تفسير فيلة في المنام

خلال الفترة الممتدة من الحادي عشر إلى الثاني عشر من نوفمبر شرعت وكالة الفضاء الأوروبية بسلسلة من الفحوصات و ذلك ضمن إطار تحضير المسبار للإنفصال عن المركبة الأم روسيتا ورغم أن تلك الفحوصات بيّنت أن مدافع غاز النايتروجين لن تستطيع العمل حاليا إلا أنه في الثانية عشر من نوفمبر من عام 2014 أُعطيت الأوامر بإطلاق فيلة من روسيتا وفق الجدول, في الثامن من يونيو من عام 2011 تم إدخال المسبار فيلة مع المركبة الأم روسيتا في وضعية سبات لمدة 32 شهرًا و ذلك نظرًا لابتعادهما عن الشمس بمسافة تقدر 9 ملايين كيلومتر حيث في هذه المسافة سيصبح من الصعب للألواح الشمسية أن تنتج الطاقة الكهربائية. هناك احتمال قائم لإعادة الاتصال بفيلة خلال شهر أغسطس من عام 2015 حيث سيقترب المذنب خلال هذا التاريخ أكثر من الشمس مما يعني زيادة في كمية الضوء اللازم للالواح الشمسية وإعادة شحن البطاريات. لاحقاً في 15 من سبتمبر من عام 2014 تم اختيار منطقة J للهبوط حيث تقع تلك المنطقة في اللب الصغير للمذنب وتتميز بقلّة الصخور ووجود إضاءة كافية كما أن وكالة الفضاء الأوروبية قامت بانتخاب منطقة C والواقعة في اللب الكبير للمذنب كمنطقة احتياطية للهبوط في حال حصول خطأ أثناء عملية إطلاق المسبار, أنعم مما توقع العلماء مما أدى إلى ارتداد المركبة مرتين عن السطح و بالتالي الهبوط ثلاث مرات على المذنب حيث كل ذلك أدى إلى ابتعاد المسبار عن موقع هبوطه المفترض بكيلومتر واحد ليستقر أخيراً في منطقة قليلة الإضاءة و في هذه الحالة لن يحصل فيله من أصل 12 ساعة (و هي فترة النهار في المذنب) سوى على ساعة و نصف من ضوء الشمس. في 22 من أكتوبر تم إعطاء اسم Agilkia لمنطقة الهبوط والتي كانت معروفة رمزيا باسم «المنطقة J» و ذلك من خلال مسابقة نظمتها كل من إيسا ووكالة الفضاء الألمانية والفرنسية و الإيطالية حيث اقترح هذا الاسم من قبل أكثر من 150 شخصًا ممن شاركوا في هذه المسابقة. وبعد الحصول على البيانات من المعدات التي لم تشتمل المهام الموكلة إليها القيام بعمليات الحفر في التربة (والتي تشكل 80% من إجمالي التجارب العلمية المخطط لها) بدأ كل من الجهاز MUPUS مخترق التربة وجهاز الحفر SD2 بالعمل. في السادس من أغسطس استطاعت روسيتا الوصول إلى شوريموف-غرايزمنكو حيث يتوجب على روسيتا خلال هذه المرحلة الاقتراب نحو سطح المذنب إلى مسافة 30 كيلومتر حتى تتمكن من إنزال فيلة عليه لذلك بدأت روسيتا سلسلة من المناورات تمكنها من تقليص المسافة بينها و بين المذنب إلى 30 كيلومتر, المسبار مصصم للهبوط باستخدام ثلاثة أرجل ستفتح حالما سيقذف نفسه من المركبة الأم روسيتا بأوامر منها حيث الأرجل الثلاثة ستخفف من الطاقة الناتجة من ارتطام المركبة بالسطح مع قدرتها على تدوير جسم المركبة أو إمالته أو رفعه لإعادته إلى شكله الأولي من جديد. خطط في البداية لتكون البعثة موجهة نحو المذنب فيرتانين لكن لاحقًا بسبب تأخر إقلاع الصاروخ أريان 5 في موعده استلزم تغيير الهدف إلى المذنب شوريموف-غيرايزمنكو حيث في هذه الحالة أصبحت سرعة الهبوط أعلى نتيجة كبر كتلة المذنب الجديد عن سابقه. وإرسال بيانات عن تحليلاته الكيميائية والفيزيائية التي قام بها أثناء هبوطه على المذنب حيث اخترق ما يحيطه من عازات, في مارس من عام 2014 تم إيقاظ فيلة من سباته حيث فور أفاقت المسبار بدأ المشرفين عليه بفحص أجهزته العلمية للتأكد من سلامتها حيث أكدت الفحوصات سلامتها جميعها, الفيلم صدر في فبراير 1928 إلا أن تصويره كان في مايو 1927 قبل إنشاء الثنائي كفريق كوميدي شهير على مستوى العالم, في 25 من أغسطس تم الإعلان عن خمسة مناطق مفترضة للهبوط تم تعيينها وفق المعلومات المكتسبة خلال الأسبوعيين الأوليين من لقاء روسيتا بالمذنب شوريموف-غرايزمنكو وتم اختيار تلك المناطق وفق الشروط التالية, 00 تلقت كل من محطة مالاروي في الأرجنتين و محطة مدريد التابعتين لناسا إشارة تؤكد فيه نجاح المسبار بالهبوط على سطح المذنب شوريموف-غرايزمنكو لتكون فيلة بذلك أول مسبار فضائي يحط على سطح مذنب, لكن لسوء الحظ تبين لاحقاً أن المسامير الثلجية والحراب لم تطلق من المسبار نحو السطح لتثبيتها مما تسبب بارتداد فيلة عن السطح و بالتالي تغيير موقعه, المسبار استخدم المركبة روسيتا كمحطة بث بينه وبين الأرض وذلك لتقليل الطاقة الكهربائية اللازمة لنقل الإشارات اللاسلكية. بُني المسبار بإشراف وكالة الفضاء الألمانية (DLR) بواسطة إيسا مع مساهمة من قبل النمسا وفنلندا وفرنسا والمجر وأيرلندا وإيطاليا والمملكة المتحدة, في صباح 14 نوفمبر 2014 كان متوقعاً أن توفر شحنة البطارية الطاقة اللازمة للقيام بالعمليات المختلفة حتى نهاية اليوم, أكد تحليل البيانات القادمة من فيلة أن MUPUS لم يقم بالحفر عميقاً تحت التربة ذلك أن التربة كانت قاسية كالجليد على خلاف المتوقع بأن تكون هشة نوعاً ما. و هذا المقدار لا يعد كافيا لشحن البطارية الثانوية و التي تعتمد في شحنها على الطاقة الشمسية, Flying Elephants)‏ هو فيلم كوميدي صامت صدر في سنة 1928 يظهر فيه ستان لوريل وأوليفر هاردي كرجال كهوف (قبل أن يصبحا الفريق الشهير لوريل وهاردي). استطاع المسبار العمل على سطح المذنب لثلاثة أيام معتمدا على بطاريته الرئيسية الذي وفِرت له نحو 60 ساعة من العمل فقط, خلال فترة إرسال البيانات المسائية رُفع فيلة بمقدار 4 سم وأُدير 35° بغاية توجيه الألواح الشمسية نحو الشمس في المستقبل, أما عملية حفر أرضية المذنب فلم تفلح حيث أن المسبار يرتكز على رجلين اثنتين في وضع مائل بدلاً من ارتكازه على ثلاثة أرجل, وهي المنطقة التي عُثر فيها على المسلة الفرعونية التي ساعدت هي و حجر رشيد على فك شيفرة الكتابة الهيروغليفية, لاحقا تم استخدام بعض منها لأول مرة في السابع والعشرون من فبراير 2007 أثناء مرور المركبة روسيتا من المريخ, في 26 من سبتمبر تم تعيين الثاني عشر من نوفمبر كموعد افتراضي لإطلاق المسبار فيلة من روسيتا نحو مصيره وذلك في تمام الساعة 8, فحصت الأجهزة على متن المسبار في عام 2006 حيث تبين أنها لا تعاني من أي مشكلة رئيسية. وبحث في الكتاب موضوع الرؤية في عالم الرؤيا بحثا موسعا وأجاب فيه على التساؤلات التي ربما تطرح حول الموضوع. حاول العلماء أن يجعلوا أجهزة الحفارة تعمل بحيث تضع بعض العينات في جهاز الكرموتوغراف COSAC لتحليلها ومعرفة مكوناتها, 00 أرسلت روسيتا إشارة من المسبار فيلة تؤكد فيه بدء المسبار بإلتقاط الصور و نشر أرجله الثلاث استعداداً لمرحلة الهبوط, و سيعمل المسبار على سطح المذنب لمدة أسبوع على الأقل مع إمكانية تمديد الفترة إلى عدة أسابيع في حالة عمل الألواح الشمسية كما هو مخطط لها.

• تفسير فيلة في المنام
• تفسير فيلة
• تفسير رؤية فيلة في المنام
• تفسير حلم فيلة
• تفسير حلم مجموعة فيلة
• تفسير حلم فيلة في المنام
• تفسير منام فيلة
• تفسير رؤية فيلة في منام
• تفسير الاحلام فيلة
• تفسير احلام فيلة