🔴 بث مباشر | تغطية خاصة انتخابات مجلس الامة 2023
كيف تغلبت النساء على الذكور في انتخابات مجلس الأمة الكويتي؟
إعلان نتائج الدائرة الثانية في انتخابات مجلس الأمة 2023
إعلان نتائج الدائرة الثالثة في انتخابات مجلس الأمة 2023
علان نتائج الدائرة الأولى في انتخابات مجلس الأمة 2023
طبيبة تشارك في انتخابات أمة 2023
تقدم للإسلاميين.. نتائج أولية للانتخابات التشريعية في الكويت
ما المنتظر بعد فوز المعارضة بأغلب مقاعد "مجلس الأمة" في الكويت؟
الطريق إلى البرلمان: التحليل الأخير للدوائر الانتخابية
الناخبون الكويتيون يبدأون التصويت لاختيار أعضاء مجلس الأمة
المؤتمر الصحفي الكامل لرئيس مجلس الامة مرزوق الغانم ونائب رئيس مجلس الامة ورئيس اللجنة التشريعية
انتخابات مجلس الأمة الكويتي.. مشاركة جيدة وتغيير لمصلحة المعارضة
#shorts | لماذا استقالت الحكومة الكويتية؟
البرلمان الكويتي .. إلغاء انتخابات مجلس الأمة بحكم قضائي
انتخابات مجلس الأمة 2023... 19 مرشحاً في اليوم الرابع والإجمالي 104
الكويت.. انطلاق انتخابات مجلس الأمة 2023
الكويت تنتخب . مراكز الاقتراع تستقبل الناخبين لاختيار ممثليهم في مجلس أمة 2023
اللجان الانتخابية في الكويت تعلنُ عن نتائج انتخابات مجلس الأمة السابع عشر!
انتخابات مجلس الأمَّة الكويتي تُنظَّم للمرة الثالثة خلال عامين ونصف
Discussion
جاء في نص المرسوم الذي حمل الرقم 146 لعام 2006 أنه «لما كان تشتت الرأي وانقسامه داخل مجلس الأمة وتقاذف الاتهامات بين أعضائه وتطرق المناقشات إلى أمور غير مجدية قد أدت إلى تعطل أعماله وإثارة الفتن بين أطياف المجتمع وتشويه الحوار الوطني والإضرار بالمصالح العليا للبلاد, حيث تطالب المعارضة بإعادة تقسيم الدوائر الانتخاية إلى خمس دوائر من أجل القضاء على الفساد السياسي في حين يطالب الفريق الآخر بتقسيم عادل للدوائر يضمن مساواة عدد الناخبين بين الدوائر, تبرز هذه الانتخابات أكثر من أية انتخابات سابقة انقساما حادا في المجتمع الكويتي والسياسيين الكويتين بين معسكر معرضه اتخذ اللون «البرتقالي» شعارا له تحت كلمة «الإرادة» ومعسكر موال للحكومة اتخذ من اللون الأزرق مع شعار «العدالة», اجمع المشاركين في هذه الانتخابات انها انتخابات التغير حيث فاقت نسبة التغير 50 في المئة عن نتائج مجلس 2012 الأخير الذي أبطلته المحكمة الدستورية. «ازاء ما آلت اليه الامور وادت إلى تعثر مسيرة الانجاز وتهديد المصالح العليا للبلاد مما يستوجب العودة إلى الامة لاختيار ممثليها لتجاوز العقبات القائمة وتحقيق المصلحة الوطنية. انتخابات مجلس الأمة الكويتي 2006 هي انتخابات التي جرت بعد أن أصدر أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد في 21 مايو 2006 مرسوما بحل مجلس الأمة (البرلمان), وفي يوم 17 سبتمبر 2008 أعلنت المحكمة الدستورية عن سقوط عضوية النائبين مبارك محمد الوعلان من الدائرة الرابعة وعبد الله مهدي العجمي من الدائرة الخامسة وفوز عسكر عويد العنزي وسعدون حماد العتيبي بدلا منهم, وتبع ذلك مرسوم برقم 147/2006 ونصه «يدعى الناخبون لانتخاب أعضاء مجلس الامة في يوم الخميس 4 جمادى الثانية 1427 الموافق 29 يونيو (حزيران) سنة 2006م», أقيمت الانتخابات التاسعة لمجلس الأمة الكويتي في عام 1999 بعد حل مجلس الأمة الكويتي 1996, وكان أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح قد أصدر مرسوما بحل مجلس الأمة في 6 ديسمبر 2011 وفق المادة 107 من الدستور وبين المرسوم سبب الحل حيث نص, ففي 16 نوفمبر 2011 أقيمت سلسلة من الاحتجاجات تندد برئيس الوزراء أمام مجلس الأمة إثر فضيحة الرشاوي والمال السياسي. وقال بأنه طوال الفترة الماضية لم يلتفت إلى الإشاعات التي أطلقها البعض للتأثير على متابعته للإجراءات القضائية, انتخابات مجلس الأمة الكويتي 2012 هي الانتخابات البرلمانية الخامسة عشر في تاريخ الكويت, انتخابات مجلس الأمة الكويتي 2013 هي الانتخابات البرلمانية السادسة عشر في تاريخ الكويت, وقد فاز الوطنيون بأربعة مقاعد أي خسروا مقعد عن الانتخابات الماضية ولم تحقق أي امرأة الفوز في الانتخابات للمرة الثانية على التوالي, جليب الشيوخ-الشدادية-ضاحية صباح الناصر-العضيلية-صيهد العوازم-العارضية, وكانت المحكمة الدستورية الكويتية قد حلت مجلس الامة الكويتي الرابع عشر 2012 في 16/06/2013 وأبقت على نظام التصويت بالصوت الواحد, وقال رئيس مجلس الأمة جاسم الخرافي بأنه يحترم قرار المحكمة الدستورية الذي قضي بفوز سعدون حماد العتيبي وعسكر عويد العنزي بعضوية مجلس الأمة, وتعتبر هذه الانتخابات هي الأولى التي يتم فيها تجربة النظام الجديد في الدوائر الانتخابية, فيما يلي تفاصيل المرشحين والفائزين في الدوائر الخمسة والعشرين في يونيو 2006 في الكويت, وبلغ عدد المقترعين الرجال في جميع الدوائر 161185 بينما وصل عدد المقترعين النساء إلى 200499, صدر مرسوم دعوة الناخبين بتاريخ 19 ديسمبر 2011 على أن يفتح باب تسجيل المرشحين لمدة 10 أيام. وعين الشيخ جابر المبارك الصباح رئيساً للوزراء وأدى القسم الدستوري أمام أمير الكويت في 4 ديسمبر 2011, ويعتبر أقطاب في السلطة الكويتية صعود رئيس الوزراء منصة الاستجواب خطاً أحمر لا يمكن تجاوزه إذ لم يحدث قبل ذلك ليس في الكويت فقط بل وفي منطقة الخليج بشكل عام. الأحمدي - الفنطاس -المهبولة -أبو حليفة - العقيلة - الفنيطيس -المسيلة -ضاحية صباح السالم - الظهر, وقال بأن حكم المحكمة الدستورية كان مطابقا للأرقام التي كان يتوقعها حيث حل بالمركز الثامن ب10914 صوت. وقال رئيس المجلس البلدي بأنه على عسكر العنزي تقديم استقالته في مدة أقصاها ثمانية أيام حسب القانون, بلغت نسبة المقترعين في الدائرة الثالثة 68% حيث صوت 39848 ناخب وناخبة في الانتخابات من أصل 58674 ناخب وناخبة, وفي 6 ديسمبر 2011 قام أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح بحل المجلس والدعوة لانتخابات مبكرة, وقد قدم 7 من الفائزين بالانتخابات استقالتهم من المقاعد التي فازوا فيها, جرت انتخابات تكميلية أخرى في فبراير 2016 وذلك بسبب وفاة عضو مجلس الأمة نبيل الفضل داخل قبة البرلمان. أسماء أبرز الخاسرين في انتخابات مجلس الامة في الدوائر الخمس وهم أعضاء سابقين, ضاحية جابر العلي - الوفرة - الزور - ضاحية علي صباح السالم-أم الهيمان, بلغت نسبة المقترعين في الدائرة الخامسة 60% حيث صوت 61016 من أصل 101294 شخص, أقيمت انتخابات مجلس الأمة الكويتي الثانية في عام 1967, وقال بأن هذا النوع من الحكم هو الأول في تاريخ المحكمة الدستورية والأول في تاريخ الحياة النيابية, وكان من بين الطاعنين نواب قد فازوا بالانتخابات ويشككون بعدد الاصوات النهائية وترتيب مراكزهم, وبين الحكومة ونواب موالين من جهة أخرى إلى حد دفع ثلاثة نواب معارضين إلى تقديم طلب لاستجواب رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد على خلفية هذه الأزمة, أعلن 5 نواب استقالتهم من مجلس الأمة بسبب مُمارسات غير دستورية وعدم حيادية رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم في إدارة الجلسات وهم. ودعا إلى انتخابات برلمانية جديدة في التاسع والعشرين من حزيران (يونيو) 2006, وقد سجلت هذه الانتخابات رقماً قياسياً بعدد الطعون الانتخابية حيث بلغت 32 طعناً, أقيمت الانتخابات العاشرة لمجلس الأمة الكويتي في عام 2003, وقال عسكر العنزي بأنه يثق بالقضاء الكويتي النزيه الذي أرجع الحقوق إلى أصحابها. جاء حل مجلس الأمة والدعوة لانتخابات مبكرة نتيجة التصعيد السياسي الذي شهدته الكويت. أسماء الناجحين في الدائرة الانتخابية الثانية, حيث صوت 60690 في الانتخابات من اصل 93710, وتلى هذه المظاهرة اقتحام مبنى مجلس الأمة من قبل بعض المحتجين والنواب فيما عرف لاحقاً بالأربعاء الأسود, وفاز فيها المحامي علي الخميس بعدد 7281 صوت متقدما عن أقرب منافسيه بفارق 2450 صوت, وجاء قرار الحل إثر تصاعد أزمة «الدوائر الانتخابية» والنزاع بين المعارضة من جهة, وقد حقق الحركة الدستورية الإسلامية ثلاثة مقاعد وهو نصف عدد مقاعدها في الانتخابات السابقة. وقال بأن الطعن الذي قدمه كان طعن في نتائج الانتخابات وليس ضد أحد المرشحين.
Related