جندي مصري يشتبك مع كتيبة اسرائيلية والطيران الاسرائيلي يتدخل

عرفت هذه الحملة التي أمر بها أدولف هتلر بليلة السكاكين الطويلة وفي الأثناء استمرت هذه التصفية 3 أيام متتالية وأسفرت في النهاية عن مقتل قائد كتيبة العاصفة أرنست روم خلال أول أيام شهر يوليو سنة 1934 إضافة إلى عدد من المعارضين السابقين للحزب النازي من أمثال المستشار السابق كورت فون شلايشر والوزير البافاري السابق غوستاف رايتر فون كار كما امتدت الاغتيالات المتتالية لتنال من عدد من الأعضاء السابقين بالحزب النازي كغريغور شتراسر والذي اتهمه أدولف هتلر في وقت سابق بالخيانة قبل إقصائه من الحزب. أعطى أوامره للجنود السياسيين في الحزب النازي المعروفين باسم قوات الأمن الخاصة بتنفيذ حملة تطهير ضد قوات كتيبة العاصفة في 30 يونيو 1934 حيث تم تصفية عدد من قادة كتيبة العاصفة رمياً بالرصاص في أحد سجون (ميونخ) بعد أن ألقي القبض عليهم في أحد الفنادق البافارية لتناول مأدبة عشاء, واجه أدولف هتلر العديد من المشاكل بسبب كتيبة العاصفة حيث واصلت هذه الميليشيا المسلحة سياسة أعمال العنف والترهيب التي كانت تمارسها منذ نشأتها وهو الأمر الذي أساء كثيرا لسمعة الحزب النازي الذي أصبح حاليا عنصرا أساسيا في الحكومة الألمانية, تم تطوير كتيبة العاصفة المستقبلية من خلال تنظيم وإضفاء الطابع الرسمي على مجموعات من الجنود السابقين ومشاكسين قاعة البيرة الذين كانوا يهدفون لحماية تجمعات الحزب النازي من تهديد الاشتراكيين الديمقراطيين (SPD) والشيوعيين (KPD). ساهمت كتيبة العاصفة ما بين عامي 1926 و1933 في زيادة شعبية الحزب النازي سواء عن طريق تنظيم التظاهرات الدعائية وحماية كبار القادة بالحزب أو عن طريق مهاجمة وتعطيل اجتماعات الأحزاب الأخرى. واجه أدولف هتلر المزيد من المشاكل بسبب كتيبة العاصفة حيث طالب أرنست روم بأن يتم ضم أفراد ميليشياته المسلحة والبالغ عددهم مليوني فرد إلى الجيش الألماني الجديد المزمع تكوينه لخلافة قوات الدفاع الوطنية الألمانية (الرايخويهر), في الأصل كانت قوات هجومية متخصصة تابعة للقيصرية الألمانية في الحرب العالمية الأولى الذين اعتادوا على القيام بعمليات التسلل التكتيكي التي جرى تنظيمها في فرق صغيرة من بضعة جنود لكل منهما, وبذلك تحولت المعابد من مجرد أضرحة صغيرة في أواخر فترة ما قبل الأسرات (في أواخر الألفية الرابعة قبل الميلاد)إلى مبان ضخمة في المملكة المصرية الحديثة (1550-1070 قبل الميلاد) وما بعدها, عارض كبار الجنرالات الألمان مطالبة أرنست روم بأن يتم ضم أفراد كتيبة العاصفة إلى الجيش الألماني الجديد المزمع تكوينه لخلافة قوات الدفاع الوطنية الألمانية (الرايخويهر). هناك اختلاف في الآراء بين العلماء المعاصرين حول اقتصار الأدب المصري القديم على إنتاج النخبة الاجتماعية والسياسية في البلاط الملكي. وفي الأثناء عارض كبار الجنرالات الألمان هذا الأمر معبرين عن رفضهم السماح بانتقال عدوى العنف والهمجية التي تميزت بها قوات كتيبة العاصفة إلى الجيش الألماني. كان هناك «أعداد كبيرة من الشيوعيين والديمقراطيين الاجتماعيين» وأن «العديد من قوات العاصفة كانت تسمى» اللحم البقري «- اللون البني الخارجي والأحمر من الداخل, عُرفت هذه الفرقة شبه العسكرية باسم «القمصان البنية» لأن أعضاءها ارتدوا زياً بنياً مشابهاً لزي «القمصان السود» في إيطاليا الفاشية, لم يكن أدولف هتلر قادرا على فرض الانضباط بين صفوف كتيبة العاصفة والتي رفضت التخلي عن منهجها السابق بسبب توجهات قائدها أرنست روم الذي دعا إلى ثورة اجتماعية بألمانيا والحصول على السلطة المطلقة عن طريق القوة, والذي غير اسمه إلى NSDAP (حزب العمال الألماني الاشتراكي الوطني أو حزب العمال الوطني الاشتراكي الألماني) في فبراير 1920, والذي تميز بعدائه لسياسة هتلر مرات عديدة باستدعاء الجيش الألماني وخوض غمار حرب شوارع داخل المدن الألمانية للقضاء على كتيبة العاصفة وإزاحة الحزب النازي, ظهرت الكتابة في مصر القديمة سواءً الهيروغليفية أو الهيراطيقية لأول مرة تاريخياً في نهاية الألف الرابعة قبل الميلاد في مرحلة متأخرة من عصر ما قبل الأسرات. شملت الأعمال الأدبية النصوص الجنائزية والرسائل والتراتيل الدينية والقصائد والسير الذاتية التي خلّد بها الشخصيات البارزة أعمالهم. اعتمد المصري القديم على اللغة الهيروغليفية ووليدتها الهيراطيقية كلغة كتابة منذ عصر الأسر المصرية المبكرة في أواخر الألفية الرابعة قبل الميلاد, استخدمت الهيراطيقية لتكون بمثابة نصوص مختصرة للكتابات الغير رسمية والرسائل الخاصة والمستندات القانونية والقصائد وسجلات الضرائب والنصوص الطبية والأمور الحسابية والوسائل التعليمية. وقد تم اختيار القمصان البنية اللون لرخصها بعد الحرب العالمية الأولى إذ تم شراؤها خلال الحرب لتستعمل من قبل الجنود الألمان في المستعمرات الأفريقية السابقة وكسدت بعد الحرب, على الرغم من أن القوات شبه العسكرية لم يتم حلها رسميًا إلا بعد استسلام ألمانيا النازية النهائي للحلفاء في عام 1945. في بداية الفترة القديمة من (3100-2686 قبل الميلاد) كانت الفراعنة يبنون المعابد الجنائزية في منطقة أبيدوس الدينية بنمط واحد عام, كان 70 في المائة من المجندين الجدد في كتيبة العاصفة من الاشتراكييين الشيوعيين السابقين, أمرت القيادة العليا الألمانية الفيلق الثامن بتشكيل مفرزة لاختبار الأسلحة التجريبية وتطوير تكتيكات يمكن أن تكسر الجمود على الجبهة الغربية. مثلت كتيبة العاصفة الذراع الأيمن المسلح للحزب النازي حيث لعبت هذه الميليشيا المسلحة دورا هاما في تدعيم مكانة أدولف هتلر بألمانيا, ومن هنا بدء الانقسام السياسي وبالتالي أدى ذللك إلى الفترة الانتقالية الثالثة (1070-664 قبل الميلاد). فقد اجتاح أوروبا موجة من الاهتمام تجاه مصر القديمة والتي أدت إلى ظهور علم المصريات وزيادة أعداد الزائرين الراغبين في رؤية ما تبقى من هذه الحضارة, في الوقت الذي كانت الهيروغليفية والهيراطيقية لا تزال تستخدم للكتابات الملكية والنقوش التذكارية والنصوص الدينية والجنائزية. بل وأصبح البعض منها من المزارات السياحية الشهيرة على مستوى العالم والتي تساهم بشكل كبير في الاقتصاد المصري الحديث, بل عثر على كتابات دونها أشخاص لم يمتهنوا مهنة الكتابة مثل الرسام «مينينا» العامل في دير المدينة خلال عصر الأسرة المصرية العشرين, ركزت نصوص النقوش التذكارية في فترات نهاية التاريخ المصري القديم على التشديد على استجداء الآلهة لترحم المتوفي في حياته الآخرة. نظّم قادة الوحدة الوقائية إس إس المسلحة التابعة للحزب النازي بالتعاون مع عدد من كبار أعضاء الحزب مؤامرة مفبركة للإطاحة بأهم وجوه كتيبة العاصفة أكدوا من خلالها على وجود محاولة انقلابية يقودها أرنست روم بهدف اغتيال أدولف هتلر.

• جندي مصري يقتل اسرائيليين
• جندي مصري
• جندي مصري يقتل 21 اسرائيلي
• جندي مصري يبيع الخضار
• جندي مصري يقرا القران
• جندي مصري يحمل مدفع
• جندي مصري حرب اكتوبر
• جندي مصري شجاع
• جندي مصري يرفع العلم
• مقتل جندي مصري في السودان