تفسير مقام السيد عبد الرحيم الق في المنام

لديه كتاب دلائلية النص الأدبي صنفته إحدى الدراسات الأكاديمية للحصول على درجة الدكتور بأنه من الكتب الأولى في الدراسات العربية التي تناولت المنهج السيميائي بالتطبيق على نصوص شعرية», السيد أحمد أحمد عبد الخالق وزير التعليم العالي في وزارة إبراهيم محلب الثانية التي أدت اليمين الدستورية في 17 يونيو 2014. عبد الرحيم القنائي هو السيد عبد الرحيم بن أحمد بن حجون وينتهي نسبه إلى الإمام الحسن رضي الله عنه ولد عام 521 هـ / 1127م بمدينة ترغاي بإقليم سبتة بالمغرب وتعلم على يد والده. أنشئ المسجد الأمير إسماعيل ابن محمد الهواري الشهير صومع وهو جد الصوامعة حيث قام ببناء مسجد سيدي عبد الرحيم القنائي في عام 1136م. أولى كتبه كان دراسة عن الاتجاه النفسي في نقد الشعر العربي كان عضوا في اتحاد الكتاب الجزائريين. وفي جمعيات ثقافية أخرى كثيرة منها «الملتقى الثقافي الأهلي بمملكة البحرين كرم في العديد من المناسبات, وقد تم إعادة بنائه في عهد الملك فاروق عام 1948م الذي أمر بإزالة المبنى القديم الذي بناه ويوجد الضريح داخل المسجد, تخرج على يديه العشرات من الباحثين في مجال الدراسات العليا [ ماجستير / دكتوراه ], عبد الـقادر لطفي ممثل مغربي قدير من مواليد مدينة الدار البيضاء سنة 1940, وقد كان من تلامذة مرتضى الأنصاري ملازماً له حتى قال عنه محسن الأمين في ترجمته له بموسوعة "أعيان الشيعة" ما نصُّه, كما قام الأمير همام ابن يوسف الهواري أمير الصعيد بتوسعته وزيادته وأوقف عليه أوقافات زادت في مساحته وفرشه. التقى القنائي بالشيخ مجد الدين القشيري القادم من مدينة قوص, ثم عمل سكرتيراً لتحرير صحيفة الشرارة المسائية التي كانت تصدر في عدن, وفي الركن الجنوبي الشرقي للمدخل توجد مئذنة الجامع وخلف الإيوان الشمالي يوجد الضريح, "الشيخ" عبد الرحيم بن محمد علي التستري النجفي (1226 هـ - 1313 هـ), عينه الأمير الأيوبي العزيز بالله شيخاً لمدينة قنا, يقدر عدد سكانه بـ 399 نسمة حسب الإحصاء الرسمي للسكان والسكنى لسنة 2004. وهو عضو المجلس التنفيذي لاتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين, "”لزمه من ابتداء أمره إلى آخره لا يكاد يفارقه وكتب جميع أماليه ويروي عنه بالإجازة“, جهة الدار البيضاء سطات في المملكة المغربية, كان أحد أوائل أنصار قصيدة النثر في الأدب اليمني الحديث, أسهم في صياغة العديد من المشاريع الثقافية, القرشي عبد الرحيم سلام (1936 - 1998), أكبرها إيوان القبلة ويقع في الجهة الشرقية من المسجد ويتقدم كل إيوان عمودان كل منهما مكون من عمودين ملتصقين. كما كتب مسرحيات من بينها صلاة التراب وهي مع الشمس يجيئون. عمل في التدريس من 1959 حتى 1964 في عدن, ينتمي الدوّار لمشيخة أولاد عبدالله التي تضم 7 دواوير, كان وفاته في الثاني عشر من جمادى الآخرة 1313 هـ. أستاذ النقد ونظرية الأدب في جامعة وهران قبل أن ينتقل إلى جامعة البحرين, يعد من الأصوات المبادِرة في المشهد الثقافي. تنفيذاً لرؤى عديدة أخذت تلح عليه في الذهاب إليها, " بالإضافة إلى تتلمذه على يد محمد حسن النجفي صاحب الجواهر, والمدخل الرئيسي للمسجد يقع في الجهة الجنوبية وهو مرتفع إذ يصعد إليه بست درجات وتتقدمه مظلة ذات أعمدة. وإلى جانب ذلك له الإصدارات الأدبية التالية, من اهتماماته الدراسات الفلسفية. وقد خرج في فترة من فترات عمره إلى سبزوار بطلب من إبراهيم السبزواري للتدريس فيها, له مساهمات في كتابة الشعر الغنائي, أسهم بمقالات نقدية وثقافية في العديد من الصحف. منتصف القرن الثاني عشر الميلادي, هو رجل دين شيعي إيراني يعود نسبه إلى محمد باقر المجلسي. من مواليد 14 سبتمبر 1954 محافظة الدقهلية. ولد عام 1936 في قرية حالزه في محافظة تعز, فبها ما يكفي من العلماء والفقهاء. هو أحد المساجد التي أنشئت في عصر الدولة الأيوبية في مصر. عضو تحرير في العديد من المجلات المحكمة, ليستقر بقنا وقضى عبد الرحيم عامين معتكفا, وذلك في عهد الخليفة العاضد لدين الله, له مساهمات في الشعر الغنائي. منها مجلة ثقافات التي تصدر من مملكة البحرين. تحديدا في فترة الثمانينات, فعرف منذ حينها بعبد الرحيم القنائي, قبل أن تناديه مكة فيشد الرحال إليها, وحاول القشيري أن يقنع عبد الرحيم بأن يستقر في مصر, قدم عدة أعمال ناجحة ومتميزة مثل سلسلة لالة فاطمة وسلسلة عائلة محترمة سنة 2005, وهو عبارة عن غرفة كبيرة مربعة تعلوها قبة ترتكز على رقبة تقوم على دلايات قصيرة في أركان المربع, بإسلوبه الخاص الذي يبكي الروح والعين, وعمل عميدا لكلية الآداب في جامعة وهران. الذي كان إماما للمسجد العمري بقوص, يتكون المسجد الحالي من صحن مربع مغطى بسقف به (شخشيخة) تعلو قبة صغيرة ضحلة, وفي الجمعية الثقافية لمدينة وهران, ووافق عبد الرحيم على الرحيل إلى مصر بصحبة القشيري, ويحيط بالصحن أربعة إيوانات عميقة متعامدة, تلقى تعليمه الأولي في كتاتيب قريته, وصعد المنبر وخطب بالمسلمين وتعلم الفقه والحديث ببلاد المغرب وهو ابن الرابعة عشر ثم حل محل والده, أولاد القرافي الوطى هو دُوَّار يقع بجماعة امڭارطو, عبد القادر فيدوح (1948-إلى الآن), وفضّل الانتقال لمدينة قنا. من آثاره ومؤلفاته المذكورة في الكتب التي ترجمت له, وكانت له مكانته المرموقة بين تلاميذه ومريديه. أكاديمي وناقد من الجزائر, لم يرغب عبد الرحيم البقاء في قوص, وخلف الإيوان الغربي توجد دورة المياه, وأمضى خمس سنوات معتلياً منبر الجامع, آخر خلفاء الدولة الفاطمية, مسجد عبد الرحيم القناوي. لُقب بـ الشاعر النبيل, يقع في محافظة قنا. ومنارتها في هذا الوقت, خلال موسم الحج العاشر. توفي يوم 23 ديسمبر 2008, وحفظ القرآن في الثامنة من عمره, هو شاعر وكاتب مسرحي يمني. وعمل سكرتيراً كذلك لتحرير مجلة الحكمة, يعلم الناس ويعظهم, إشارات مرجعية, التاريخ, فقوص ليست في حاجة إليه. ودفن في صحن حرم علي بن أبي طالب. والدوريات المتخصّصة. ثم انتقل إلى عدن والتحق بمدرسة بازرعة, حاصل على درجة الدكتوراة من مصر, والإقامة بها, والمجلات المحكمة, درس في جامعة وهران. المراجع, المصادر, فتصادقان, إقليم سطات. عاصمة صعيد مصر. ويعلو العمودين ثلاثة عقود تكون واجهة الإيوان, وتوفي أبيه وهو في الثالثة عشر من عمره, من مواليد منطقة وهران -, والدوريات, والمؤتمرات, أعماله, مؤلفاته, والندوات. وفاته. ولم تجمع قصائده. ونشر الكتب.

• تفسير مقامع من حديد
• تفسير مقام ابراهيم
• تفسير مقاما محمودا
• تفسير مقام ربه جنتان
• تفسير مقامات الحريري
• تفسير مقام محمود
• تفسير مقامات بديع الزمان الهمذاني
• تفسير مقام معلوم
• تفسير مقاما
• تفسير مقام في المنام