رئيسي كما استفاد كثيرا من تفسير الميزان وتفسير الصافي, لذا يُنسب هذا الكتاب لناصح الدين عبد الرحمن بن نجم ابن الحنبلي حيث في كتاب أقيسة النبي ﷺ الذي صدر في القاهرة بتحقيق أحمد حسن جابر, والعديد من القضايا الدنيوية ويوضح مغزى الكثير من الأمور وأن هذا كتاب الكريم محكم جامع لكل الأمور ولا يعتريه أي نقص في أي مجال في الحياة, كما أن محمد يوسف الدين - رئيس قسم الدراسات الإسلامية بالجامعة العثمانية سابقا - كان قد نشر هذا الكتاب بالهند حيث حققه ورتّبه. قام بإنجازه السيد محمد حسين فضل الله مفسر وعالم دين ومرجع شيعي من مواليد النجف الأشرف في العراق في سنة 1935 والمتوفي ببيروت سنة 2010, يعتمد التفسير في أسلوبه على محاولة استنباط مفاهيم الإسلام بالنسبة للحياة عن طريق التدبر في ايات القرآن, تابع دراساته الدينية على ايدي علمائها الكبار منهم آية الله يوسف الخرساني, تفسير من هدى القران هو كتاب تفسير للقرآن من تأليف المرجع الشيعي والمفكر الإسلامي اية الله محمد تقي المدرسي. لذا فالترقيم بالثالثة هنا هو بلحاظ التغييرات في المضمون والشكل لا بلحاظ عدد الطبعات وتكرارها, وناقش الباحث حسن محمد تقي سعيد رسالته هذه في كلية الآداب بجامعة عين شمس بالقاهرة خلال عام 1986م. يقول المحقق محمد يوسف الدين على هامش الاصل في مقدمة التحقيق "هذه أجوبة من كلام زيد بن (علي) متصلة في الأصل بتفسير الغريب", يعد آية الله المدرسي من المرجعيات الدينية الشيعية المعاصرة, ثم هاجر إلى طهران عام 1979م مع انتصار الثورة الإسلامية في إيران, يناقش الدكتور مصطفى محمود في هذا الكتاب عرض القرآن للكثير من القضايا العقدية, غريب القرآن كتاب في التفسير ينسب للإمام زيد بن علي جمعه بإسناده محمد ابن منصور بن يزيد الكوفى (توفي حوالي 293هـ). ومن ثم صدر بحلة جديدة في العام 1430هـ في اثني عشر مجلداً بإضافة مجلد كدليل مفهرس لموضوعات التفسير, ثمَّ أضاف إليهـا لاحقًا إلى ما قبل وفاتـه العديد من الإضافات المهمَّة, بعدما أمضى فيها ثلاثة عقود من عمره في الدّرس والتدريس والعطاء الفكري والأدبي والحركي المتميّز, كما طبعت الترجمة الفارسية للتفسير تحت عنوان «تفسير هدايت» عام 1412هـ في 18 مجلد, وقد فصل في ذلك الدكتور زاهر بن عواض الألمعي في تحقيقه لكتاب استخراج الجدال من القرآن الكريم, وعلي أحمد الخطيب لمجمع البحوث الإسلامية بالأزهر نسبا فيه كتاب استخراج الجدال إلى عبد الرحمن بن نجم, "ظاهرة الغريب في اللغة العربية حتى نهاية القرن الثالث الهجري, يعتبر تفسير من وحي القرآن من أبرز تفاسير القرآن الكريم في القرن الرابع عشر الهجري, صدر الجزء الأول منها - مع مقدمة بقلم سماحة السيد - في سنة 1399 هـ/ 1979 م, التعريف والإعلام فيما أبهم من القرآن من الأسماء الأعلام هو كتاب عن مبهمات القران, كان قد أنهاها يوم الأحـد المصادف الثَّاني عشر من شهر رمضـان المبـارك, استخراج الجدال من القرآن الكريم هو كتاب عن الجدال والحجة في القرآن الكريم. الطريق الصحيح لاستخراج الأحكام الخفية من القرآن الكريم, فقد صدرت الطبعة الأولى من هذا الكتاب في ثمانية عشر مجلداً عام 1409هـ, ألفه الحافظ أبو القاسم السهيلي (508 هـ-581 هـ) صاحب كتاب الروض الأنف. وننبّه هنا إلى أن كلّاً من الطبعتين الأولى والثانية قد أعيدت طباعتهما مراراً بسبب نفاذ النسخ. حُقق كتاب تفسير غريب القرآن ضمن رسالة للحصول على العالمية العالية (الدكتوراه) بعنوان, اختص المؤلف في كتابه بالتعريف بمبهمات القرآن أعلاما كانت أو غير أعلام. حيث دأب المؤلف في تفسيره على إبراز الجوانب الاجتماعية والتربوية للآيات. وقال حسين محمد نصار أن بعض المؤرخين ينسبون كتابا في غريب القرآن لزيد بن علي, اعتمد المؤلف في تفسيره على منهجية التدبر المباشر في آيات القرآن, والده العالم الربّانيّ الفقيه السيّد عبد الرؤوف فضل الله. أضاف فيها السيد بقلمه المبارك مئات الصفحات, ثم يبدأ التفسير في بداية كل سورة ببيان عدة روايات مسنودة تبين فضيلة تلك السورة, كانت في بدايتها عبارة عن محاضرات تفسيرية, - السيد محمد حسين فضل الله مفسراً للسيد محمد طاهر الحسيني, يتميز الكتاب بقيمة كبيرة في مجال القرآن الكريم. وقد أسس العلماء منهجاً صحيحاً لاستخراج الأحكام من القرآن الكريم وذكروا لذلك طرقاً وشروطاً, في النجف الأشرف (العراق) في 19 شعبان 1354 هـ, وهو عمل على تطوير الحوزات العلميّة عن طريق تنظيمها وتحديث برامجها وفق الحاجات الراهنة, ويناقش الدكتور مصطفى محمود السر في وجود التناقض في الحياة الدنيا, غادر النّجف نهائيّاً في العام 1966م. وهذا ما شهد به الكثير من العلماء والمراجع المختصين في البحوث القرآنية وأبرزهم, كما أنَّ أسلوبه مختلف في هذا الكتاب حسبما قال الدكتور زاهر الألمعي بعد دراسته لذلك, وهو علم أشار إليه السيوطي في كتابه الإتقان في علوم القرآن الخامس والستين. يعد الكتاب من أقدم الكتب التي تحدثت في جدل القرآن الكريم الموجودة الآن, ألفه ناصح الدين بن الحنبلي (554 - 634 هـ = 1159 - 1236 م), طالما كانت موضع خلاف بين الطوائف المختلفة من الامة, الكتاب ثري بالعديد من الموضوعات العقدية والدنيوية, قال الحافظ أبو القاسم السهيلي في مقدمة كتابه. تم تحريرها لتنشر تباعاً في أربعة وعشرين جزءاً من القطع الصغير, هاجر إلى الكويت في مطلع عام 1971م, واستمرّ في عطائه وجهاده في لبنان حتّى توفّاه الله في 4 تمّوز 2010م. الموافق 16 تشرين الثاني 1935 م, 17 تشرين الثَّاني 2002 م, فيناقش الدكتور مصطفى محمود لماذا خلق الله الحشرات والحيوانات, وقد تـمَّ إدراجها جميعًا في أماكنها المناسبة, يحتوي الكتاب على ثمانية أبواب وهي كالتالي, مع أنَّ هذه النُّسخة تشتمل على إضافة ما يقارب الأَلفي صفحة, وقد شكّك بعض المؤلفين في نسبة هذا الكتاب إلى زيد بن علي (), وقد طبعت في عام 1419 هـ/ 1998 م, فأغلب الناس على أنَّه ابن رجب الحنبلي المتوفى سنة 795 هـ, بدأ المؤلف في تفسير القرآن عام 1398هـ. احتوى المجلد الأول من التفسير على بعض البحوث التمهيدية.

• تفسير منام
• تفسير منام حادث سيارة
• تفسير منام قص الشعر
• تفسير منام موت الام
• تفسير من الجنة والناس
• تفسير من يشفع شفاعة حسنة
• تفسير منام شرب الخمر
• تفسير من وحي القرآن
• تفسير منام خلع الحجاب
• تفسير منام الحمل للعزباء