تفسير رؤية قضاء الدين في المنام | تفسير الاحلام قضاء الدين - تفسير الاحلام للنابلسي 2018
تفسير رؤيا قضاء الديون في المنام
تفسير رؤية قضاء الدين في المنام لابن سيرين
تفسير رؤية تسديد الدين في المنام بالتفصيل- التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الرابع
رؤى تبشرك بسداد الدين ولو كانت مثل الجبال
رؤي و رموز تدل علي سداد الدين والرزق والفرج القريب
دعاء سداد الديون | اسماعيل الجعبيري
رؤية تسديد الدين في منام الرجل- التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الرابع
تفسير رؤية الديون في المنام | ALTAOUIL - التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الثاني
رؤيا عن قضاء الدين
الآراء الأخرى عن تفسير تسديد الدين في الحلم- التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الرابع
رؤيا الفلوس وسداد الدين الشيخ صالح الماجد
احلام ومنامات تدل على قضاء الديون باذن الله ابشر لو رايت هذه الاحلام في المنام
تفسير حلم رؤية الديون في المنام للشاب والفتاة والرجل والمتزوجة وللحامل
تفسير رؤية سداد الدين للأقرباء فى المنام.
رؤية سداد الديون
تفسير رؤية قضاء الدين أو دفع المستحقات في المنام بشري ساره
رؤيا أب عليه دين
قاعدة في تفسير قضاء الحاجة في المنام للشيخ أحمد عبد الحافظ
تفسير رؤية الدين في المنام لابن سيرين و النابلسي
Discussion
كان منهم الشيخ الواعظ الفقيه ابن نَجِيَّة (508-599 هـ) الذي رحل إليه الضياء وسمع منه الحديث وسجل سماعه عليه في جزء أسماه «أول حديث على الشيخ الإمام العالم زين الدين أبي الحسن بن إبراهيم الأنصاري» سمعه منه بالقرافة يوم الجمعة 18 شعبان 594 هـ, وسمع على ابن سكينةَ البغدادي وعبد الملك بن مواهب السلمي والشيخ أبي علي ضياء ابن الخُرَيف والشيخ سليمان الموصلي والشيخة أم الحسن درة بنت عثمان ابن أبي منصور الحلاوي في رجب 598 هـ وكان هذا آخر ما سمعه في دخوله بغداد قبل أن يغادرها ليعود في شهر ذي القعدة سنة 599 هـ, وفي سنة 602 هـ سمع على كل من الشيخ الحسين بن أبي نصر الحريمي مسانيد للصحابة من «مسند أحمد» والشيخ حنبل الرصافي والشيخ عبد العزيز بن محمود بن المبارك بن الأخضر في يوم الإثنين جزءاً كبيراً من «مسند نعيم بن حماد» و«قِرى الضيف» لابن أبي الدنيا, والذي كان له أبرز الأثر في حياته العلمية ودعوته الإصلاحية ومحمد رمضان عبد الله وأحمد عمر هاشم العالم الأزهري والشيخ عبد الملك السعدي والدكتور أحمد الكبيسي والشيخ الإمام محمد متولي الشعراوي والشيخ اليماني الحبيب عمر بن حفيظ والمؤرخ الدكتور عماد عبد السلام رؤوف. كما التقى الشيخ أبي القاسم زكي بن أبي الوفا فقرأ عليه الجزء الثالث من «حديث ابن عدي» وعشرةَ أجزاءٍ من «كتب المعاني» وثلاثة أجزاء من كتاب «مكارم الأخلاق» و«المنامات» لابن باكويه وكتاب «انتهاز الفرصة قبل الغصة» للفارسي. وسمع من أبي المجد الثقفي الأصبهاني الجزءَ الأولَ من «تاريخ ابن إسحاق» وجزءًا فيه «مشايخ الخلّال» التي خرجها ابن الأخوة وذلك في شوال 606 هـ ثم سمع منه في محرم 607 هـ جزءًا فيه 24 مجلسًا من «أمالي أبي بكر محمد بن الحسن المقرئ» و«حديث الليث بن سعد». وتميّزت تلك الفترة باندثار المذهب الإسماعيلي الشيعي في مصر (الذي هيمن سياسياً لا شعبياً مع حكم الفاطميين ما بين 969-1171). انتقل الضياء من أصفهان إلى نيسابور وكانت المرة الأولى له فيها حيث دخلها في 9 شعبان 608 هـ وسمع فيها على عددٍ من المشايخ والشيخات منهم الشيخ المؤيد بن محمد بن علي الطوسي الذي قرأ عليه «حديث ابن نجيد». التقى فيها بالشيخ عبد الرحيم أبي المظفر (المتوفي 617 هـ) الذي قرأ عليه جزء «بر الوالدين للبخاري» و«مسند أبي عوانة» و«عوالي سفيان ابن عيينة» و«تاريخ جرجان» و«تاريخ مرو» و«كتاب الانتصار (لأصحاب الحديث)» لجده أبي المظفر منصور, وبقي في أصفهان خمسة عشر شهراً لم يخرج منها إلا مرةً خرج فيها إلى مدينة شهرستان في يوم الأحد الثاني عشر من ذي الحجة سنة 598 هـ أمضى فيها ثلاثة أيامٍ سمع فيها على الشيخ مجد الدين محمد بن حامد بن عبد المنعم. ومن أشهر ما قدمه النسفي «العقيدة النسفية» التي شرحها سعد الدين التفتازاني في مؤلف مستقل تنبيهاً على أهمية هذا المؤلف الذي يقدم أصولاً عقدية وفصولاً تسهم في رسوخ الدين ووقايته من الشبه والفتن التي تعصف بالمؤمنين. انتقل الضياء إلى هراة يوم الخميس 27 صفر 610 هـ وبقي فيها سنةً إلى محرم 611 هـ وغادرها بعد أن سمع على عالمها أبي روح عبد المعز بن محمد الهروي «مسند أبي يعلى» وحديث «يحيى بن معين» و«طالوت بن عباد» و«مكي بن عبدان» و«قتيبة بن سعيد» وغير ذلك. سمع فيها على شمس الدين أبي مسلم المؤيد بن الأخوة قبل وفاته بأيام وكتب «منتخب الموطأ للإمام مالك» وجزءاً من «مسند أبي يعلى» وجزءاً من «أمالي زاهر» و«فوائد الصيرفي» وذلك في مجالسَ كان آخرها يوم الأربعاء 27 ربيع سنة 606 هـ. وسمع على الشيخ عبد الرزاق بن محمد بن بختيار الكاتب وعلى الشيخ عبد البر بن الحافظ أبي العلاء والشيخة فاطمة بنت الإمام أبي العلاء الحسن بن أحمد الهمداني, كان للنشاط العلمي الذي تميزت به بغداد في ذلك العصر أثر كبير في دفع كثير من محبي العلم ودارسيه إلى الرحلة إليها والاشتغال على أيدي علمائها, والخبر (رضى الله عنهم) بأعمالهم الحسنة (ورضوا عنه) بما أفاض عليهم من نعمته الدينية والدنيوية (وأعدلهم) عطف على رضى (جنّات تجرى تحتها الأنهار) من تحتها مكى (خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم), واستشار لذلك خاصةً مشايخه كالشيخ أبي عمر والشيخ العماد إبراهيم بن عبد الواحد المقدسي والحافظ عبد الغني وإبراهيم بن محمد الحافظ الذين حثّوه على السفر لطلب العلم. دخل أصفهان في شهر شوال سنة 606 هـ وكانتِ المرة الثانية التي يدخلها ليتمَّ سماعه من بعض العلماء الذين سمع عليهم بالمرة الأولى وليسمع من غيرهم أيضا. افتتحها بكتاب «التوبيخ والتنبيه» لابن حيان في 9 رمضان 598 هـ واختتمها بكتاب «المعجم الكبير» للطبراني في شهر شوال 599 هـ, وعلى كلٍّ من الشيخ يوسف بن يعقوب بن عمر الحربي والشيخ أبي الفتوح الخفاف والشيخ سعيد بن محمد بن عطاف والشيخ أحمد بن الحسن بن أبي البقاء العاقولي أجزاءً من كتاب «تاريخ الخطيب». وسمع فيها على الشيخ أبي عبد الله محمد بن أبي البركات الجوهري جزءًا من حديث الحاكم من «المستدرك» وجميع حديث «الزهري» وحديث «وكيع» وأحاديثَ من حديث «سفيان بن عيينة». وبرهان الدين المرغيناني علي ابن أبي بكر بن عبد الجليل شيخ الإسلام صاحب كتاب «الهداية» في الفقه الحنفي وغيرهم, ومن أشهر كتبه المطبوعة والمحققة كتاب «العقائد» مع شرحه للشيخ سعد الدين التفتازاني (ت 792هـ) مع تخريج أحاديثه للمحدث جلال الدين السيوطي (ت 911هـ), وسمع خلال ذلك على الشيخ المؤيد أبي مسلم هشام بن عبد الرحيم بن الأخوة البغدادي الأصفهاني كتابَ «الأوائل» لابن أبي عاصم و«الرقة والبكاء» و«البعث» لابن أبي داود. كما سمع على الشيخ المُسْنِدِ أبي عبد الله محمد بن حمد الأنصاري الشامي الأرتاحي ثم المصري الحنبلي (507-601 هـ) وأثنى عليه بقوله, كرم بالعديد من الجوائز والتكريمات ومن عدد كبير من المؤسسات العلمية والدينية في البلدان الإسلامية وغير الإسلامية وكان اخرها, كما سمع على كلا الشيخين أبي مطهر الصيدلاني والحافظ أبي عبد الله محمد بن مكي بن أبي الرجا «أحاديث محمد بن إبراهيم الطرسوسي». وبقي في همدان حتى الحادي عشر من شعبان سمع خلالها على العديد من المشايخ كالشيخ زين الدين شيرويه الديلمي, وسمع فيها على الشيخ أبي العباس أحمد بن يحي جزءاً فيه «روايات الآباء عن الأبناء» في الجمعة 9 صفر 600 هـ, فاستجاب الضياء لداعي الرحلة في نفسه وعمل بنصيحة مشايخه وابتدأ المرحلة الثانية من حياته التي فارق فيها أهله وموطنه. درس عفيف الكيلاني في جامعة بغداد وأجيز بالعديد من الإجازات العلمية المسندة من خيرة وأبرز علماء العالم الإسلامي ومن أهمهم. وكان ديِّنًا صيِّنًا حافظًا لكتاب الله لا يكاد يحل بموضع إلا قدَّمه أهل ذلك الموضع ليؤمهم لما يرون فيه من العلم والفضل والصلاح. أخته الثانية هي الشيخة زينب بنت عبد الواحد أم أحمد زوجة المحدث البهاء بن عبد الرحمن بن إبراهيم المقدسي المعروف بـ بهاء الدين المقدسي, وعلى الشيخ الإمام أبي إسحاق إبراهيم بن المظفر بن إبراهيم بن البرني ومن مروياته عنه الحديث (2544) من كتابه «الأحاديث المختارة».
Related