تفسير حفره بها نار في المنام

العيادات الصحية والنقص الكبير في المدارس ومياه الشرب وتعيش أكثرها في ضائقة وتعاني من البطالة والفقر بشكل مأساوي وبالرغم من هذا يصمد سكانها ويتمسكون بالأرض ويرفضون الإغراءات السلطوية والأساليب التي تحاصر هذه القرى اقتصاديا وإنسانيا حتى تجبر سكانها على الرحيل إلى تجمعات التوطين القسري. وتقبع هذه القرى تحت خطر دائم بهدم بيوتها وبإخلاء السّكان من قراهم ولا تتمتع القرى «غير المعترف بها» التي ترى فيها إسرائيل «تجمعات غير قانونية»  بأیة مكانة رسمية وهي غائبة عن مخططات الدولة وعن الخرائط الحكومية وتفتقر إلى المجالس المحلية ولا تنتمي إلى أیة سلطات حكم محلية أخرى كما انها بالكاد تتلقى أو انها لا تتلقى بتاتا خدمات اساسية مثل الكهرباء والماء وخطوط الهواتف والتعليم أو المنشآت الصحية, ويشير تقرير أعدّته مؤخرًا دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية عن الوضع الاجتماعي- الاقتصادي لـ 204 سلطات محلية في “إسرائيل” إلى أن جميع البلدات التي خطّطت لها الدولة في النقب احتلت أسفل السّلم الاجتماعي- الاقتصادي (رهط- المكان الأول, وتنظر الحكومة إلى سكّان هذه القرى على أنهم «مُعتدُون على أراضي دولة» مع أنّ الكثير من هذه القرى تقع على الأراضي الموروثة عن العرب الفلسطينيين البدو منذ اجبال أو ان الحكم العسكري المفروض على الفلسطينيين في إسرائيل بين العام1948 و1966 أُجبر سكان بعض القرى على النزوح إلى أماكنهم الحالية  وهكذا, فعلى سبيل المثال قامت “إسرائيل” باعتماد قانون قانون ‘الحاضر الغائب’ عام 1951 وقانون أراضي “إسرائيل” عام 1953 لتمنع رد الملكية إلى أصحابها الحقيقيين فحولت “إسرائيل” بموجب هذه القوانين حوالي 13 مليون دونم إلى ملكيتها في النقب, وما بين عام 1979-1980 قامت إسرائيل باستغلال معاهدة كامب ديفيد ونقلت المعسكرات والمستوطنات الإسرائيلية من سيناء إلى النقب كما قامت أيضا بسن قوانين جائرة لمصادرة أراضي عرب النقب, وقد أطلقت العنان ‘للدوريات الخضراء’ لملاحقة وإرهاب البدو وطردهم من الأرض حيث أعلنت الدوريات الخضراء مناطق شاسعة من أراضي النقب كمناطق عسكرية مغلقة مما أدى إلى طرد عشرة ألاف نسمة من بدو النقب من أرضهم إلى داخل نقاط التوطين القسري التي حددتها المؤسسة الإسرائيلية. توجد في الصين العديد من القوميات غير المعترف بها رسمياً من قبل الحكومة الصينية حيث أن تلك القوميات إما مهمشة أو مدمجة ضمن قوميات أخرى أكبر حجماً وعدداً ووجوداً وهي تلك القوميات الـ56 المعترف بها ضمن الدستور الصيني حيث تعتبر الصين من أكبر البلدان غير الديمقراطية, في عام 1965 اعتمدت “إسرائيل” قانون التخطيط والبناء وبموجب هذا القانون أصبحت منطقة السياج* منطقة زراعية يمنع فيها البناء فأصبحت كل البيوت والمباني في هذه المنطقة غير قانونية وبذلك يتوجب على السلطات التنفيذية أن تطبق هذا القانون وتقوم بهدم المباني واقتلاع الأهل, مما يشار إليه أن سكان تايوان الأصليين الذين هم جزء من شعوب المحيط الهادئ ويعرفون بالفورموزيين (نسبة إلى فورموزا وهو الاسم التاريخي لجزيرة تايوان) معترف بهم من قبل الحكومة الصينية التي تطلق عليهم جميعا اسم (القاوشان 高山), رغم أن التسمية أساسا تطلق على السكان الأصليين للمرتفعات الشرقية من جزيرة تايوان خلافا للسكان الأصلين في السهول الغربية من الجزيرة والذين يطلق عليهم اسم (البينغبو 平埔) وهم مهمشون حتى من قبل الحكومة التايوانية, البابوزا 貓霧捒 والباساي 巴賽 والهوانيا 和安雅 والكيتاغالان 凱達格蘭 واللويلانغ 雷朗族 والبازيها 巴則海 والكاخابو 噶哈巫 والبابورا 巴布拉 والكاوكاوت 猴猴族 والسيرايا 西拉雅 والتاوكاس 道卡斯 والكاناكانافو 卡那卡那富 والهلاآلوا 沙阿魯阿 والماكاتو 馬卡道 والكولون 龜崙族 والتايفوان 大滿族 وجميعهم من البينغبو 平埔 (سكان السهول الغربية), في عام 1969 بدأت الحكومة الإسرائيلية خطتها لتركيز عرب النقب في تجمعات سكنية منطلقة من الإستراتيجية القائلة “تركيز أكبر عدد ممكن من العرب على أقل مساحة ممكنة من الأرض” ونشر أقل عدد ممكن من اليهود على أكبر مساحة ممكنة من الأرض, الآميس 阿美 والأتايال 泰雅 والبونون 布農 والكافالان 噶瑪蘭 والبايوان 排灣 والبويوما 卑南 والروكاي 魯凱 والسايسيات 賽夏 والساكيزايا 撒奇萊雅 والسيديك 賽德克 واليامي 達悟 والشاو 邵 والتسو 鄒 والتروكو 太魯閣 وجميعهم من القاوشان 高山 (سكان المرتفعات الشرقية). أخذت هذه القرى التسمية من عدم اعتراف الحكومات الإسرائيلية بهذه القرى لأسباب سياسية وذلك بالرغم من أن هذه القرى شرعية من الناحية التاريخية وقائمة قبل عام 1948, بدأت حكاية القرى غير المعترف بها في النقب منذ عام 1951 حين قامت “إسرائيل” بسن قوانين هدفها الأسمى مصادرة وسلب الأراضي وتهجير سكانها, الطوائف الدينية غير الإسلامية المعترف بها في مصر هي الطوائف التي تنتمي إلى الديانتين المسيحية واليهودية فقط, جميع حرم جامعة كاليفورنيا يُطلق عليها «جامعة كاليفورنيا» ثم يُشار إليها أيضًا بموقع الحرم الجامعي, ولا يظهر عدم المساواة بين اليهود والعرب في أي مكان في “إسرائيل” بهذه الحدّة التي يظهر بها في القرى غير المعترف بها, تتضمن قائمة أكبر الجامعات حسب التسجيل في العالم إجمالي التسجيل النشط في جميع الجامعات, بناء على ذلك أقامت “إسرائيل” سبعة تجمعات سكانية لتركيز العرب فيها (تل السبع- راهط – عرعرة النقب– كسيفه- شقيب السلام- حوره-اللقية). 101 نسمة وفقا للإحصاء الوطني السادس للسكان الذي صدر في الصين عام 2010 وشمل كذلك تايوان, فإن التسجيل المدرج في جامعة كاليفورنيا هو عدد سكان الجسم الطلابي بأكمله في نظام جامعة كاليفورنيا, ومع استمرار التشريعات تم في أواخر السبعينيات اعتماد قانون السلام وتم بموجب هذا القانون مصادرة ما يقارب 85. لأن الشريعة الإسلامية (وهي الشريعة العامة في مصر) لا تعترف إلا بالأديان السماوية, أرقام التسجيل المدرجة هي مجموع الطلاب الجامعيين والخريجين في التسجيل النشط, الثانية تتناول الصراع العشائري الذي ما يزال دائراً, المخرج المصري الذي يصور فيلماً عن الحريات المقموعة في العالم العربي, 000 ألف نسمة وحسب الإحصائيات تبلغ مساحة الأرض التي هي بحوزة هذه القرى أكثر من 180, وفي عام 2004 سنَ قانون طرد الغزاة حيث اعتبرت “إسرائيل” العرب البدو في النقب «غزاة يجب طردهم», هي قرى عربية في النقب غير معترف بها من قبل حكومة إسرائيل ويبلغ عددها 45 قرية ويقطنها ما يقارب 75. ما بعد الحرب الأهلية وصولاً لاغتيال رئيس الوزراء السابق رفيق الحريري, وتعترف الحكومة التايوانية بالقبائل التالية ضمن السكان الأصليين وهم, إلا إذا كانت من الطوائف المسيحية أو اليهودية التي تعترف بها الحكومة المصرية بصورة رسمية. وكنتيجة حتمية لهذه التشريعات والقوانين فقد ظهر لدينا ما يعرف بالقرى غير المعترف بها. يرتكز الفيلم على ثلاث قصص محورية تبدو في البدء غير مترابطة لتتشابك أخيراً بعد تصاعد الأحداث, یواجه هؤلاء الفلسطينيين مواطني إسرائيل خطرَ الترحيل للمرة الثانية.

• تفسير حفره في البيت
• تفسير حفرة
• تفسير حفره كبيره في المنام
• تفسير حفره فيها ماء
• تفسير حفرة في المنام
• تفسير حفرة في المنزل
• تفسير حفرة الدخان في المنام
• تفسير حفرة فيها نار
• تفسير حفرة حلم
• تفسير حلم حفره في الارض