تفسير ثلج الابيض في المنام

والوجه السنجابي لكا مباهيا بأن النساء غاضبات من الدولة والأسر وصوت الدين الذكوري لتلقينهن عبارة «لا تنتحرن» لهذا السبب يجب وضع امرأة على الأقل في الهيئة التي تقوم بالحملة المناهضة للانتحار. جرافة الثلج أو محراث الثلج عزَّالة الثلج أو مِحفاش الثلج أو كاسحة الثلج (Snowplow) هي عربة أو أداة تُضاف إلى عربة لأجل جرف وإزالة الثلج وأحيانًا الجليد من السطوح الخارجية عادةً السطوح المستخدمة في المواصلات كالشوارع والطرقات. سبب هذا الانتحار الذي وعد كا أباها وأمها الباكيين بأن يكتب في الجريدة تفاصيل قصتها كلها هو قول أحد المعلمين للفتاة في الصف بأنها ليست بكرا, وما تنتجه البراكين من ثاني أكسيد الكربون فهو يعمل على ارتفاع درجة الحرارة في الجو مع زيادة الاحتباس الحراري مما عمل على اصهار الجليد, نجد من دهر الطلائع ترسيبات ناشئة عن حركة مثلجات من ركام جليدي يصل سمكها في بعض المناطق عدة أمتار بينما يبلغ سمكها في مناطق أخرى نحو 2000 متر, وبينما كان كا يشرب الكوكاكولا التي أخرجها أبوها من ثلاجة دكان السمانة الذي يمتلكه علم بأن الفتاة قبل أن تنتحر فتحت موضوع الانتحار لأسرتها وصديقاتها. الثلوج البحرية هي فائض مستمر في معظمها من النفايات العضوية التي تسقط من الطبقات العليا من عمود المياه, ويعد أول استخدام للعربات التي تعمل بمحرك في عملية كسح الثلوج إلى عشرينيات القرن العشرين تقريباً في الولايات المتحدة الأمريكية. وإثر معرفة الطب الشرعي بأن الفتاة المنتحرة بكر قام والدها كما قام المعلم المشيع للشائعة بتوجيه التهمة لقريبتها المنتحرة القادمة من باطمان, كذلك يعزى انسحاب الجليد إلى عمليات تكتونية في انزياح الصفائح التكتونية وما يتبعها من نشاط بركاني عند حدود الصفائح التكتونية, اقترح تلك النظرية عالم الجيولوجيا الأمريكي «جوزيف كيرشفينك» في عام 1992 ووصفها بـ Snowball Earth. بعد شهر من حادثة هذه الفتاة التي نقلت فكرة الانتحار من باطمان إلى قارص قلدتها أولا ابنة خالتها وهي في السادسة عشرة من عمرها. بدأ يظهر انتحار الفتيات والنساء الشابات فجأة في باطمان التي تبعد عن قارص مئات الكيلومترات, فإن انتشار الثلوج البحرية يتغير مع التقلبات الموسمية في النشاط الضوئي وتيارات المحيطات, هذا الاكتشاف يشير إلى أن الأرض في ذلك الزمان كانت مغطاة بالجليد حتى مناطق قريبة من خط الاستواء, يمكن أن تكون الثلوج البحرية مصدراً غذائيا هاما للكائنات الحية التي تعيش في المنطقة المتعرضة, في حين أنه قد طُوّرت نفس التقنية في استخدام العربات التي تعمل بمحرك في النرويج أيضاً خلال نفس الفترة تقريباً. صباح اليوم الذي كانت ستعود فيه إلى باطمان دهشوا كثيرا حين وجدوها ميتة في الفراش وبجانب رأسها علبتان من الدواء ابتلعتهما, الأمر الأساسي الذي أخاف كا وأدهشه هو دخول حالات الانتحار إلى الحياة اليومية العادية فجأة دون إبلاغ أو مراسم. ولكن معاون المحافظ لم يكن واثقا من أن هذه الإجراءات الاحترازية ستحول دون الانتحار الذي بدأت جائحته في قارص خلال فترة قريبة, وبحسب رأي موظفي الدولة المهتمين بالقضية فإن هذا الاهتمام والنشر زاد من تشجيع أكثر بعض الفتيات على الانتحار. تخلل دهر الطلائع (الذي ينتهي بالعصر البارد وعصر إدياكاري) قبل 750 - 580 مليون أربعة فترات ثلجية على الأقل, الأمر الذي أوقع كا في يأس عجيب من هذه الحكايات كلها هو أن الفتيات المنتحرات لم يجدن فرصة للخلوة سوي من أجل الانتحار, مما جعلها تترعرع وتنتشر بطريقة انفجارية بعد نهاية الفترة الباردة خلال العصر الإدياكاري قبل 630 إلى 542 مليون سنة, وتشير الأبحاث إلى أن ثاني أكسيد الكربون الذي كان يذوب في ماء الأمطار في عوامل تعرية كيميائية, Snowball Earth)‏ هي نظرية تفترض أنه مر على الأرض عصر كانت الأرض جميعها مغطاة بطبقة من الجليد, بناء على اكتشافات جيولوجية لطبقات الأرض من باحثين آخرين تشير إلى عصور باردة مرت في مختلف المناطق على الأرض وتشير إلى تلك الفكرة, وأفاد معاون المحافظ الذي تحدث إليه كا بأن الانتحار في قارص لم يبلغ إحصائيا مستوي باطمان. كانت العربات التي تجرها الحيوانات وعادة الأحصنة مستخدمة سابقاً في عملية جرف الثلوج من الطرقات, وهي تساوي أربعة أضعاف نسبة الانتحار على المستوي العالمي لفت بداية نظر موظف شاب يعمل في مؤسسة إحصاء الدولة في أنقرة, وقد علمت بأن هذا الأمر سمة الإسلام السياسي من الإداريين المؤيدين للمنع في المعهد, ومع التطور التقني واختراع العربات التي تعمل على الوقود بُدِأ باستخدام العربات التي تعمل بمحرك في عملية جرف الثلوج من الشوارع والطرقات, وبحث في الكتاب موضوع الرؤية في عالم الرؤيا بحثا موسعا وأجاب فيه على التساؤلات التي ربما تطرح حول الموضوع. كلما غاص كا بخيالات انتحاره الذي سيجري ببطء مع هذه الحرية وحبوب النوم والوسكي خاف من تلك الوحدة غير المحدودة هناك, لأن كثيرا من الفتيات يعتبرن قرار الانتحار نوعا من ردة الفعل نحو الدولة المعارضة للانتحار. وهي وسيلة هامة لتصدير الطاقة من المنطقة الضوئية الغنية بالضوء إلى المنطقة الذيلية أدناه, ثمة سرعة ويأس في تلك الحكايات وفي الانتقال بين الموت وسيرورة الحياة العادية سَحَر كا, «مهما كان فإنك لن تتزوجي» وبينما كانوا جميعا يتابعون في التلفاز مشهد عرس بدأ الأب السكران يبكي, فتاة أخرى في السادسة عشرة من عمرها تعاركت بشد الشعر مع أختيها حول القناة التي سيتابعنها, تُركب في حالات عديدة محاريث أو أداة جرافة إلى الجرارات والشاحنات وعربات الحمل من أجل أن تقوم بوظيفة جرافات الثلوج, الوحيدة التي أيقظت بانتحارها شعور الوحدة هذا لدي كا هي «ذات الإشارب» التي شنقت نفسها قبل شهر وأسبوع. وتوجد تلك الترسيبات في جميع انحاء الأرض ما عدا القارة القطبية الجنوبية, والناشئ في (نيشان طاش) في إسطنبول كلما فكر بانتحاره كان يشعر بضرورة إيجاد زمن طويل من أجل تحقيق هذا, ثم كلف من جريدة الجمهورية في إسطنبول بمهمة صحفية لتغطية الانتخابات المحلية وانتحار الفتيات, واكتشفت في عام 1997 أحجار لحدوث فترة جليدية خلال الفترة 3و2 - 2و2 مليون سنة مضت من طبقات رسوبية بالقرب من خط الاستواء, وزجاجات المبيد المجلوبة من غرفة جانبية إلى غرفة النوم تثبت أن الفتيات المنتحرات قد حملن منذ وقت طويل في دواخلهن فكرة الانتحار, وعلى رغم أن انتحار الذكور على المستوي العالمي يبلغ ثلاثة أو أربعة أضعاف الانتحار عند الإناث. ونظرا لتوالي قلة ثاني أكسيد الكربون في الجو فقد عمل ذلك على انخفاض في درجة الحرارة وتجمد للماء على مستوي العالم. وقد تحدث كا إلى خال البنت بعد الظهر في حي أتاتورك تحت أشجار (الزعرور) في باحة مغطاة بالثلج (لم يدخلوه إلى البيت) وهو يدخن سيجارة, كان تصور الأرض كرة ثلجية منتشرا بين العلماء بناء على الاكتشافات الجيولوجية.

• تفسير ثلج في المنام
• تفسير ثلج في المنام للعزباء
• تفسير ثلج ابيض
• تفسير ثلج للحامل
• تفسير ثلج الابيض في المنام
• تفسير ثلج للعزباء
• تفسير ثلج في الحلم
• تفسير ثلج ابيض في المنام
• تفسير ثلج المطر في المنام
• تفسير ثلج في حلم