طبيبة تشارك في انتخابات أمة 2023
🔴 بث مباشر | تغطية خاصة انتخابات مجلس الامة 2023
القاضية هلل الدريعي تشارك في انتخابات 2023
إعلان نتائج الدائرة الثانية في انتخابات مجلس الأمة 2023
كيف تغلبت النساء على الذكور في انتخابات مجلس الأمة الكويتي؟
علان نتائج الدائرة الأولى في انتخابات مجلس الأمة 2023
إعلان نتائج الدائرة الثالثة في انتخابات مجلس الأمة 2023
انتخابات 2023 | لقاء د.مبارك العتيبي
تقدم للإسلاميين.. نتائج أولية للانتخابات التشريعية في الكويت
مواطن تركي يفاجأ بوجود أردوغان خلفه في طابور الانتخابات .. شاهد ردة فعله
انتخابات 2023 | لقاء المحامي محمد صفر
فتح مراكز الاقتراع في الدوائر الانتخابية الخمس إيذاناً ببدء التصويت في انتخابات مجلس الأمة 2023
Kuwait Elections: Voters choose parliament amid political crisis
انتخابات 2023 | لقاء المحلل السياسي د.عايد المناع
الطريق إلى البرلمان: التحليل الأخير للدوائر الانتخابية
الكويت تنتخب . مراكز الاقتراع تستقبل الناخبين لاختيار ممثليهم في مجلس أمة 2023
شتائم متبادلة بين رموز المعارضة الكويتية قبل انتخابات مجلس الأمة
اللجان الانتخابية في الكويت تعلنُ عن نتائج انتخابات مجلس الأمة السابع عشر!
🔴🗳️ النتائج النهائية الرسمية لـ الدائرة الأولى
صلاح الجاسم لـ«سرمد»: 40% نسبة التغيير المتوقعة في انتخابات أمة 2023
Discussion
وتراجع تمثيل الحركة الدستورية الإسلامية الممثلة للإخوان المسلمين في الكويت إلى مقعد واحد بعد أن كان ممثلا بثلاثة نواب في المجلس الماضي وبذلك يتراجع ممثلوا التوجه الإسلامي السني من 21 نائب في المجلس الماضي إلى 11 نائب في المجلس الحالي. جاء في نص المرسوم الذي حمل الرقم 146 لعام 2006 أنه «لما كان تشتت الرأي وانقسامه داخل مجلس الأمة وتقاذف الاتهامات بين أعضائه وتطرق المناقشات إلى أمور غير مجدية قد أدت إلى تعطل أعماله وإثارة الفتن بين أطياف المجتمع وتشويه الحوار الوطني والإضرار بالمصالح العليا للبلاد. حيث تطالب المعارضة بإعادة تقسيم الدوائر الانتخاية إلى خمس دوائر من أجل القضاء على الفساد السياسي في حين يطالب الفريق الآخر بتقسيم عادل للدوائر يضمن مساواة عدد الناخبين بين الدوائر, تبرز هذه الانتخابات أكثر من أية انتخابات سابقة انقساما حادا في المجتمع الكويتي والسياسيين الكويتين بين معسكر معرضه اتخذ اللون «البرتقالي» شعارا له تحت كلمة «الإرادة» ومعسكر موال للحكومة اتخذ من اللون الأزرق مع شعار «العدالة», انتخابات مجلس الأمة الكويتي 2006 هي انتخابات التي جرت بعد أن أصدر أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد في 21 مايو 2006 مرسوما بحل مجلس الأمة (البرلمان). وفي يوم 17 سبتمبر 2008 أعلنت المحكمة الدستورية عن سقوط عضوية النائبين مبارك محمد الوعلان من الدائرة الرابعة وعبد الله مهدي العجمي من الدائرة الخامسة وفوز عسكر عويد العنزي وسعدون حماد العتيبي بدلا منهم. وتبع ذلك مرسوم برقم 147/2006 ونصه «يدعى الناخبون لانتخاب أعضاء مجلس الامة في يوم الخميس 4 جمادى الثانية 1427 الموافق 29 يونيو (حزيران) سنة 2006م», وفي يوم 15 ابريل 2009 تمت الدعوة الناخبين لانتخابات مجلس الأمة الكويتي التي ستقام في 16 مايو 2009, في يوم 18 مارس 2009 قام الشيخ صباح الأحمد الصباح بحل مجلس الأمة الكويتي 2008 وفق المادة 107 للدستور الكويتي, وحصل الشيعة على تسعة مقاعد في مقابل خمسة مقاعد حصلوا عليها في الانتخابات الماضية ومن هؤلاء التسعة مقاعد هناك خمسة مقاعد للإسلاميين, وذلك لتطبيق القانون 4 لسنة 2008 بشأن الانتخابات ولن تسمح البلدية للمرشحين بحجز المقار الانتخابية إلا بعد فتح باب الترشيح والحصول على تصريح من وزارة الداخلية ودفع الرسوم المقررة, وقال بأنه طوال الفترة الماضية لم يلتفت إلى الإشاعات التي أطلقها البعض للتأثير على متابعته للإجراءات القضائية, وقد فاز الوطنيون بأربعة مقاعد أي خسروا مقعد عن الانتخابات الماضية ولم تحقق أي امرأة الفوز في الانتخابات للمرة الثانية على التوالي, جليب الشيوخ-الشدادية-ضاحية صباح الناصر-العضيلية-صيهد العوازم-العارضية, قامت بلدية الكويت في إزالة 1279 إعلان انتخابي و35 مقرا انتخابيا لمرشحي مجلس الأمة الكويتي. وأدخل على القانون عدد من التعديلات في الأعوام 1963 و1970 و1972 و1980 و1983 و1986 و1995 و2005, اقر أول قانون للانتخاب عام 1962 في عهد الشيخ عبد الله السالم الصباح تمهيداً لأول انتخابات برلمانية, وقال رئيس مجلس الأمة جاسم الخرافي بأنه يحترم قرار المحكمة الدستورية الذي قضي بفوز سعدون حماد العتيبي وعسكر عويد العنزي بعضوية مجلس الأمة, وتعتبر هذه الانتخابات هي الأولى التي يتم فيها تجربة النظام الجديد في الدوائر الانتخابية. وقد فازت في الانتخابات أربعة نساء للمرة الأولى في تاريخ الانتخابات النيابية في الكويت. فيما يلي تفاصيل المرشحين والفائزين في الدوائر الخمسة والعشرين في يونيو 2006 في الكويت, وبلغ عدد المقترعين الرجال في جميع الدوائر 161185 بينما وصل عدد المقترعين النساء إلى 200499, ويعتبر أقطاب في السلطة الكويتية صعود رئيس الوزراء منصة الاستجواب خطاً أحمر لا يمكن تجاوزه إذ لم يحدث قبل ذلك ليس في الكويت فقط بل وفي منطقة الخليج بشكل عام. الأحمدي - الفنطاس -المهبولة -أبو حليفة - العقيلة - الفنيطيس -المسيلة -ضاحية صباح السالم - الظهر, وقال بأن حكم المحكمة الدستورية كان مطابقا للأرقام التي كان يتوقعها حيث حل بالمركز الثامن ب10914 صوت, وقد درست المرشحات الأربع في الولايات المتحدة وهن حاصلات على شهادة الدكتوراه في العلوم السياسية والاقتصاد والفلسفة. ولا يسمح لأي مرشح بإقامة أكثر من مقرين انتخابيين أحدهما للرجال والآخر للنساء وعدم وضع إعلانات خارج حدود المقر الانتخابي, وقد وزعت المناطق على حسب النظام السابق الذي يضم 25 دائرة انتخابية ويفوز بالمقاعد النيابية أول مرشحين, وقال رئيس المجلس البلدي بأنه على عسكر العنزي تقديم استقالته في مدة أقصاها ثمانية أيام حسب القانون, تعتبر انتخابات مجلس الأمة الكويتي في عام 1963 هي أول انتخابات لمجلس الأمة في الكويت وفق دستور 1962, بلغت نسبة المقترعين في الدائرة الثالثة 68% حيث صوت 39848 ناخب وناخبة في الانتخابات من أصل 58674 ناخب وناخبة, ضاحية جابر العلي - الوفرة - الزور - ضاحية علي صباح السالم-أم الهيمان, بلغت نسبة المقترعين في الدائرة الخامسة 60% حيث صوت 61016 من أصل 101294 شخص, أقيمت الانتخابات السابعة لمجلس الأمة الكويتي في عام 1992, وقال بأن هذا النوع من الحكم هو الأول في تاريخ المحكمة الدستورية والأول في تاريخ الحياة النيابية, حيث حقق التجمع السلفي مقعدين بالرغم من فوزه بأربعة مقاعد في الانتخابية الماضية. وكان من بين الطاعنين نواب قد فازوا بالانتخابات ويشككون بعدد الاصوات النهائية وترتيب مراكزهم. وبين الحكومة ونواب موالين من جهة أخرى إلى حد دفع ثلاثة نواب معارضين إلى تقديم طلب لاستجواب رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد على خلفية هذه الأزمة, وتعتبر الدائرة الثالثة أكثر الدوائر من حيث عدد المرشحين ب54 مرشح والدائرة الخامسة أقل دائرة من حيث عدد المرشحين ب32 مرشح, ودعا إلى انتخابات برلمانية جديدة في التاسع والعشرين من حزيران (يونيو) 2006. وقد سجلت هذه الانتخابات رقماً قياسياً بعدد الطعون الانتخابية حيث بلغت 32 طعناً, وقال عسكر العنزي بأنه يثق بالقضاء الكويتي النزيه الذي أرجع الحقوق إلى أصحابها, يحرم من الانتخاب المحكوم عليه بعقوبة جناية أو في جريمة مخلة بالشرف أو بالامانة إلى أن يرد إليه اعتباره, حيث صوت 60690 في الانتخابات من اصل 93710. وجاء قرار الحل إثر تصاعد أزمة «الدوائر الانتخابية» والنزاع بين المعارضة من جهة, وقد حقق الحركة الدستورية الإسلامية ثلاثة مقاعد وهو نصف عدد مقاعدها في الانتخابات السابقة, وقال بأن الطعن الذي قدمه كان طعن في نتائج الانتخابات وليس ضد أحد المرشحين. تمت الدعوة إلى انتخابات مجلس الأمة الكويتي في يوم 17 مايو 2008.
Related