تفسير ان كيدهن عظيم

بعد ذلك تم إكتشاف ثنائيات الأقطاب في الخلفية الكونية الميكروية (CMB) لعكس حركة المجموعة المحلية من المجرات نحو الجاذب وفي الثمانيناًت أيضاً العديد من الإكتشافات حول الجاذب العظيم مثل حقيقة أن مجرة درب التبانة ليست المجرة الوحيدة المتحركة نحو الجاذب العظيم بل هناك حوالي تقريبا 400 مجرة إهليلجية تتحرك نحو الجاذب العظيم خارج منطقة التفادي, في عام 1992 تم إرجاع الكثير من الإشارة الظاهرة للجاذب العظيم إلى تأثير إحصائي يسمى تحيز مالمكويست في عام 2005 وأفاد علماء الفلك الذين أجروا مسحاً بالأشعة السينية لجزء من السماء يُعرف بأسم التجمعات في منطقة التجنب ووجدوا بأن كتلة الجاذب العظيم كانت في الواقع عُشر الكتلة التي قدّرها العلماء في الأصل, الجاذب العظيم أو الجذاب الكبير The Great Attractor عبارة عن شذوذ جاذبية في فضاء المجرات البيني (الفضاء الفاصل بين المجرات) ضمن مجال العنقود المجري الهائل لسنتورس والذي كشف النقاب عن وجود تركيز كتلي محلي يعادل عشرات آلاف ضعف من مجرة درب التبانة, في عام 2016 أعلن فريق متعدد الجنسيات من باحثين من جنوب إفريقيا وأوروبا وأستراليا برئاسة عالمة الفلك الهولندية الجنوب أفريقية عن إكتشاف عنقود فيلا الهائل في منطقة الجاذب العظيم والذي من شأنه أن يفسر إلى حد كبير لغز سحب الجاذبية وباستخدام بيانات من مقياس الطيف AAOmega. كشفت ملاحظات الأشعة السينية أن منطقة الفضاء تسيطر عليها مجموعة ضخمة من المجرات تحتوي على عدد كبير من المجرات القديمة الكبيرة والتي يصطدم الكثير منها ببعضها البعض وتشع كميات كبيرة من موجات الراديو. يطلق على التغيرات في انزياحاتها نحو الأحمر اسم السرعات المميزة وتغطي المدى +700 km/s إلى -700 km/s اعتمادا على انحرافها الزاوي عن الجاذب الأعظم, وبالنسبة للتهديد الحياة على الأرض من خلال انفجار أشعة غاما تدعي إحدى النظريات أن كارثة موت للحياة على الأرض حدثت قبل نحو 440 مليون سنة قد حدثت بانفجار أشعة غاما كان موجها في اتجاه الأرض, بينما يقع الجاذب العظيم في هذا الاتجاه في منطقة التجنب (الجزء من سماء الليل الذي تحجبه مجرة درب التبانة) وبالتالي يصعب دراسته بأطوال موجية مرئية, من المحتمل أن انفجار أشعة غاما 080319ب الذي حدث يوم 19 مارس 2008 كان في أعقاب انفجار مستعر فوق عظيم على بعد 5و7 مليار سنة ضوئية من الأرض, وأكد المسح أيضاً النظريات السابقة التي مفادها إن مجرة درب التبانة يتم سحبها في الواقع نحو مجموعة مجرات أكثر ضخامة بالقرب من العنقود المجري الهائل شابلي. العديد من المنظمات لا سيما تلك التي يعتنق أعضاءها ديانات متنوعة (مثل ماسونية) تستخدام مصطلح كما وصف عام للرب مما يتيح للعضو الإيمان بأي الإله. بعض العلماء يظنون أن انفجار مستعر فوق عظيم هو الذي أدّى إلى الانقراض الكبير في العصر الأردوفيسي قبل 440 مليون سنة (وهو واحد من خمس موجات انقراض كبرى في تاريخ الأرض) لكن لا يوجد دليل على ذلك. وإذا كانت في بعض الأحيان العظمى المذنبات التي يشار إليها أيضا من السنة التي يبدو أنها كبيرة, سيلحق في كثير من الأحيان إلى مصطلح المذنبات التي أصبحت مشرق بما يكفي لتكون لاحظت من قبل المراقبين العاديين الذين لا يبحثون عن لهم, تم تحديد موقع الجاذب العظيم يقع على مسافة ما بين 150 - 250 مليون سنة ضوئية (47 - 79 مليون فرسخ فلكي) بعيداً عن مجرة درب التبانة في كوكبة المثلث الجنوبي وعنقود نورما المجري, من خلال سلسلة من اختبارات السرعة الغريبة حيث أكتشف علماء الفيزياء الفلكية ان مجرة درب التبانة كانت تتحرك نحو كوكبة قنطورس بحوالي 600 كم / ثانية, يعتقد بعض العلماء أن النجم العملاق إيتا القاعدة التابع لمجرتنا مجرة درب التبانة قد يكون مرشحا للانفجار خلال 20, وخافت المذنب Hyakutake (B2 إلى C/1996) مشرقة جدا ومذهلة بسبب نهجها قريبة جدا من الأرض في أقرب فيها خلال آذار / مارس من عام 1996, إن قوة انفجار المستعر فوق الأعظم هائلة لدرجة أن انفجار نجم قريب من الأرض (على بُعد بضعة سنوات ضوئية) سوف يسبب اختفاء العديد من أشكال الحياة عليها, والتي توفر التفسير المطلوب لشذوذ الجاذبية في العنقود الفائق شابلي الذي كان من المفترض أن يقع فيه الجاذب العظيم, ويطلقون عليها العديد من المسميات أو الاصطلاحات المجازية مثل «الخالق العظيم» أو «البناء العظيم» أو «المهندس الأعظم للكون», ولذلك يقدر عمر النجوم العملاقة نحو عدة ملايين من السنين فقط بالمقارنة بالشمس مثلا والتي يقدر عمرها الكلي بنحو 10 مليارات سنة, حتى عام 1990م كان هناك فرضية سائدة بأن المستعر فوق العظيم هو بداية لانفجار أشعة غاما, وإذا كان اتجاه أحد النفاثتين في اتجاه الأرض فيمكن أن تُشاهد في صورة انفجار أشعة غاما. يمكن ملاحظته من تأثيره على حركة المجرات وعناقيدها المصاحبة عبر منطقة تبلغ مئات الملايين من السنوات الضوئية, عادة ما يكون مشرقا للغاية عندما يمر عبر النظام الشمسي الداخلي كل ستة وسبعين عاما, يتم استخدام هذا المعنى من قبل علماء الدين من مختلف الأديان بما في ذلك المسيحية, وأظهرت المفاجئ اشراق 17P/Holmes من المذنب في عام 2007 على أهمية النشاط للنواة في سطوع المذنب, Hypernova)‏ هي عبارة عن نجوم كبيرة الحجم تنهار في نهاية عمرها بسبب الضغط على نواتها في انفجار قوي للغاية, يمكن أيضا أن يشير إلى تفسيرات أكثر تعقيداً في الفلسفية الإلهية. تم الإبلاغ عن المؤشرات الأولى للانحراف عن التوسع المنتظم للكون في عام 1973 ومرة أخرى في 1978, كل هذه 17P المذنب أدلى مؤقتا أكبر (من قبل دائرة نصف قطرها) الكائن في النظام الشمسي على الرغم من أن يقدر على أن تكون نواة فقط عن 3. وبالتالي فهي أقل بكثير من المذنبات الساطعة التي تبذل مرورهم أولا من خلال النظام الشمسي, وتمر عموما من خلال النظام الشمسي الداخلي من قبل أي شخص باستثناء الغيب علماء الفلك. وتنطلق من قطبيه بلازما بسرعات فائقة في هيئة نافورتين تتحرك فيهما الجسيمات بسرعات تقترب من سرعة الضوء, نظرا لفظهما كميات كبيرة من الغاز المتقلبة التي تعكس أيضا ثم أشعة الشمس. الغالبية العظمى من المذنبات هي مشرقة أبدا بما يكفي لتكون رؤيته بالعين المجردة, قد يستخدم مصطلح الخالق العظيم في اللاهوت المسيحي للإشارة إلى الله الآب. وعليه – في نظرهم – فجميع المؤمنين بأي دين يعبدون إلهاً واحداً مع اختلاف المسميات. وقدّر القدر الظاهري لوهجه المتعقب نحو 7و5 وكان بذلك أبعد الأجرام السماوية التي أمكن مشاهدته بالعين المجردة. نحو 3·1016 شمس) فكان أشد تألق في السماء يراه الإنسان الحديث. كثير من علماء المسلمين استخدموا مصطلح «الخالق العظيم» للإشارة إلى الله (إسلام). وينطلق من النفاثتين أيضا أشعة غاما عالية الطاقة, فقد كان يُعتقد أن شيئاً ما بنفس القدر من الظلام يمكن أن يكون له القدرة على التغلب عليه.

• تفسير انجيل يوحنا
• تفسير انجيل متى
• تفسير ان شانئك هو الابتر
• تفسير انجيل لوقا
• تفسير انجيل مرقس
• تفسير انا اعطيناك الكوثر
• تفسير ان كيدهن عظيم
• تفسير ان مع العسر يسرا
• تفسير ان الانسان لربه لكنود
• تفسير انجيل مرقس اصحاح ٢