تفسير حلم رؤية تجمع الأقارب والأهل في المنام بالتفصيل- التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الرابع
تفسير رؤية الضيوف والأقارب في المنام | اسماعيل الجعبيري
تفسير رؤية الأهل في المنام | ALTAOUIL - التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الثاني
تفسير حلم تجمع الاقارب والأهل في البيت- التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الرابع
تفسير رؤية الأقارب في المنام، الأقارب في الحلم للمتزوجة،العزباء،المطلقة،الرجل
تفسير رؤية الشنطة أو الحقيبة في المنام
تفسير رؤية يوم الجمعة في المنام @user-du7ed6pd1zchilo
تفسير رؤية ملابس جديدة في المنام
رؤية زيارة الضيوف في المنام لابن سيرين- التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الرابع
تفسير حلم رؤية نساء مجهولة في المنام | اسماعيل الجعبيري
تفسير رؤية الأقارب في المنام | ALTAOUIL - التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الثاني
تفسير حلم رؤية مجموعة من الناس مجهولة في المنام | اسماعيل الجعبيري
تفسير رؤية رفض العريس في المنام
تفسير حلم رؤية المشاجرة مع الأقارب في المنام | اسماعيل الجعبيري
افضل رؤية تدل على خير قادم رؤية العزومه في المنام أبشر لو رأيت مناسبه في المنام
تفسير حلم رؤية المشاجرة بالكلام في المنام | اسماعيل الجعبيري
تفسير رؤية تناول الطعام مع أقاربي في المنام | اسماعيل الجعبيري
ما تفسير رؤية حلم بنت خالتي في المنام | تفسير الاحلام لابن سيرين
تفسير رؤية حلم الوليمة في المنام في مختلف الحالات
رؤى وأحلام| تفسير رؤية " أشخاص لم تعرفها" فى المنام
Discussion
محمد لطفي جمعة · هو ابن الشريف جمعة · بن أبو الخير · بن شرف الدين · بن محمد · بن أبو الخير · بن شرف الدين · بن محمد · بن يونس · بن تاج الدين · بن نصر الدين · بن ناصر الدين · بن عمران · بن كمال الدين · بن عمران · بن موسى بن عمران الكبير · بن موسى أبو العمران · بن عبد العزيز أبو المجد · بن علي قريش · بن محمد أبو الرضا · بن محمد أبو النجا · بن زين العابدين · بن عبد الخالق · بن محمد أبي الطيب · بن عبد الله محمد الكاتم · بن عبد الخالق · بن موسى · بن القاسم · بن إدريس · بن جعفر الزكي · بن الإمام علي الهادي · بن الإمام محمد الجواد · بن الإمام علي الرضا · بن الإمام موسى الكاظم · بن الإمام جعفر الصادق · بن الإمام محمد الباقر · بن الإمام علي زين العابدين · بن الإمام الحسين · بن الإمام · علي بن أبي طالب · والسيدة فاطمة الزهراء · بنت سيدنا, سافر لطفي جمعة إلى فرنسا ليلتحق بكلية الحقوق بجامعة ليون عقب فصله من مدرسة الحقوق الخديوية إلا أنه لم ينقطع عن العمل السياسي أثناء إقامته بفرنسا فشارك في مؤتمر الشبيبة المصرية والمؤتمر الوطني المصري واللذان انعقدا في جنيف وبروكسل على التوالي في عامي 1909 و 1910 وهناك شارك إلى جانب محمد فريد وأحمد لطفي السيد وآخرون في عرض القضية المصرية ورغبة مصر في الحرية والاستقلال وقد كان للطفي جمعة حضوراً قوياً في مؤتمر الشبيبة المصرية الذي انعقد في جنيف في سبتمبر سنة 1909 والذي شارك فيه الحزب الوطني برئاسة محمد فريد, حصل على شهادة البكالوريا في عام 1907م التحق بمدرسة الحقوق الخديوية في عام 1908 إلا أنه فصل منها إثر إلقائه خطبة في الذكرى الأربعين لوفاه مصطفى كامل أغضبت إدارة المدرسة وطلبت منه على أثرها الانسحاب من صفوفها فسافر إلى فرنسا والتحق بجامعة ليون في أبريل من عام 1908م (لعهد عميدها إدوارد لامبير الحقوقي الفرنسي الشهير وأستاذ القانون المقارن والذي كان يشغل قبل ذلك منصب عميد مدرسة الحقوق الخديوية حتى عام 1906) وأحرز إجازة الحقوق في سنة 1910م, وفي أثناء التحضير لمؤتمر الشبيبة المصرية في جنيف توجه لطفي جمعة إلى بريطانيا ليلتقي بصديقه حامد العلايلي والذي كان يدرس بجامعة أكسفورد وقاما بزيارة الشاعر الإنجليزي والمفكر السياسي ويلفرد سكوين بلنت والذي عرف بمعارضته للإمبريالية البريطانية ومساندته لعرابي إبان الثورة العرابية وعرف أيضاً بارتياد مجالس الشيخ محمد عبده وكان محمد عبده يقول عنه أنه «مجرد نبيل إنكليزي مخلص لمصر وللعرب والإسلام والإنسانية», كان لطفي جمعة «ملء السمع والبصر» في حياته واشتهر بتفضيله القضايا الجنائية على القضايا المدنية وقد ترافع لطفي جمعة في مجموعة من أشهر القضايا التي عرفها المجتمع المصري آن ذاك ومنها قضية مقتل السردار لي ستاك وقضية القنابل في عام 1932 وقضية مقتل أمين عثمان مترافعاً بين آخرين عن أحمد وسيم خالد ومحمد أنور السادات, من مذكرات عام 1943 وشغل ست صفحات من ص 204 ــ 209 أو كاستقطاع أجزاء منها لتنشر في كتب مستقلة كعلاقة لطفي جمعة بالأديبة الروسية أوجاستا دامانسكي تذكار الصبا- ذكرى 19 مارس أو كعلاقته بالمستشرق الفرنسي لوي ماسينيون (تونس في كتابات لطفي جمعة - تأليف رابح لطفي جمعة - (تحت الطبع)) كما أن طباعتها في جزئين على مرحلتين (طبع الجزء الأول عام 2000 - وطبع الجزء الثاني عام 2002) أفقد العمل تماسكه, إليها أهدى ترجمته «لكتاب الأمير» لمكيافيلي وفيها كتب مسرحية «قلب المرأة» وكتاب «تذكار الصبا - ذكرى 19 مارس» واستخدم إسماً مستعاراً مشتقاً من اسمها (أوجست فيليبوف) ليكتب على لسانه بعض مقالاته في مجلتي البلاغ الاسبوعي - 1930 والرابطة العربية - 1939 كما نشر بعض رسائلها على أنها موجهة إلى شاعر منتحر يدعى (بوبوف لدوفسكي) وهو الاسم الذي كانت أوجستا تدعوه به في رسائلها, وقد اثير في القضية على لسان الدفاع والشهود العديد من القضايا السياسية أهمها تحرير مصر من الاستعمار البريطانى وحادث 4 فبراير سنة 1942 وأسلوب حزب الوفد في الحكم ومفاوضات معاهدة سنة 1936 وغير ذلك من القضايا السياسية مما كان يشغل الرأى العام في مصر حينذاك, بحلول عام 1910 رفضت السلطات الفرنسية إقامة المؤتمر الوطني المصري على أراضيها خوفاً من إغضاب بريطانيا وذلك حين استدعى ارستيد برياند رئيس وزراء فرنسا ووزير داخليتها آن ذاك كلاً من محمد فريد ومحمد لطفي جمعة وحامد العلايلي في مكتبه ليبلغهم رغبة فرنسا في عدم انعقاد المؤتمر على أراضيها واقترح عقد المؤتمر في سويسرا أو في لوكسمبورغ, وسبق الكثير من المترجمين في ترجمة حكم الوزير المصري القديم بتاح حوتب 1912 وترجمة فصول من كتاب الواجب لجون سيمون 1912 وترجمة كتاب الأمير لميكيافيللي 1912 وترجمة مائدة أفلاطون 1920 وترجمة روضة الورد (الگلستان) للشاعر الفارسي سعدي الشيرازي 1912 وترجمة حكم نابليون 1912 وترجمة العديد من روايات كونان دويل في سلسلة مسامرات الشعب. ظل لطفي جمعة مهتماً بالشأن الهندي متمنياً تحرر الهند واستقلاله حتى التقى في السابع من سبتمبر من عام 1931 بالزعيم الهندي مهاتما غاندي على ظهر سفينة الركاب البريطانية في ميناء بور سعيد حيث كان غاندي متوجهاً إلى لندن لحضور ودام اللقاء بينهما ثمانية ساعات, عمل محرراً في جريدة الظاهر المملوكة لمحمد أبو شادي في عام 1905م إلا أن القاؤه لخطاب في يناير 1906 بمناسبة عيد جلوس الخديوي عباس حلمي الثاني شرح فيه سياسة الوفاق وانتقد استسلام القصر للاستعمار أغضب الخديوي عباس حلمي ففصل من الجريدة. انتقلت أسرته إلى مدينة طنطا حيث التحق بمدرسة الأقباط بها ثم انتقل إلى المدرسة الأميرية من عام 1896م إلى عام 1900م ونال منها على الشهادة الابتدائية ثم انتقل إلى القاهرة ليلتحق بالمدرسة الخديوية الثانوية في درب الجماميز حيث أنهى تعليمه الثانوي, اثنان منهم بعنوان مذكرات محمد لطفي جمعة - شاهد على العصر(الجزء الأول- والثاني) والكتاب الثالث يدون علاقة لطفي جمعة بالاديبة الروسية أوجستا دامانسكي وصدر في عام 1999 بعنوان «تذكار الصبا- ذكرى 19 مارس» وفيه أجزاء كاملة من المذكرات بالإضافة إلى مجموعة من الرسائل التي أرسلتها أوجستا للطفي جمعة.
Related