تفسير قبة مسجد

يقع المسجد في الركن الجنوبي الغربي لقصر إبراهيم في مدينة الهفوف بمحافظة الأحساء٬ ويعود تاريخ إنشائه إلى سنة 979 هـ الموافق 1571م٬ ويوجد نقش تأسيسي في أعلى المدخل الرئيس٬ وقد أمر بإنشاء هذا المسجد علي باشا والي الأحساء في حكم السلطان سليم الثاني العثماني. يتوسط الجدار الغربي للمسجد (جدار القبلة) محراب مجوف على هيئة حنية نصف دائرية اتساع فتحتها متر واحد وعمق المحراب 50 سم٬ وزينت أعلى المحراب طاقية معقودة بعقد مدبب زين باطنها بزخارف من المقرنصات٬ ويعلو المحراب نص كتابي يتكون من أربعة أسطر كتب بخط الثلث٬ ويتضمن آيات من سورة الإسراء, ُوتحيط بالمسجد من ثلاث جهات عدا جهة القبلة أروقة تتقدمها سلسلة من العقود المدببة تفتح على ساحة القصر٬ وتغطيها قباب ضحلة مشيدة من الآجر تغطيها طبقة من ملاط جصي٬ حيث يغطي كلاً من الأروقة الثلاثة خمس قباب٬ ويتوسط الرواقين الشمالي والجنوبي محراب مجوف صغير. يشار إلى أن هذا المسجد يقع ضمن منطقة تعد الأقدم على الإطلاق في المدينة وتشملها حدود المدينة القديمة التي وضعتها لجنة حماية المدينة القديمة في مجلس المحافظة, فبنى هذا المصلى الذي تسميه العامة «المسجد الأقصى» وهو البناء الأول للجامع القبلي ولم يبقى من بناء عمر بن الخطاب شيء «أما البناء الحالي فهو البناء الأموي», وهو عبارة عن حجرة مربعة يعلوها قبة مقامة على رقبة مرتفعة وتعتبر قبة سيدي عقبة من أجمل وأكبر القباب التي أنشئت في العصر العثماني فهي مضلعة من الخارج أما رقبتها فقد كسيت ببلاطات القاشاني, للمسجد مدخلان٬ مدخل رئيس يقع في منتصف الجدار الشرقي مواجهًا المحراب٬ أما المدخل الثاني فهو ثانوي صغير ويقع في منتصف الجدار الشمالي. بناه في القرن الخامس عشر الميلادي خان جاهان علي الإمام والحاكم لمدينة باجرهات في ذلك الزمان, («سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير». وأنشأهُ مسجداً الحاج (علي بن عبد الرحمن الشهير بابن العجَّان العكَّاريّ) في سنة 1122هـ (1710م), أصلُ البناء مُصلَّىً لـِ (مطران اللاذقـيَّة اللاتينيّ) وفرسان الداويَّة (فرسان المعبد أو الهيكل) في زمن الحروب الصليبية. ويقول شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه «وأما المسجد الأقصى فهو أحد المساجد الثلاثة التي تشدّ إليها الرحال, الكبرى منهما فرشت أرضيتها بالرخام الملون النفيس والأخرى يجري إليها الماء في مجرى من الرصاص. أنشأه الوزير محمد باشا أبو النور السلحدار الذي كان يلي مصر والشام من قبل السلطان العثماني سنة 1066 هـ, كذلك أنشأ محمد باشا السلحدار بجوار جامع سيدي عقبة زاوية جعلها مكتبا لتعليم اليتامى القراءة والكتابة وحفظ القرآن, وتشتمل الزاوية على محراب دائري مبني بالحجر (الفضى النحيت) الأحمر وعلى جانبيه شباكان من النحاس الأصفر, بقي كما هو حتى جاءت سيدة تدعى ضحى لتهب مالها لأوقاف اللاذقية وللقائمين على المسجد الصغير ذي القبة الصغيرة. ويقول شهاب الدين المقدسي في مخطوطة (مثير الغرام إلى زيارة القدس والشام) وهو يرفض التجاوز في تقديس المسجد الأقصى, ومما يذكر في سيرة الصحابة وأئمة المسلمين أنهم إذا دخلوا المسجد الأقصى قصدوا الصلاة في المصلى الذي بناه عمر, " هذا مقام العارف بالله تعالى الشيخ عقبة بن عامر الجهني الصحابي رضى الله عنه, بينما بقي مسماه الشعبي شائعاً بمسجد القبة الخضراء نسبة لقبته الصغيرة الوحيدة التي تتوسط سقفه, ويقول الشيخ محمد ناصر الدين الألباني عن تقديس الصخرة في المسجد الأقصى «الفضيلة للمسجد الأقصى, يُعرف اليوم بـِ (جامع الضحى) إذ رُمِّم على نفقة السيِّدة (ضحى قنِّيش) وافتُتح في 4 رجب 1425هـ (19 آب 2004م). ويقع إلى الغرب من أعمدة باخوس مقابل جامع ياسين القديم والذي أعيد ترميمه عام 2011, المسجد اليوم بات يدعى مسجد الضحى حسب اللوحة الحجرية التي تعلو بابه الشرقي الرئيسي, وبالتالي تضاعفت مساحة المسجد والمصلى واتسع لمصلين أكثر بفضل ما قدمته تلك السيدة عام 2004م. تقع مئذنة المسجد في الركن الشمالي الشرقي وهي ذات بدن أسطواني ممتد يستدق في أعلاه وتوجد أعلاه شرفة تحملها حطات تِّوجه قمة مخروطة يعلوها هلال, 8 متر٬ وقد شيدت القبة على أربع حنيات ركنية حولت المسقط المربع للمسجد إلى مسقط دائري وتعلو الحنايا الأربع أربع قباب صغيرة تبرز إلى الخارج, ولما أراد أمير المؤمنين عمر ابن الخطاب أن يبني المسجد استشار الناس. بالإضافة إلى أربع قبب كبيرة على الأربع زوايا للمسجد ويبلغ العدد الإجمالي لقبب المسجد 81 قبه, حوَّلهُ السُّلطانُ (الناصرُ صلاحُ الدين الأيُّوبيّ) إلى مكتبٍ إسلاميٍّ في سنة 584هـ (1188م), كذلك تحيط به مجموعة من المحال القديمة التي تستخدم للصناعات اليدوية والشعبية النادرة, المسجد كان ديراً مهجوراً تحول إلى مسجد صغير لسكان الحي الأقدم في اللاذقية آنذاك. مسجد القبة أو مسجد علي باشا مسجد أثري تاريخي يقع بالقرب من الهفوف شرق المملكة العربية السعودية, الصخرة المشرفة هي صخرة طبيعية غير منتظمة الشكل تقع في أعلى نقطة من المسجد الأقصى في موقع قلب المسجد بالضبط, وقد زخرف سقف المسجد بنقوش زيتية ومذهبة وكتب بإزار السقف أبيات من قصيدة البردة وفي الحائط الشرقي بجوار القبلة نقش في الحجر, بنيت القبة على طبل سداسية من نوع قباب الجنائز للقرنين العاشر والحادي عشر (فترة بنو خراسان), فقال في المنار المنيف في الصحيح والضعيف (87-88), مسجد القبة هو مسجد تونسي صغير يقع في 41 نهج تربة الباي في مدينة تونس العتيقة في تونس العاصمة, طرأت على هذا البناء تغيرات كثيرة في فترات لاحقة ذهبت بملامحه الأصلية, وقد بدأ بناء المسجد في 1442 وتم الانتهاء من البناء عام 1959, أما صهريج السبيل فيقوم على أربعة عقود ويتوسطه قبة وبيارة على فوهتها (خرزتان) تعلو أحدهما الأخرى العليا من الرخام والسفلى من الحجر, بلغ تعداد سكانها 817 نسمة حسب تعداد اليمن لعام 2004, جدد هذا المكان المبارك الوزير محمد باشا سلحدار دام بقاه في سنة ست وستين وألف ", أو أن السور الذي يضرب بين الجنة والنار هو ذلك الحائط المبني شرقي المسجد, وقد ضعّف الإمام ابن القيم كل الأحاديث الواردة في الصخرة, وتبعد باجرهات ما يقرب من 200 ميلا من دكا عاصمة بنغلاديش. وبجانب البيارة حاصل للماء يصل منه الماء إلى حوضي المزملتين. وما ذكر فيها لا قيمة له إطلاقاً من الناحية العلمية. مسجد العر هي إحدى قرى عزلة المحويت بمديرية مدينة المحويت التابعة لمحافظة المحويت. ومكتوب على الإزار الخشبي الذي يحيط بجدران المربع آية الكرسي, ويقع بين أبنية غلب عليها البناء المعماري القديم, وفي داخل القبة يوجد قطعة من حجر أسود (لماع) يدعي سدنة الضريح أن الرسول صلى الله عليه وسلم وضع قدمه عليها, ولا الصحابة ولا كان على عهد الخلفاء الراشدين عليها قبة. وقد وصف المسجد بأنه يمثل أروع الفنون المعمارية الإسلامية في شبه القارة الهندية.

• تفسير قبة الصخرة في المنام
• تفسير قبة مسجد
• تفسير قبة
• تفسير حلم قبة الصخرة
• تفسير حلم قبة المسجد
• تفسير حلم قبة المسجد الاقصى
• تفسير رؤية قبة المسجد النبوي
• تفسير حلم قبة الامام الحسين
• تفسير رؤية قبة الصخرة
• تفسير رؤية قبة المسجد الاقصى