تفسير البطاطس في المنام للشيخ احمد عبد الحافظ
تفسير حلم #البطاطا #اللحم ، مفسر الاحلام إياد عامر
تفسير رؤية تفشير و قلي البطاطا _الأستاذ و الباحث#إيادعامرالعدوان
د. صوفيا زادة تصدم متصلة بخبر مفزع بعد رؤية غريبة ل" بطاطس وبطاطا" فى المنام ... غير متوقع
تفسير حلم رؤية البطاطس لابن سيرين|النيه|المقليه|للمتزوجه|للحامل|الرجل|العزباء|اكل|شراء|في الارض
تفسير رؤية البطاطا في المنام لابن سيرين
تفسير حلم البطاطا - ما معنى رؤية البطاطا في الحلم ؟ - سلسلة تفسير الأحلام
تفسير رؤية البطاطا في المنام ومعناه لابن سيرين بالتفصيل- التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الثالث
تفسير رؤية حقل فيه بطاطا - مع المفسر و الباحث إياد العدوان
تفسير حلم أكل البطاطس في المنام- التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الثالث
تفسير الحلم بالبطاطا
تفسير رؤية #البطاطا #الجزر #البندق - الأستاذ و الباحث #إيادالعدوان
تفسير رؤية البطاطس للمتزوجة فى المنام لابن سيرين
تفسير رؤية البطاطس المقلية في المنام ما معنى تحمير البطاطس |تفسير الاحلام فاطمة الزهراء
تفسير رؤية توزيع السندوتشات في المنام بالتفصيل- التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الرابع
متصلة تحلم بوالدها يقلي بطاطس ومفسرة أحلام تفزعها: وحشة جداً
رؤيا البطاطا في المنام/ ماجد سمان🇸🇦
تفسير رؤية منام شراء البطاطس
تفسير رؤية البطاطس المحمره في الحلم
تفسير حلم شراء البطاطس في الحلم- التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الثالث
Discussion
كانت أيام احتلالها للأراضي الكندية حيث يرجعون أصل البطاطا إلى الفرنسيين ويستدلون بهذا الأمر بوجود الوصفة في كتب الطبخ التي ترجع إلى المطبخ الفرنسي العريق وكان من أشهر الطهاة الذين كتبوا عن البطاطا المقلية في الكتب الفرنسية هو الشيف Hanore Julien وبما أن الكتاب قديم ويعود تاريخه إلى ما قبل 1680 فهذا يدل على أن البطاطا المقلية ذات أصل فرنسي حسب الروايات, مثل الملح أو الخل (خل الشعير أو الخل البلسمي أو الخل الأبيض) أو الفلفل أو توابل الكاجون أو الجبن المبشو أو الجبن الذائب أو البازلاء المهروسة أو صلصلة الكاري الساخنة أو كاتشب الكاري أو الصلصة الحارة أو الخردل أو المايونيز أو صلصة البيرنيز أو صلصة التارتار أو الفلفل الحار أو الجاجيك أو جبنة الفيتا أو صلصة الثوم أو صلصلة المقالي أو الزبدة أو القشدة الحامضة أو صلصة الرانش أو صلصة الشواء أو المرق أو العسل أو الأيولي أو صلصة البراون أو الكاتشب أو عصير الليمون أو مخلل الخيار أو القثاء المخلل أو البصل المخلل. يقول البلجيكيون أن الوجبة الرئيسية لفقراء بلجيكا كانت أصابع السمك المقلية وفي عام 1680 في الشتاء البارد القارص تحديداً تجمدت الأنهار في بلجيكا وبالتالي اشتد جوع الفقراء عندها قاموا بتقصيص البطاطس على شكل أصابع مثل السمك وقاموا بقليها وأكلها, ثمة أقلية من البائعين في شمال إنجلترا واسكتلندا وغالبية البائعين في أيرلندا الشمالية ممن لا يزالون يستخدمون شحم الخنزير لأنه يعطي نكهة مميزة للطبق وهذا يجعل الرقائق المقلية غير مناسبة للنباتيين ولأتباع الديانات التي تحرم أكل الخنزير, بسبب الزيادة الكبيرة في الاستهلاك لمنتج البطاطا المقلية فقد ازدهرت عمليات الإنتاج والتصنيع والمحلات وحتى التصدير فأصبحت البطاطا تصدر نصف مقلية ومجمدة ومغلفة وعند الاستهلاك تفتح العلبة ويتم اكمال عملية القلي ومن ثمة تناولها وصمم لهذا الغرض خطوط إنتاج كاملة, » يقول الدكتور في الطب ديفيد كاتز أن «البطاطا المقلية غالباً ما تكون الطبق الجانبي شديد الدسم للبرغر— وغالباً ما يستخدم كلاهما كوسيلة لتناول الكاتشب الذي يحتوي على السكر والمايونيز الدسم, حيث قام ملك بروسيا في القرن 18 فريدريك الأكبر الذي كان حريصا على إقناع الألمان بتناول البطاطس وأقنعهم بأن النشويات توجد أساسا في القمح وفي البطاطا وأنها هي التي ستحميهم من المجاعة, استخدم 29% من محصول البطاطا في الوايات المتحدة لصنع البطاطا المقلية المجمدة – 90% منها يستهلكها قطاع الخدمات الغذائية و10% تُباع في محلات التجزئة, تعد البطاطس المقلية طبقًا جانبيًا شائعًا في مطبخ أمريكا اللاتينية أو جزء من الأطباق الأكبر مثل طبق سالشيباباس في البيرو وطبق تشوريانا في تشيلي. واحدة من أولى الإشارات الموثقة عن البطاطا المقلية قدما الكريولوي التشيلي «فرانسيسكو نونيز دي بينيدا إي باسكونان» في كتابه بعنوان «كوتيفيريو فيلي» ("Cautiverio feliz") الصادر عام 1673, تعتبر ماكدونالدز من أشهر الماركات العالمية في إنتاج البطاطا المقلية أو كمحل للوجبات السريعة التي ارتبطت بها البطاطا المقلية ارتباطا وثيقا, من الممكن أن تحتوي البطاطس الطازجة من الأرض على نسبة ماء عاليةً جداً - مما يؤدي إلى بطاطس مقلية طرية ورطبة - لذا يفضل استخدام البطاطا التي تم تخزينها لفترة, يشير قاموس أكسفورد الإنجليزي إلى أن أقرب استخدام لشرائح البطاطا في هذا السياق يعود إلى رواية قصة مدينتين للكاتب الإنجليزي تشارلز ديكنز (نشرت عام 1859), في المطبخ الفرنسي هنالك بعض الاختلاف في إضافة صفار البيض الي البطاطا المهروسة لتحضير طبق بوم دوشيز عن طريق تشكيلها في شكل أشرطة متموجة وورود باستخدام انبوب المعجنات. إلا أن البطاطا المقلية «الرقيقة» انتشرت في جميع أنحاء العالم إلى حد كبير عن طريق سلاسل الوجبات السريعة الأمريكية الكبيرة مثل ماكدونالدز وبرغر كينج ووينديز. سوف يتطور اللون البني الذهبي للبطاطا المقلية عندما تشارك الأحماض الأمينية والجلوكوز على السطح الخارجي في تفاعل ميلارد (Maillard reaction), تكون رقائق البطاطا الإنجليزية عادةً أكثر سمكاً من البطاطا المقلية على الطريقة الأمريكية والتي تباع في معظم مطاعم الوجبات السريعة, البطاطس المقلية هي المكون الرئيسي في الطبق الكندي/الكيبكي المعروف (باللغتين الإنجليزية الكندية والفرنسية الكندية) باسم «"بوتين»" (poutine). تشتهر الولايات المتحدة أيضاً بتزويد الصين بمعظم البطاطا القلية حيث ان 70% من البطاطا المقلية في الصين تكون مستوردة, الطريقة الأقل دسامة لتحضير منتج شبيه بالبطاطا المقلية تتم عن طريقة دهن البطاطا المقطعة بالقليل من الزيت والتوابل أو المنكهات ومن ثم خبزها في الفرن, والعديد من سلاسل الوجبات السريعة في الولايات المتحدث تقوم بتغطية البطاطا بالكشكاة والدكسترين وغيرها من المنكهات من أجل الحصول على بطاطا مقرمشة ذات طعم مميز, قامت العديد من سلاسل المطاعم والشركات المصنعة للبطاطس المقلية المجمدة المطبوخة مسبقًا بالتخلص التدريجي من الزيوت النباتية التي تحتوي على الدهون المتحولة, وفقاً للدكتور في الطب جوناثان بونيه في مقال بمجلة تايم فإن «البطاطا المقلية تختلف من ناحية القيمة الغذائية عن البطاطا» لأنها «قُليت, تتحرك جزيئات النشا المجلتنة نحو سطح البطاطا «مكونة طبقة سميكة من النشا المجلتن» وتتحول هذه الطبقة من النشا مسبق الجلتنة إلى السطح الخارجي المقرمش بعد أن تقلى قطع البطاطس للمرة الثانية, استخدام وسيلة ميكانيكية لهرس البطاطا يؤدي إلي تكسير حبيبات النشاء مما يعطي قوام لاصق غير محبب, البطاطا الكاملة أو المقطعة تتلقي الكثير من الحرارة في طبقتها الخارجية خلال الوقت الذي تستقرقه الحرارة للوصول الي المنتصف. لم يتضح من 2013[ [تحديث]] ما إذا كان استهلاك مادة الأكريلاميد يؤثر على خطر إصابة الناس بالسرطان. أما البطاطا المقلية قلياً عميقاً (شرائح أو قطع البطاطا) فلم تظهر في بريطانيا كطبق حتى نفس الفترة تقريباً, تسمى البطاطا المقلية «"باتاتاس فريتاس»" ("patatas fritas") أو "باباس فريتاس (papas fritas)", حيث يقول أن نساء المابوتشي «أرسلن البطاطا المقلية والمطهية بالمرق» في عشاء أثناء إقامته في حصن المهد عام 1629, لكن تستخدم أيضاً الزيوت النباتية كزيت الفول السوداني (يستغرق هذا الزيت فترة أطول من الزيوت الأخرى قبل أن يبدأ بالاسوداد وإطلاق الدخان), تُقدم رقائق البطاطا بشكل شائع مع السمك المقلي عميقاً الذي يقدم أيضًا مع نفس الخل الأبيض, من التعديلات الحديثة التي أضيفت على هذه الوصفة استخدام دقيق الذرة وقد يضاف ماء الصودا بدل البيرة.
Related