تفسير حلم رؤية النادي الرياضي في المنام
تفسير حلم الذهاب إلى نادي رياضي
تفسير حلم التسجيل في نادي رياضي
تفسير رؤية الجيم في المنام | صالة الجيم في الحلم
تفسير رؤية النادي الرياضي في المنام
رياضة كمال الأجسام في الأحلام
تفسير حلم رؤية ممارسة الرياضة في المنام
تفسير رؤية النادي الرياضي في المنام للرجل
تفسير الأحلام الرياضية
تفسير رؤية النادي الرياضي في المنام للعزباء
تفسير ظهور ملعب الكرة في المنام مع مفسرة الأحلام صوفيا زادة
رؤيا الملعب أواللعب بكرة القدم في المنام
Tafsir Al Ahlam تفسير حلم رؤية النادي الرياضي في المنام | تفسير الاحلام
تفسير رؤيه الملابس الرياضيه فى المنام
تفسير حلم النادي الرياضي للمتزوجة
تفسير لعب الكرة مع لاعب مشهور في المنام
تفسير رؤية النادي الرياضي في المنام للمطلقة
تفسير حلم رؤية الحذاء الرياضي في المنام / اسماعيل الجعبيري
Tafsir Al Ahlam تفسير حلم رؤية ممارسة الرياضة في المنام | تفسير الاحلام
تفسير رؤية لاعب كرة قدم - الأستاذ و الباحث #إيادالعدوان
Discussion
قدم حسبان استقالته وتم تأسيس لجنة للإشراف على النادي برئاسة الرئيس السابق في التسعينيات محمد أوزال بعد اجتماع المنخرطين ومجموعة من الإداريين السابقين في والذين نسوا خلافاتهم من أجل المصلحة العليا للرجاء واحتراما للقاعدة الجماهيرية للفريق الذين أكدوا على جاهزيتهم للرفع من ثمن التذكرة والذين قاموا بتجاوز جميع الخلافات فيما بين رابطة مشجعي الفريق (الألتراس) وبذلك أصبح حضورهم في المدرجات قياسيا بهدف التضامن مع لاعبي الفريق في هذه الأزمة ليتم وضع نقطة النهاية لمعاناة الرجاء البيضاوي إبان عهد سعيد حسبان من سوء تسيير وتردي أوضاع اللاعبين ماديا ومعنويا لكن ما أثار حفيظة وغضب الجماهير هو عودة سعيد حسبان من بوابة هذه اللجنة باعتباره رئيسا سابقا مما لم يتقبله الجمهور الذين لم يتقبلوا أي مشاركة له في تسيير شؤون الإدارة, وقد عرف هذا الجمع تنصيب السيد محمد أوزال رئيسا للجنة مؤقتة المكونة من الرؤساء السابقين إلى غاية نهاية الموسم الكروي 2017/2018 والذي سيتم بعده القيام بجمع عام استثنائي لانتخاب لائحة رئيس ومكتب جديدين إذ سيتحول إداريا النادي في الموسم الموالي من جمعية رياضية متعددة الفروع إلى شركة رياضية تمتلك أسهمها الجمعية الرياضية نفسها لنادي الرجاء, رغم بعض إصلاحات سعيد حسبان ظلت الأزمة في تزايد مستمر ألقت بظلالها على الانتذابات ومشاكل الموظفين واللاعبين الذين امتنعوا على التدريبات لكن ذلك لم يمنع الفريق والمدرب الإسباني الجديد خوان كارلوس غاريدو من الفوز بلقب كأس العرش بعد الانتصار بالضربات الترجيحية على الدفاع الحسني الجديدي في الرباط أمام انتقال تاريخي ل 50000 مشجع للرجاء. كل هذه الأمور جعلت الفريق الأخضر يحتل مكانة قوية وراسخة في قلوب ذاكرة مدينة الدار البيضاء والتي عرفت في ذلك الوقت مجموعة من الأحداث السياسية والرياضية ولعل أبرزها عندما اجتمع ليلة 19 مارس 1949 مؤسسو الرجاء في مقهى بويا صالح بدرب السلطان لتأسيس فريق الرجاء البيضاوي وأجمعوا على ضرورة استقلالية الفريق وصبغته المغربية. وفي نفس الوقت بدأت بوادر علاقة مستقبلية بين الرجاء والأب جيكو إذ أن هذا الأخير ما إن غادر ناديه السابق الوداد بعد خلاف مع مسؤوليه كان الرجاء هو أول فريق فكر ورغب في الإشراف على تدريبه انتقاما من سلوك بعض مسيري الوداد البيضاوي ونظراً لعلاقته الطيبة مع المشرفين على الرجاء إضافة إلى الخلفية النضالية للنادي التحق بالرجاء سنة 1956. أجريت بملعب أحمد زابانة في أجواء مشحونة بسبب الخلافات السياسية بين المغرب والجزائر وأمام ملعب مملوء عن آخره كما كان الرجاء يعاني من غياب كل من التيجاني المعطاوي وسعيد الصديقي والحارس الجزائري الدريد الذي رفض مواجهة فريقه الأم إضافة إلى ذلك أصيب الحارس أيت صالح فتمت المغامرة بإشراك الحرس الثالث حسن مندون. كان لهذا التتويج الأفريقي والوطني تأثير على استراتيجية النادي بالإضافة إلى الاستحواذ على الأولمبيك إذ أصبح الرجاء البيضاوي كالموج الجارف فمن 1996 إلى 2004 حصد النسر الرجاوي الأخضر واليابس حيث أصبح الرجاء الفريق الذي لا يهزم خصوصًا بعد ستة ألقاب متتالية. يعدّ الرجاء الرياضي النادي الوطني الأكثر حيازة لعدد المحتضنين والمستشهرين وذلك بفضل الشركة الفرنسية طرانس أطلس للتسويق الرياضي TSM الخاصة بتسويق منتوج فريق الرجاء والتي أسست فرعا لها بمدينة الدار البيضاء مباشرة بعد توقيعها مع الفريق سنة 2001. الأزمة المالية للرجاء لم تؤثر نهائيا على نتائج الفريق واللاعبين أبانوا على تماسكهم وتضامنهم مع الجماهير بحيث أن أداء الفريق تحسن مقارنة بالسنتين الأخيرتين حيث أنهت كتيبة المدرب محمد فاخر الموسم محتلة المركز الثالث في البطولة الوطنية المغربية والذي يؤهل الفريق للعودة إلى المنافسات الإفريقية, الرئيس الجديد وفي مجموعة من الخرجات الإعلامية فاجأ الرأي العام المغربي بندوة صحفية يأكد فيها أن الرجاء يعيش أزمة مالية مقدرا قيمة الديون المتراكمة على النادي بأرقام كبيرة لم يسبق أن عرفها تاريخ النادي ومحملا المسؤولية للرئيس السابق فنتج عن ذلك خلاف بين حسبان وبودريقة. و يعدّ فريق الرجاء سباقا لدخول عالم التسويق التجاري الرياضي بحيث يعدّ الرجاء أول نادي مغربي يؤسس لجنة للتسويق الرياضي وأول نادي بالمغرب وإفريقيا يوقع مع شركة خاصة بالتسويق الرياضي. و«نادي دبي الثقافي الرياضي» مع «النادي الأهلي الرياضي» في كيان واحد يحمل اسم «نادي شباب الأهلي - دبي» برئاسة الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي. هذا الأخير كانت له دراية كبيرة بالقانون بحكم المناصب العليا التي تقلدها لكنه كان يفتقد للشعبية الكافية لينال ثقة الجماهير الرجاوية التي بدأت بانتقاده منذ أسابيعه الأولى, على عكس المنافسين الأكثر هيمنة على البطولة والتي شهدت التتويج بالألقاب في سنوات 1950-1970 ثم بداية 1990 للوداد البيضاوي وسنوات 1960 و1980 للجيش الملكي, إلا أن تم الوصول إلى طريقة ذكية للتحايل على هذا القانون بأن اختار المجتمعون بمقهى «بويا صالح» أن يتقدم بملف طلب تأسيس الفريق حجي بن عبّادي الملقب ب«ابن أبادجي» الجزائري ذو الأصول العثمانية كان من مواليد مدينة تلمسان ويحمل الجنسية الفرنسية, حصل بعض أبناء الجالية الرجاوية بأوروبا على تصريح للقيام بمسيرة احتجاجية أمام مقر الفيفا بسويسرا لكن تم التراجع عن ذلك بعد تحرك الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم وإجبارها للمكتب المسير للقيام بجمع عام. وخلالها أصبح محمد بودريقة رئيسا جديدا للنادي وأعطى نفسا جديد للإدارة الرياضية للنادي مع جلب عدد كبير من اللاعبين والتعاقد المدرب الرجاوي محمد فاخر الذي عاد إلى تدريب النادي من جديد. حيث انطلق الدوري المغربي سنة 1956 و استطاع الرجاء أن يتوج بأول لقب في تاريخه في موسم 1987-1988 وفي هذه السنة تفوق الرجاء على وصيفه الكوكب المراكشي في آخر الجولات دون أن ينتظر نتيجة ملاحقه وذلك بعد فوزه بهدف واحد أهداه للرجاء اللاعب عبد الرحيم الحمراوي. هذه الفكرة لم تطبق على أرض الواقع إلى بعد سنة 1949 والأمر لم يكن سهلا فاندمجت مجموعة من الأندية مع فرق فتح البيضاء المؤسس سنة 1932 التي كانت تتخذ من مناطق درب الكبير بدرب السلطان ودرب إسبانيول بالمدينة القديمة معقلا لها, لعب عبد القادر جلال دورا كبيرا في بناء فريق قوي خاصة وأنه كان لاعبا في صفوف الوداد ومتشبعا بالرصيد الكروي للفريق «الأحمر» الذي لم يكن يعدّ غريما للرجاء في ذاك الوقت ولم تكن لهما بعد أي علاقة عداوة أو حساسية مع الرجاء, دخل نادي الرجاء بشكل مفاجئ في أزمة خانقة على جميع المستويات وذلك كان راجعا إلى أربعة عوامل أساسية والأولى هي أزمة نتائج خلال السنتين الأخيرتين للرئيس محمد بودريقة بسبب إخفاق العديد من المدربين واللاعبين الجدد, وأُختير الأخضر كذلك لأنه اللون الثاني للعلم المغربي المتكون من اللونين الأحمر والأخضر ولأن فريق الوداد الرياضي فريق مدينة الدار البيضاء الآخر اختار اللون الأحمر مسبقا, ويعد النسور الخضر رابع أكتر نادي تتويجا قاريا في إفريقيا بعد الأهلي والزمالك ومازيمبي حيث حصل على 9 ألقاب قارية في المسابقات الرسمية, بدأ الرجاء رحلة الألف ميل من قعر المنافسات في القسم الشرفي ولكن بوادر ميلاد فريق قوي كانت بادية عليه ففي سنة 1953 صعد الفريق إلى القسم الثالث وبعد سنة واحدة صعد إلى القسم الثاني.
Related