تفسير تمزق فستان الزفاف في المنام

إن اختيار اللون الابيض يعود إلى اسكتلندا عندما تزوجت ماري ملكة اسكتلندا زوجها الأول فارنسس دوفن ملك فرنسا عام 1559 ارتدت فستان أبيض لانه اللون المفضل لديها على الرغم من أن اللون الأبيض كان يعتبر اللون الذي يُلبس في المآتم عند الفرنسيين في ذلك الوقت, «العادات والمهارات الحرفية المرتبطة بزي الزفاف التلمساني» وهي عادات تقضي بأن ترتدي العروس بحضور أهلها وصديقاتها المدعوات فستاناً تقليدياً من الحرير الذهبي اللون. لكنها تاريخيا تعتبر فيليبا الإنكليزية أول أميرة في التاريخ ترتدي الفستان الأبيض في زفاف ملكي وارتدت قلنسوة بيضاء أيضا من الحرير. تم إدراج فستان الزفاف التلمساني والعادات والتقاليد والمهارات الحرفية المرتبطة به ضمن قائمة اليونسكو للتراث العالمي اللامادي سنة 2012. يتم تنظيم الاعراس الهندية التقليدية مراسم ما قبل الزفاف ومراسم يوم الزفاف (تحتوي على البارات والفارمالا والساتفير) والفاداي. كما أن احتفالات الزواجات التقليدية مختلفة عن حفلات الزواج الحديثة التي تبتعد عن الطقوس التقليدية بسبب كثرة الزيجات الناتجة عن علاقات الحب, وفي عام 2008 قام المنتج محمد السبكي باستغلال انتهاء الخلافات بين فيفي عبده ودينا التي استمرت سنوات في أن يقوما ببطولة الفيلم في أول عمل يجمعمها, فستان الزفاف التلمساني هو فستان تقليدي في الغرب الجزائري يرتبط بالتراث المغاربي القديم وعادات الأعراس والزواج في منطقة تلمسان, وهذه المهارات الحرفية في صناعة هذا النوع من الأزياء الجميلة المرتبطة بزي الزفاف التلمساني المميز والعادات المرتبطة به نقلت من جيل إلى آخر, بعد الزوال يتم تحميل أغراض العروس الشخصية من ملابس عادية وملابس الزفاف الفاخرة المخصصة للارتداء طوال زفافها بعدما تعرض في منزل أبيها. الذي كان رئيس مدرسة التصميم الحكومية آنذاك والتي عرفت فيما بعد بالكلية الملكية للفن ونفذته ماري بيتانس على قماش من الستان الأبيض, حيث يعلن كلا من الشاب والفتاة عن حبهما لبعضهما بعضا (وهذه أيضا الطقوس الشعائرية للمثليين جنسيا والمثليات, ونتج عن هذا رفض للأعراس المليئة بالطقوس التقليدية والانحياز لحفلات الزواج المليئة بالمتعة والمرح الذي لا ينسى برفقة الأهل والأصدقاء, حيث أرادت التخلص من مشكلة معارضة الأهالي العمياء لرغبات فتياتهم (كما في زوجة كريشنا روكماني والأخت ساندرا التي تزوجت أرجونا), كلفت فيكتوريا فرانز زافير وينترهالتر برسم بورتريه لها وهي ترتدي ما ارتده يوم زفافها في الذكرى السنوية السابعة لزواجها من لامير ألبرت كمفاجأة له, وهناك قصة طريفة أخرى تفيد بأنه في أثناء الحروب قديما كانت القبائل التي تريد الاستسلام ترفع راية بيضاء. لذالك التقط روبرت فينتون عدة صور لفيكتوريا وألبرت في الحادي عشر من مايو 1854 فيما اسماه الزوجان بصور زفاف أو تمثيل للزفاف وترتدي فيه فيكتوريا فستان زفافها, وقد كان قماش الفستان من الستان والحرير الثقيل و يعد الدانتيل الذي صنع خصيصاً لفستان زفافها في قرية هونيتون, بدأت العديد من حفلات الزواج الحديثة في الهند باتخاذ منحى بعيدا عن طقوس حفلات الزفاف التقليدية الجامدة, حاليا ترتدي العروس في حفلات الزفاف الغربية اللون الأبيض الذي قد يحتوي على خطوط لبنية مثل قشر البيض. وتعد هذه المراسم لفتة رمزية لتأكيد علاقة المصاهرة بين العائلتين وللتعبير عن أن العريس أصبح الآن مرتبطا ولا يمكنه النظر لعرائس أخرى في المستقبل, الباريكاشا هو عندما يظهر والدا العروس نيتهم بطريقة غير رسمية في أنهما يريدان رجلا بعينه ليكون زوجا لابنتهم, عادة ما يكون عدد الحضور في هذه الحفلات ما يقارب 100 إلى 10000 شخصا, حيث يتم إغواء الفتاة لعلاقة جنسية وذلك بالتملق لها والضغط العاطفي عليها والتلاعب بعقلها والوصول لحد الثمالة (باستخدام الخمر, بدأت مراسيم الزفاف في الفترة التي تلت العصور الوسطى تتخذ شكلا أكبر من ارتباط شخصين بل تعداه لارتباط عائلتي العروسين. تتنوع عادات احتفالات الزفاف بتنوع الديانات والطبقات الاجتماعية والأعراق واللغات والمناطق. وفي الجزائر تختار العروس لباسا أبيض اللون أيضا لجرئته مع غطاء كبير يوضع على كامل اللباس يسمى البرنوس, وقد اختارت اللون الأبيض الذي لم يكن اللون الرائج في هذا الوقت لفساتين الأعراس على عكس بقية الألوان, لم يصبح اللون الأبيض خيارا اجتماعيا حتى عام 1840 بعد زواج الملكة فكتوريا من ألبيرت, والقفطان من الحضارة العثمانية بينما الشاشية مستمدة من الحضارة الأندلسية, وتعد حفلات الزفاف الدعامة الأساسية في التاريخ الاجتماعي للمجتمع الهندي. تتجمع النسوة لحضور «التاييل» ويتم تناول وجبات تتمثل في أطباق اللحم والعنب الجاف المطهي مع العسل بما يصطلح عليه مرق العسل. حيث تقوم الفتاة باختيار زوج مناسب لها سواء بطريقة مباشرة أو غير مباشرة ( على سبيل المثال في بطولات السوي مارفا). وتم نشر لوحة الزفاف وهي ترتدي هذا الفستان فبدأت كثير من السيدات تختار اللون الأبيض مقتديات بالملكة فكتوريا. العديد من الفساتين الاحتفالية الغربية مشتقة من أزياء الطقوس المسيحية. وبحث في الكتاب موضوع الرؤية في عالم الرؤيا بحثا موسعا وأجاب فيه على التساؤلات التي ربما تطرح حول الموضوع. الغرض من هذه الزيجة هو الرغبة الرومانسية والمتعة الجسدية كما ذكر مثالا على ذلك في قصة شاكونتالا ودوشيانتا, إلا أن بعض الناس في المناطق المتحضرة يفضلون اتباع "زيجات الحب". والهدف من هذا الزواج هو الأداء المشترك للواجبات الدينية التقليدية بين العائلتين. كما تقوم فرقة «الهالة» المكونة من موسيقيين آخرين ليطربوا الحاضرين بالفن الأندلسي الأصيل حتى طلوع الفجر, يقوم بعض الحاضرين منهم ويلقي مبلغا من المال أمام الموسيقيين كل حسب استطاعته, تحليت بعقدي الماسي التركي وكذالك الحلق وبروش جميل من الياقوت الأزرق اهداه لي عزيزي ألبرت. اللون الأحمر هو اللون السائد في فساتين الزفاف في الصين والهند وفيتنام لأنه لون الحظ الجيد والتفاؤل, كما يقومون باختيار المراسم والطقوس التي يودون أن تؤدى في في حفل زفافهم بعيدا عن التسجيل القانوني للزواج, غالبًا ما يُرتدى مع الفساتين بلا أكمام أو بدون حمالات قفازات بيضاء طويلة, ويعد التراجع عن هذا القرار في نهاية الأمر أمرا مثيرا للامتعاض ولكنه متقبل, يدعى الشباب من عائلة وأجباب العريس للغداء معه ثم يرافقونه لحمام تقليدي لإسترخاء الساونا. حيث تستقبل الفتاة وعائلتها هدايا وهبات وفيرة من الزوج المرتقب وذلك ليقنع أهل الفتاة بنواياه الحسنة.

• تفسير تمزق الحذاء في المنام
• تفسير تمزق الملابس في المنام
• تفسير تمزق الثوب في المنام
• تفسير تمزق السروال في المنام
• تفسير تمزق الحجاب في المنام
• تفسير تمزق الحذاء في الحلم
• تفسير تمزق الحذاء في المنام للعزباء
• تفسير تمزق البنطلون في المنام
• تفسير تمزق العباءة في المنام
• تفسير تمزق الخمار في المنام