تفسير رؤية الخراب في المنام | تفسير الاحلام الخراب - تفسير الاحلام للنابلسي 2018
تفسير رؤية الخراب في المنام | ALTAOUIL - التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الاول
الخراب في الحلم - تفسير الاحلام لابن سيرين - MR. INFO
تفسير حلم البيت الخرب تأويل رؤية المنزل الخربان معنى حلم بيت خرب
تفسير رؤية خراب العمران في المنام لابن سيرين
تفسير البيت الخرب في المنام
تفسير حلم رؤية هدم البيت والعمارة في المنام / اسماعيل الجعبيري
تفسير حلم رؤية نهاية العالم في المنام لابن سيرين والنابلسي
تعرف على تفسير رؤية حرث الأرض في المنام
تفسير رؤية الأرض في المنام | ALTAOUIL - التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الاول
تفسير رؤية الأرض في المنام
أهم أحلام ورؤيا عن رؤية الحرب في المنام / اسماعيل الجعبيري
تفسير الهدم في المنام
انتبه لو شاهدت الحرث في المنام تفسير الأحلام (لفضيلة الشيخ حسن المدني )
تفسير حلم الغراب - ما معنى رؤية الغراب في الحلم؟ سلسلة تفسير الأحلام
تفسير حلم رؤية الأرض الخضراء في المنام بالتفصيل- التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الخامس
معني حلم رؤية خسوف الأرض بالتفصيل- التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الخامس
تفسير المحراث في المنام للشيخ أحمد عبد الحافظ
تفسير رؤية انهيار المنزل في المنام | ALTAOUIL - التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الثاني
تفسير حلم رؤية الخوف والفزع في المنام | اسماعيل الجعبيري
Discussion
ويقوم الكنيس على بناء عثماني يقع ضمن الأبنية الإسلامية المجاورة للمسجد العمري وعلى أرض وقفية وعلى حساب بيوت فلسطينية تابعة لحارة الشرف التي فشل الاحتلال بالاستيلاء عليها عام 1948 وفي عام 1967 تم هدم أغلب بيوتها, إلا أنهم كانوا يخافون من أبناء الدائنين العرب الذين كانوا لا يزالون محتفظين بالكمبيالات القديمة للديون التي مر عليها قرن التي اقترضها أتباع هاحسيد. كتب جيمس فين من القنصلية البريطانية في القدس إلى السفير البريطاني في الأستانة واصفاً رغبات الجالية الأشكنازية البالغ عديدها 2, هذا إضافة لمحاولة إخفاء معالم الحرم القدسي ببناء مقبب مرتفع يحاكي شكله الخارجي باعتباره المعلم العمراني الأوضح والأبرز في القدس من مختلف جهاتها. ترى مؤسسة الأقصى أن ما يسمى كنيس الخراب مشروع تهويدي من الدرجة الأولى مرتبط ببناء الهيكل الثالث المزعوم تتبناه المؤسسة الإسرائيلية الحاكمة وشركات استيطانية تابعة لها. ومسجد بلال بن رباح في بيت لحم باعتبارهما معلمين يهوديين وفق قائمة المواقع اليهودية التراثية التي أعلنتها إسرائيل بداية شهر مارس سنة 2010. أحد نتائج حرب القرم كان رغبة الحكومة البريطانية في استخدام نفوذها المتصاعد في الأستانة للتدخل لصالح رعاياها اليهود المقيمين في القدس. وقد ذكر في حيثيات طلبه أن قراراً قد صدر بالفعل يعفي الأشكنازيم من سداد الديون كما ذكر أن مفهوم التقادم في القانون العثماني كفيل بإلغاء ديون أتباع يهودا هاحسيد, ظل الكنيس على حاله حتى 25 مايو 1948 عندما حاصر الجيش الأردني بقيادة عبد الله التل مجموعة من قوات عصابات الهاغاناه داخل هذا الكنيس, فقد كان موضع التساؤل هو ما إذا كان بناء كنيس في الموقع سيعتبر ترميماً لدور عبادة قديم لغير المسلمين أم أنه تأسيس لكنيس جديد يتطلب تصريحاً جديداً من الأتراك, ثم أعيد بناؤه في منتصف القرن التالي بعد خرابه إلى أن تهدم عام 1948 خلال محاولة إسرائيلية لاحتلال القدس الشرقية ومن هنا جاءت تسميته بـ«الخراب», وهذا ما يؤكده عالم الآثار الإسرائيلي مائير بن دافيد الذي ينفى كونه موقعا أثريا بخلاف المزاعم اليهودية الرسمية, الذي كان يدعي أن الأشكنازيم الموجودين في القدس في وقته لا صلة لهم بالأشكنازيم الذين اقترضوا الأموال في مطلع القرن 18. حسب المصادر اليهودية كان في القرن الثالث عشر الميلادي باحة في القدس أطلق عليها اسم "دير الأشكناز", وتباطأت وتيرة الإنشاءات لانعدام الأموال وسرعان ما وجدت الجالية الأشكنازية الفقيرة نفسها مضطرة لجمع المزيد من الأموال من الشتات, ويدلل تزامن افتتاح الكنيس في القدس المحتلة مع اليوم العالمي من أجل بناء الهيكل المزعوم على حقيقة نوايا ومآرب الاحتلال من وراء بنائه, ما يرتبط باختلاق تاريخ عبري موهوم في القدس دعما للمزاعم السياسية الإسرائيلية في المدينة, وفي عام 1816 قدّموا التماسًا للسلطات في الأستانة للحصول على فرمان سلطاني بأن عرب القدس لن يُسمح لهم بالمطالبة بديون الأشكنازيم, هذا الإذن حفز الأشكنازيم على القيام بالمزيد من المحاولات لدى السلطات للحصول على التصريح باعادة بناء كنيسهم, لتطوير عدد من التقنيات والمركبات الفضائية والتحقق من صحتها مصممة لتطوير المراصد المصورة للارض في المستقبل والتي ستتطور في أداءها, (رسالة من زعماء الجالية اليهودية في أمستردام إلى «موزس مونتفيوره» في 1849 أكدت أن تصريحًا بكنيس في دير الأشكناز لم يصدر. وبحسب المزاعم ذاتها فإن حاخاما إسرائيليا عاش في العام 1750م. ويقوم الكنيس اليوم على أطلال كنيس بُني لأول مرة في عام 1700 فيما كان يسمى «دير الأشكناز», إلا أن بعثتين متتاليتين في 1820 و1821 للحصول على فرمان من البلاط العثماني باءتا بالفشل, ولما كان صك الملكية للأرض قد انتقل (بطريقة غير معروفة) إلى أسرة أمزلاگ الذين كانوا رعايا بريطانيين, مراقبات الأراضي المتطورة لديها مجموعة خطية من الطيف تفحص كل قطعة من الأرض الموازية لذلك الطيف. وتظهر صور فوتوغرافية جديدة أن هناك رسومات كبيرة لعدة معالم إسلامية داخل قبة «كنيس الخراب» كالمسجد الإبراهيمي في الخليل. إلا أن قطعة الأرض التي كان يقوم عليها كنيس هاحسيد قبل 130 عاماً بقيت خربة, وبحث في الكتاب موضوع الرؤية في عالم الرؤيا بحثا موسعا وأجاب فيه على التساؤلات التي ربما تطرح حول الموضوع. وكان السبب فيما يبدو هو المواجهات مع السكان العرب وعدم احترام السلطات المحلية للوثائق المثبتة لملكيتهم للباحة, فاستغلت العصابات الصهيونية الكنيس كمعسكر حربي ورفضت قوات الهاغانا الخروج من الكنيس, وقد شكل قوس الكنيس خلال عقود رمزًا للحي اليهودي في القدس في أعمال الفنانين الذين صوروا بلدة القدس القديمة. حصلت المجموعة على وثيقة قانونية تحدد تمامًا الموقع الذي اشتراه هاحسيد عام 1700. يبلغ تعداد سكانها 1798 نسمة حسب الإحصاء الذي جرى عام 2004. إلا أن الدائنين العرب واصلوا رفضهم التخلي عن مطالبهم من اليهود الأشكناز وواصلوا اعاقة العمل. وكتب يومها متنبئا أن يوم إعادة افتتاح كنيس الخراب هو يوم إعادة بدء البناء في الهيكل الثالث المزعوم. قنيطرة الخراب هي إحدى القرى المحتلة والمدمرة التابعة لمحافظة القنيطرة في هضبة الجولان بجنوب غرب سوريا, وقد وافقت القنصلية البريطانية على إسباغ العصمة البريطانية على العقد لمنع تدخل الأتراك أو العرب, وطلب الأردنيون من الصليب الأحمر أن يخرج جميع المتمركزين داخل كنيس حوربا حتى لا تقوم القوات الأردنية بقصف الكنيس, حيث قد يطالبون المجموعة الجديدة من المهاجرين الأشكنازيين بسداد ديون المجموعة السابقة, كما أعطى أيضاً إذناً بجمع التبرعات من الرعايا اليهود في پروسيا, حسب المزاعم الإسرائيلية تم بناء كنيس الخراب في مطلع القرن الثامن عشر, دُعي القنصل البريطاني جيمس فين لحفل الافتتاح الذي احتوى على صلاة شكر. وكانوا من المتصوفين العاملين على التعجيل بوصول المسيح المنتظر وذلك باستقرارهم في القدس واتباع أسلوب حياة زاهد. وكانت المنطقة آنذاك تعج بالمساكن والمحال المتهالكة التي بناها ورثة الدائنين على جزء من الموقع, الأبراج الثلاثة الأخرى لم يكن فيهم الدور العلوي ولا القبة الصغيرة التي تعلو البرج, تفقد القنصل البريطاني فين الموقع بعد تلقيه شكاوى من المسلمين الذين شكوا أن النوافذ تفتح في وجه المسجد, وهي شركة تابعة للحكومة الإسرائيلية تتابع شؤون حائط البراق بشكل مباشر من مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية. إلى المثول أمام محكمة طالباً قراراً اضافياً يلغي الديون, إلا أن البناء من الناحية العملية لم يبدأ قط إذ أنهم لم يتمكنوا من وضع يدهم على قطعة الأرض.
Related