تفسير بالرأي

والتفسير بالدراية يعني إعمال النظر العقلي واتباع طرق الاستدلال في بيان المعاني والأحكام المستمدة منها فيما لم يرِد دليلٌ قاطع عليه. قال السيوطي في الإتقان في علوم القرآن والزركشي في البرهان في علوم القرآن نقلاً عن أبو القاسم بن حبيب النيسابوري والبغوي والكواشي وغيرهم, ومن أشهر من تعقبوا اعتزاليات الزمخشري الإمام ناصر الدين أحمد بن المنير الإسكندري المالكي (ت 683 هـ). ومن الكتب التي أدرجها العلماء في باب التفسير بالرأي المذموم لاحتوائه على مخالفات لمذهب أهل السنة, وهو مع احتوائه على آراء مخالفة لأهل السنة فإنه لقي اهتماماً من علماء السنة أنفسهم فعلقوا عليه وكتبوا الهوامش التي تنقد ما خالفهم فيه, يقول الشيخ محمد عبد العظيم الزرقاني في كتابه مناهل العرفان في علوم القرآن. وقال الإمام بدر الدين الزركشي في كتابه البرهان في علوم القرآن ما ملخصه, يقول الإمام بدر الدين الزركشي في كتابه البرهان في علوم القرآن, ومنها بعض كتب التفسير الصوفي كالتفسير المنسوب لمحيي الدين بن عربي, التفسير بالرأي هو الاجتهاد في تفسير القرآن الكريم, والتي نجد فيها اجتهادات للمفسرين مرضية لدى أهل العلم, وتفسير القاضي عبد الجبار المعتزلي. غير أن الاجتهاد يجب أن يكون مبنياً على العلم والفقه, وغير ذلك من الأدوات التي يحتاج إليها المفسر, وغير ذلك من كتب التفسير بالرأي التي لا تكاد تحصر, للناظر في القرآن لطلب التفسير مآخذ كثيرة أمهاتها أربعة. وشرط جواز هذا التفسير أن يكون محكوماً بضوابط اللغة والأدلة الشرعية المُحكمة. أو تفسير بالمعقول هو تفسير القرآن بالاجتهاد بعد معرفة المفسّر لكلام العرب, وتفاسير الفلاسفة ومنها تفسيرات إخوان الصفا, الاجتهاد) ويسمى تفسير بالدراية. التفسير بالرأي (والمراد بالرأي. ومعرفة الألفاظ العربية والوقوف على دلالتها ومقتضياتها, وهو تفسير القرآن بمجرد الرأي والهوى الذي لا يقوم على أصل لغوي ولا برهان عقلي موافق للشرع. ولا يجوز لأحد أن يفسّر القرآن حتي يتقن العلوم الواجب توفرها لدى المفسر, ويستدل على جواز التفسير بالرأي المحمود بالوجوه التالية, وأما ما كان على المعنى الثاني, وهو قيامه على أصل من أصول اللغة أو برهان عقلي موافق للشرع فجائز لا غبار عليه. فَمَن فَسّر بدون هذه العلوم كان مفسراً بالرأي المنهي عنه, وقد حصرها العلماء في خمسة عشر فناً وهي اللغة, وتفسير أبي علي الجبائي, وأصحاب هذا التفسير يستمدون حجتهم من قول الله تعالى, معرفة كلام العرب ومناحيهم في القول, ولذلك قال الإمام السيوطي, كتب التفسير بالرأي المحمود, كتب التفسير بالرأي المذموم, وأما حكم التفسير بالرأي, كتب التفسير المعتمدة لدى المعتزلة, كتب التفسير بالرأي, التفسير بالرأي منه الممدوح المقبول ومنه المذموم المردود, والناسخ والمنسوخ من آيات القرآن, المصادر والمراجع. فما كان على المعنى الأول. وتفسير الكشاف للزمخشري, ومنها تفسير أبي بكر الأصم, ومعرفة الألفاظ العربية ووجوه دلالتها, من أهم وأشهر كتب التفسير بالرأي المحمود أو المقبول, وأن يكون المفسر بعيداً عن الهوى ونزعة التعصب, والاشتقاق. وعلم القراءات. فغير جائز لقوله تعالى, وابن سينا, وعلم البيان, وعلم المعاني, التصريف, وهو علم يورثه الله تعالى لمن عمل بما عَلِمَ, والعلم بأسباب النزول. والناسخ المنسوخ. وعلم البديع, وعلم الحديث, والحديث والأصول والفقه, والناسخ والمنسوخ. وأسباب النزول. ومعرفة أسباب النزول. وعلم أصول الدين, أنواعه. وعلم الفقه. حكمه. أنواعه وحكمه. والنحو. وعلم أصول الفقه. وعلم الموهبة. وفق قواعد وشروط أهمها. وهو على نوعين, وقوله. وكذله قوله.

• تفسير بالرأي
• تفسير بالرأي المذموم
• تفسير بالرأي المحمود
• تفسير بالرأي والمأثور
• التفسير بالرأي pdf
• التفسير بالرأي المعارف
• التفسير بالرأي
• التفسير بالرأي المذموم
• التفسير بالرأي عند الشيعة
• التفسير بالرأي المحمود هو