تفسير حلم رؤية المسيحين في المنام / اسماعيل الجعبيري
د صوفيا زادة مفسرة الاحلام تفسر ظهور المسيحيين فى المنام
تفسير رؤية رجل مسيحى أو إمرأة مسيحية فى المنام | رؤية المسيحيين فى الحلم
هل الأحلام حقيقة أم هلاوس ⁉️ و تفسير أبونا لحلم غريب جداً ‼️😮
سؤال للقمص داود لمعي: ما مدى صدق الأحلام؟
معضلة الأحلام
ما هو موقف المسيحية من الأحلام وتفسيرها - سؤال وجواب للبابا شنودة
تفسير حلم رؤية المرأة النصرانية أو المسيحية في المنام | اسماعيل الجعبيري
تفسير رؤية المسيحيين في الحلم بالتفصيل- التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الرابع
تفسير الأحلام مع الدكتور القمص يوأنس كمال
تفسير الأحلام في المسيحية؟ هل أحلامنا من الله؟
تفسير رؤية المسيحيين والنصاري في المنام
مفسر الأحلام إبراهيم حمدي يكشف سر رؤية "النصارى" في الأحلام
تفسير حلم رؤية الكنيسة في المنام / اسماعيل الجعبيري
تفسير رؤية المسيحين فى المنام الحلم بالنصارى وتفسيره
سؤال: عن الأحلام وأنواعها وصحتها
الاكل مع النصارى في المنام- التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الرابع
تفسير رؤية النصراني في المنام تعرف على تفسير هذه الرؤيا
رؤية القسيس في المنام | أسرار الرؤي
رؤية ميت مسيحي في الحلم- التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الرابع
Discussion
اما الذين كانوا في دور العجزة فقد تم اخراجهم بالقوة بالرغم من كبر سنهم وضعف حالتهم الجسدية من قبل مسلحي داعش بعد ان تم الاستيلاء على كل ما يملكون من نقود وحلي ومستمسكات رسمية وحتى الاغراض البسيطة ثم تم ارسالهم إلى المحكمة الشرعية التابعة لداعش وتم الحكم عليهم لاحقا بالنفي من الموصل وتم طردهم خارج المدينة حيث ذهبوا إلى منفذ سيطرة الخالدية مابين محافظة نينوى ومحافظة كركوك وبجهود قام بها البطريرك مار لويس ساكو والمطران يوسف توما رئيس ابرشية كركوك والسليمانية وعماد يوخنا ياقو عضو البرلمان العراقي وعماد متي في استحصال الموافقات الاصولية من قبل إدارة محافظة كركوك للسماح لهم بالعبور إلى المحافظة وذلك لان المعبر كان مسدوداً حيث انه كان خط التماس بين قوات البيشمركة وداعش 30 كم غرب كركوك, يضاف إلى ذلك وضع خاص للقدس فأغلبية القدس الغربية كانت من مسيحيين قامت العصابات الصهيونية بمسح أحيائها وتهجير سكانها وإنشاء أحياء سكنية يهودية فيها لتشكيل «القدس الغربية اليهودية» وهكذا فكما يقول المؤرخ الفلسطين سامي هداوي أن نسبة تهجير العرب من القدس بلغت 37% بين المسيحيين مقابل 17% بين المسلمين. وأقروا في سبيل ذلك سلسلة من الفرمانات الهامة أبرزها فيما يتعلق بوضع المسيحيين «الخط الهمايوني» الذي نصّ لأول مرة على تجريم «التعييرات والألفاظ المميزة التي تتضمن تدني صنف عن آخر من صنوف التبعة العثمانية بسبب المذهب» معلنًا «المساواة بين المسلمين وغير المسلمين» وإلغاء الجزية والسماح للمسيحيين التطوع في الجيش وشملهم بالخدمة العكسرية الإلزامية, ومنهم من كانوا أطفالا في دور الأيتام حيث تدخلت الراهبتان عطور يوسف ومسكنتة لانقاذ الأطفال وهم فتاتان سارة خوشابا وهالة سالم وطفل يدعى آرام صباح وتم خطفهم جميعا في منطقة الخزرج قرب دار مطرانية الكلدان القديمة إذ كانوا في طريقهم إلى الخروج من الموصل باتجاه دهوك حيث فقد الاتصال بهم هناك ثم أفرج عنهم بعد عدة أيام ولقد كانتا تُصليان طيلة فترة احتجازهما من أجل إطلاق سراحهما ومن أجل أن يعم السلام في العراق. غادر المسيحيون من مدينة الموصل بعد اجبارهم على المغادرة متجهين نحو مدن سهل نينوى واقليم كردستان وكان عددهم عشرات الآلاف ولقد تعرضوا اثناء مغادرتهم إلى نهب وسرقة مقتنياتهم الشخصية من أموال وحلي وهواتف نقالة وملابس بالإضافة إلى سلب المستمسكات الثبوتية الشخصية منهم ولعب الأطفال من قبل حراس السيطرات على مخارج المدينة والمعينين من قبل تنظيم داعش بذريعة امتثالهم لأوامر الخليفة القاضية بخروجهم بانفسهم فقط, بدأت من جبل لبنان في أبريل 1860 وأقدم خلالها مشايخ دروز على تسليح أبناء طائفتهم عن طريق الوالي العثماني خورشيد باشا الذي دعم الدروز ولم يبد أي فعل خلال المذابح التي شملت 2600 نسمة في دير القمر و1500 نسمة في جزين و1000 في حاصبيا من الروم الأرثوذكس وفي راشيا 800 نسمة, ولعلّ أبرز الدلائل والشواهد عن التعايش الديني والعيش المشترك أشعار أبي زيد الطائي والأخطل التغلبي كذلك ما رواه ابن فضل العمري بكتابه «مسالك الأبصار» وما جاء في كتاب «مسالك الممالك» من وصف للحياة بين المسلمين والمسيحيين في البلاد التي زارها, اما البقية الذين بقوا لعدم امكانيتهم الصحية ولاسباب أخرى قد أرغمهم داعش على تغيير دينهم قسراً والدخول إلى الإسلام وقد اجبروا على ذلك خوفا من بطش داعش حيث ارغم التنظيم العوائل التي بقيت في الموصل على اعتناق الإسلام وقدر عدد العوائل التي بقيت بحوالي 25 عائلة لم تستطع الخروج من المدينة لأسباب طبية. حتى أن فريقًا من أتباع الكنيسة المارونية وفريقًا من أتباع الكنيسة السريانية الأرثوذكسية تساجلا حول طرق اتحاد طبيعي المسيح - وهو الخلاف الذي تفجّر في أعقاب مجمع خلقيدونية عام 451 - أمام الخليفة معاوية بن أبي سفيان طالبين تحكيمه في الموضوع, وخلال الفترة الممتدة بين 1943 و1975 شهد لبنان ازدهارًا اقتصاديًا واجتماعيًا وثقافيًا غير مسبوق حتى دعي «سويسرا الشرق» وما عاق هذا التقدم هو اندلاع الحرب الأهلية اللبنانية على أسس مذهبية في 13 أبريل 1975, والتعلم في مدراس القنصليات أو الهيئات الواقعة تحت حمايتها مجانًا أيضًا أو السفر نحو أوروبا بهدف الهجرة أو الدراسة على نفقة القنصلية والإعفاء من الضرائب في النشاطات التي أعفت الدولة العثمانية مواطني الدولة الموكولة حماية الطائفة المعينة من الضرائب, 000 قتيل من المسيحيين وكانت الخسارة في الأملاك أربعة ملايين جينه إسترليني ذهبي إلى جانب اعتناق قرى بأكملها للإسلام في الجليل الأعلى وصيدا وصور هربًا من الإبادة كما فتحت الأحداث باب الهجرة المسيحية من الشرق. وتمخض عنها تأسيس المدارس والجامعات العربية والمسرح والصحافة العربيين وتجديد أدبي ولغوي وشعري مميز ونشوء حركة سياسية نشطة عرفت باسم «الجمعيات» رافقها ميلاد فكرة القومية العربية والمطالبة بإصلاح الدولة العثمانية ثم بروز فكرة الاستقلال عنها مع تعذر الإصلاح والمطالبة بتأسيس دول حديثة على الطراز الأوروبي, في 1990 تم التوصل لاتفاق الطائف الذي أنهى الحرب الأهلية محافظًا على المناصفة بين المسيحيين والمسلمين وحافظ أيضًا على توزيع الرئاسات الثلاث ونقل جزء من صلاحيات رئيس الجمهورية إلى مجلس الوزراء مجتمعًا, دخلت المسيحية إلى مناطق العرب التاريخية في شبه الجزيرة حوالي القرن الثاني وبحسب عدد من قدماء المؤرخين العرب أمثال الطبري وأبي الفداء والمقريزي وابن خلدون والمسعودي أن بضعًا من تلاميذ المسيح هم من بشرّوا في أصقاع الجزيرة العربية, التي كانت ممهدة الطريق نحو ميلاد «دولة لبنان الكبير» عام 1920 بعد جهود حثيثة لنيل الاستقلال بذلتها مختلف الأطراف اللبنانية وعلى رأسهم البطريرك إلياس بطرس الحويك الذي ترأس الوفد اللبناني إلى مؤتمر الصلح ورفض أي نوع من الفيدرالية مع سوريا. يذكر على سبيل المثال في الصحافة سليم العنجوري مؤسس «مرآة الشرق» عام 1879 وأمين السعيل مؤسس مجلة الحقوق وجرجس ميخائيل فارس مؤسس «الجريدة المصرية» عام 1888 واسكندر شلهوب مؤسس مجلة السلطنة عام 1897 وسليم تقلا وشقيقه بشارة تقلا مؤسسا جريدة الأهرام, أدى الاضطهاد أدى إلى ظهور العديد من القديسين المسيحيين الذي قد ساهمت في سرعة انتشار المسيحية وممن عملوا في تفسيرات العقيدة المسيحية والدفاع عن الدين المسيحي, ويشهد واقع كنيسة القيامة المقسم إلى قسم أرثوذكسي شرقي برعاية البطريركية الملكية في القدس وقسم أرثوذكسي مشرقي يشرف عليه الأرمن وقسم كاثوليكي يشرف عليه الفرنسيسكان وبطريركية القدس اللاتينية دليلاً ساطعًا على ذلك, واستمرّ الحال على ما هو عليه بين أخذ ورد سنين طوال حتى عام 1763 خلال عهد مصطفى الثالث حين أصدر شيخ الإسلام فتوى تنصّ على أنّ انتقال المسيحي من مذهب إلى آخر لا يغير من وضعه كأحد أفراد «أهل الذمة الذين تربطهم بالمسلمين العهود والمواثيق» ما دام مسيحيًا. أصيبت المسيحية السوريّة بدورها بالهجرة خاصًة عقب الأزمة السورية من نتائج تصاعد التطرف الديني وما رافقه من خطابات وعمليات طائفية وسيطرة الدولة الإسلامية في العراق والشام على مناطق ذات كثافة مسيحية, وخلال القرون المسيحية الأولى أصبح المتحدثون بالآرامية يطلقون على أنفسهم لقب آراميون فغالباً ما سميت الرها ب«بنت الآراميين» في الأدبيات السريانية كما لقب ملوك الرها ب«أبناء الآراميين». يطلق اليهود المسيحيين من أتباع الحركة البروتستانتية اليهودية الميسانيًّة على أنفسهم اليهود الميسانيين والتي تعرف في اللغة العبرية الحديثة باسم (بالعبرية.
Related