تفسير حلم رؤية الزيت في المنام / اسماعيل الجعبيري
ستفاجأ من تفسير رؤية الزيت فى منام العزباء رؤية الزيت فى منام العزباء ما تفسير الزيت فى منام العزباء
تفسير رؤية الزيت في المنام | اسماعيل الجعبيري
تفسير رؤية الزيت في المنام | ALTAOUIL - التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الثاني
مفسرة الحلام صوفيا زادة تفسير رؤية الزيت والقلى فى المنام
تفسير حلم الزيت | ما معنى رؤية الزيت فى المنام
تفسير رؤية قارورة زيت -الأستاذ و الباحث #إيادالعدوان
تفسير رؤية الزيت فى المنام للمتزوجة والعزباء والحامل والرجل والمطلقة
تفسير رؤية زيت الطعام في المنام
تفسير رؤية قارورة زيت زيتون - الأستاذ و الباحث #إيادالعدوان
تفسير رؤيا زيت الزيتون في المنام |الشيخ صالح الماجد
تفسير الاحلام ورؤية الزيت فى المنام
زيت الطعام فى المنام
رؤيا الزيت في المنام/ ماجد سنان🇸🇦
تفسير رؤية شراء الزيت وشربه في المنام | اسماعيل الجعبيري
تفسير رؤيه الزيت في الحلم ..وما معني رؤيه الزيت في المنام
تفسير رؤية زيت الزيتون في المنام
تفسير رؤية زيت الزيتون فى المنام | Shaker Mohamed
تفسير تزييت الشعر في المنام مع صوفيا زادة
تفسير حلم رؤية زيت الزيتون في المنام هي بشارة بالرزق القريب
Discussion
وعادة ما تكون بنيته رقيقة وفقا للخبراء تبلغ احتياطيات النفط الصخري في العالم 345 مليار برميل لكن بعد اكتشاف الجديد في مملكة البحرين الذي تم التنقيب النفط الصخري والغاز في منطقة خليج البحرين مع بذلك تصدرت مملكة البحرين بلدان العالم بمخزون 80 مليار برميل من النفط الصخري وحسب إدارة الطاقة الأمريكية فإن روسيا بالمرتبة الثانية بالعالم من حيث مخزون النفط الصخري باحتياطيات تقدر بـ 75 مليار برميل في حين تأتي ليبيا في المركز السادس عالميا و الثانية عربيا مابعد (البحرين) بمخزون يقدر ب 26 مليار برميل. ولايعرف زمن تأسيسها بالتحديد ولكن من المؤكد أن البلد قديمة مع قدم بانياس وتحتوي بعض الآثارات التي عثر عليها في القرية على العهد الآرامي والعهد الروماني البيزنطي نسبة لبانياس ولعل منطقة الخربة (مملكة فيلببس البيزنطية) وبئر نصوبا شمال غرب جباتا «منطقة وادي حلاوة» شاهد على قيام الحضارات القديمة. وظلت القلعة في أيدي الصليبين إلى أن جاء الملك العادل نور الدين بن محمود بن عماد الدين الزنكي وشرع يهاجم القلعة والأعداء يردونه ويعيد الهجوم إلى أن تمكن من استعادتها سنة (560 هـ - 1157 م) ويقول مؤلف كتاب القلاع العربية أيام الصليبين «أن الملك نور الدين كرر هجومه على القلعة في غياب أنفروي الذي كان في حملة على مصر مع الملك أملريك, عندما تعرض الوطن للأضطهاد التركي كان لثوار جباتا الزيت شرف الجهاد ضد الأتراك وكان المجاهد أسعد العاص مع المجاهد أحمد مريود قد شاركا في المعركة الفاصلة ضد الأتراك وكانا ممن استقبلا الأمير فيصل لدى وصوله الكسوة واستمر الجهاد ضد الإفرنسيين في حاصبيا ومرجعيون, وفي القسـم الجنوبي الشرقي على امتداد السور هناك ستة أبراج منها ما هو مربع الشكل ومنها ما هو مدور وهذه الأبراج ترتبط ببعضها بجدران تدعى سجوف الخط الدفاعي بني هذا الســور على يـد العزيز عثمــان 1230م أما الأبراج الموجودة فيه فهي من أيام الظـاهر بيبرس ما بين عام 1260 وعام 1277م, حيث لايمكن الصعود إليها الإ من طرفها الجنوبي في حين أطراف الجبل الأخرى واقفة كالجدران الهائلة وبالرجوع لعدة مصادر وخاصة كتاب الدليل الأزرق الفرنسي (مترجم للعربية في بيروت) فإذا دخلت القلعة من بابها الواقع في جنوبها وقعت عيناك على مناظر غاية في الامتداد والروعة. وفي ذكر الحوادث التي جرت سنة 1616م يقول حيدر أحمد الشهابي بكتابه (لبنان في عهد الأمراء الشهابيين) أن محمد باشا الوزير قد أصدر أحكامًا قضت بهدم قلعة بانياس وكذا قلعة شقيف في مقابل أن يصير لحضرة الأمير علي على سنجقية صفد وصيدا, البرج الرابع مدور ويحتوي على طابق دفاعي معقود وهو مثقوب بمرامي بقي منها اثنتان ثم البرج الخامس والسادس حيث ترتفع الأرض نحو الشمال الشرقي حتى تصل إلى الحصن الكبير ويسـمى بالفرنسـية دنـجوان والطـريق إليه عبر جسـر خشبي من زمن العزيز عثمان وهو يشرف على القلعة بكاملها (وهو متهدم وأحجاره مبعثرة) وهذا الحصن هو عبارة عن قلعة داخلية مستقلة وهو محصن في جنوبه من ناحية الباحة بخندق وبرجين ضخمين, ولما أستشهد أحمد مريود آثر المجاهد شاكر العاص متابعة الجهاد خلف صهره وذهب بمائة مجاهد من جباتا إلى جبل الدروزوشارك بمعارك الثورة السورية الكبرى وضحى أهل جباتا الزيت بكل نفيس وغالي لأجل الوطن نكالًا ببعض المغرضين المشككين بالتاريخ النضالي للبلدة. فحصلت الوحشة بينه وبين أخويه الأمير إسماعيل والأمير بشير وأظهرا له النزاع على الولاية فاسترضاهما بأن أقتطع لهما الحولانية وولاهما إياها فنهضا إليها وجددا عمارة قلعة بانياس التي فيها واستوطناها, تم تدمير البلدة سنة 1967من قبل الجيش الصهيوني وأقيمت مستوطنة رامات شالوم في أيار 1968 التي تم تدميرها على يد المقاومة الفلسطينية إثر عملية أبو دية ثم أعيد إنشاؤها في عام 1972, واستقرت القلعة بيد العرب وقد أعطاها السلطان الأكبر صلاح الدين الأيوبي لأحد أولاده وهو الملك الأفضل لما أعطاه بلاد الشام كلها ثم انتقلت إلى يد عمه الملك العادل أبو بكر الذي أقطعها لولده الملك العزيز عثمان حاكم بانياس, أما في الواجهة الغربية فهناك برج مخرب بالمرة وفي جدار هذا البرج وعند قاعدته ينفتح في أرض الباحة السماوية سرداب محفور في الأرض كان مملوء بالأنقاض ويهبط بدرج إلى لحف الجبل وهذا السرداب يتجه بادئ ذي بدء نحو الشمال ثم ينعطف فجأة نحو الشرق, قد فعلت في هذه القلعة وزادت الخراب الذي أورثته الجيوش وأوصلتها إلى الحالة التي فيها خاوية على عروشها هذا وخلال الثورة السورية (1925م – 1927م) أقام الفرنسيون في هذه القلعة حامية لمراقبة حركات الثوار وقطع الطريق عليهم, الشهيد علي حسين الشيخ والشهيد شفيق شاكر جبارة اللذان استشهدا في تل العزيزات يوم 19 يوليو 1948 والشهيد سعدو سعيد زغلول الذي استشهد في كعوش خان يوم 20 مايو 1948, جباتا الزيت تحت الاحتلال وتعرف باسم «مستوطنة نيف آتيف» اليهودية التي أقيمت على أنقاض قرية جباتا الزيت العربية المحتلة منذ 10 حزيران 1967. وقيل أنه لم يكن راض عن إقامتهما فيها فدس إلى عثمان الصادق الكرجي والي الشام الذي خرج بعسكر عرمرم عليهما وحصرهما بالقلعة ثم استولى عليها بالأمان ولكنه أمر بهدم ما كان قد جدده الأميران المذكوران. وجعلوا فيها القائد الصليبي انفروي الثاني دوترون نائب ملك القدس ((ثم قلت في نفسي هذا جزاء من يتحالف مع الأعداء ويمكنهم من أراضي وقلاع بلادنا الإسلامية للنكاية ولمآرب شخصية خسيسة)), جرت المعركة البطولية يوم 9 حزيران 1967 ودافع جنود التل بقيادة الملازم أول أسعد بدران وكانت ملحمة تمسك الجنود بالتل حتى نفذت ذخيرتهم وصار الأشتباك بالسكاكين والأيدي وأرتوى التل المنيع بدماء الشهداء وأصيب السيد أسعد بطلقة بفخده وزحف نحو جباتا مع من بقي من الجنود, وعن يمين الداخل من باب القلعة من طرفها الجنوبي يوجد بـرج عظيم مربع الشكل شديد البروز شيد زمن السلطان الظاهر بيبرس 1275 م متهدم بسبب الزلزال سنـة 1759م ما خلا قسم كبير من جدار مع درج وثلاثة طوابق للدفاع, وفي الجهة الشرقية الشمالية يقف جبل الشيخ المكلل بالثلوج وبمرتفعاته الهائلة وأعضاده المتدرجة وهنا تشاهد جباتا الزيت وبساتينها ووادي صعب ووادي السكاوي ووادي الدفلة (الدفين) وهذه الأودية تكون مصدر نهر بانياس, ثم انتقلت بعد ذلك إلى ابنه السعيد حسن (وقد أعادا الأب والابن بناء الأبراج التي خربها المعظم عيسى بن السلطان صلاح الدين لمنع الفرنجة من استخدامها كقاعدة لهجماتهم الشريرة على دمشق.
Related