علامات الشفاء من العين اسماعيل الجعبيري

حدد الطب التطوري العديد من الأعراض الطبية مثل الحمى والالتهاب والسلوك المرضي وغثيان الصباح على أنها تكييفات مطورة تُستخدم مثل "الطب الطبيعي الدارويني (التطوري)" وذلك نتيجة لاختيارها كوسائل لوقاية الجسم المصاب وشفائه أو استعادة الجسم المجروح أو المصاب أو الذي حدث له اضطراب فسيولوجي, تهتم كلتا الفكرتين العامتين حول الاستتباب والوسط الداخلي بكيفية تنظيم فيزيولوجيا الجسم لنفسها من خلال تعقيبات ضبط التوازن الميكانيكي المتعدد بدلا من القوى الحياتية اللاميكانيكية. وفي القرن التاسع عشر تم تفسير قوة الشفاء من الطبيعة على أنها نظرية القوة الحيوية وبهذا الشكل فقد جاءت هذه النظرية لتحديد إطار العمل الفلسفي للمعالجة المثلية والمعالجة اليدوية والمعالجة المائية وطب العظام وعلاج بالمداواة الطبيعية. تعتبر هيمنة العين أحد الاعتبارات الهامة في التنبؤ برضا المريض بعد عمليات التصحيح الجراحية لعتمة العدسة  أحادية الرؤية   والجراحات الانكسارية, وقد تم التأكيد على فائدة الهيمنة المتباينة (حيث تكون العين المهيمنة على جانب واليد المهمنة على الجانب الآخر)  في الألعاب الرياضية التي تتطلب الوقوف الجانبي (مثل البيسبول والكريكيتوالغولف); ومع ذلك. اكتشف أن العين المهمينة غالبًا ما تعاني أكثر من قصر النظر عن العين الأخرى في حالات قصر النظر المتفاوت الانكسار(أي اختلاف مدى قصر النظر بين العينين). وأظهرت إحدى الدراسات أن عملية إلغاء الحمض النووي المتقدري تظهر عند مرضى CPEO كما تقترن أيضا بعملية حذف الحمض النووي لوميض الجين والذي يشفر البروتين المتقدري المحدد, اما عند الأشخاص الاخرين الذين يعانون من امراض المتقدرة (الميتوكندريا) فقد يحدث عندهم CPEO كجزء من المتلازمة التي تشتمل على أكثر من جزء من الأجسام, لم تجد مراجعة كوكرين المنشورة عام 2018 أي دليل (لم يتم نشر دراسات سريرية ذات صلة) لإثبات فعالية توسيليزوماب لدى المصابين بمرض العين الدرقي, توفر لاصقة العين للعين المهيمنة مجال بصري ثابت لا يحتوي على شيء ذو أهمية إبصارية تُذكر للدماغ مما يضطر الدماغ للاعتماد على العين الكسولة للإبصار, أظهرت إحدى الدراسات على لاعبي البيسبول المحترفين في عام 1998 أن أنماط هيمنة العين واليد  لم تظهر أي تأثير على متوسط الركض أو رمي الكرات. تسبب هذه التجربة  تهيج وإجهاد مرتدي لاصقة العين لانخفاض مقدرته الإبصارية وذلك حتى يستطيع الدماغ التكيف على عدم استخدام العين المهيمنة, فإن شلل العين التدريجي في كثير من الأحيان قد لايلاحظ حتى وان وصل إلى حد انخفاض مدى الرؤية المحيطية لدى المريض, قوة الشفاء من الطبيعة (Vis medicatrix naturae) (المعروفة أيضًا باسم "الطب الطبيعي") هي الترجمة اللاتينية من الكلمة اليونانية, فالأعراض الأولى لاسترخاء العين تتقدم أحيانا بشكل كبير دون أن يلاحظها المريض حتى تتدلى الجفون إلى حد ينتج عنه عيب في مجال الرؤية, يتمتع ما يقرب من ثلثي السكان بهيمنة العين اليمنى بينما يتمتع الثلث المتبقي بهيمنة العين اليسرى, ومن المهم أن يكون هناك اختبار العين المتوسعة لتحديد ما إذا كان هناك اعتلال الشبكية الصباغي والذي قد يدل على وجود KSS المرتبط بالتشوهات القلبية, لذلك لا تكون حالة المرض عبارة عن عِلة إلا أنها عبارة عن المجهود الذي يبذله الجسم للتعافي من الاضطراب الذي حدث لحالة التوازن, قد يظهر هذا واضحا للغاية في الأنسجة ذات الاكسدة العالية مثل عضلات الهيكل العظمي وانسجة القلب. مما يؤدي بالمرضى إلى إمالة رؤوسهم لضبط فقدان الرؤية المحيطية الناجمة عن عدم القدرة على الرؤية أو حتى على الرؤية التقريبية. وتقع إحدى الطفرات في منطقة محفوظة من الحمض الريبي النووي النقال في الميتوكوندريا عند النوكليوتيدات 3243 والتي توجد من A إلى G في الانتقال النوكليوتيداتي, ويشكل هذا الأساس للممارسات الأبقراطية مثل الفصد حيث فيه يتم التخلص من الفائض المُدرك من الخلط وبذلك ساعدت في إعادة توازن سوائل للجسم, تتناول العبارة أحد المبادئ الإرشادية في الطب الأبقراطي وهو أن الكائنات الحية تحتوي على «قوى الشفاء الطبيعية», والعضلات الهدبية التي تتحكم في شكل العدسة وعضلات القزحية غالبا ما تتأثر هي أيضا بمرض CPEO, فأولئك الذين يعانون من ازدواج الرؤية نتيجة لشلل العين قد يتم علاجهم من خلال المواشير أو عن طريق الجراحة لخلق أفضل محاذاة للعين, وهذا الفحص ينتج بقعة حمراء داكنة لألياف العضلات والذي قد يطلق عليه اسم «الألياف الحمراء الممزقة», يتم تحدد العين المهيمنة عن طريق المحاذاة الذاتية لاثنين من الأغراض على تفاوت فراغي خلفة منطقة بانوم, والشق الجفني المتسع أثناء تثبيت حركة العين (علامة دالريمبل) وعدم القدرة على إغلاق الجفنين تمامًا (العين الأرنبية, يعاني المرضى أيضًا من خلل وظيفي في الغدة الدمعية مع انخفاض في كمية وتركيب الدموع المنتَجة, وهي تشير إلى قدرة الكائنات الحية على تصحيح حالة عدم التوازن التي تميزها عن الكائنات غير الحية. أن «لاعبي الكريكيت لم تزدد احتمالية امتلاكهم هيمنة متباينة» عن السكان الطبيعيين, غالبًا ما تتراجع أعراض المرض الخفيف وتتطلب بعض الإجراءات لتقليل الانزعاج والجفاف, نادرا ما تكون هناك الحاجة إلى جراحة الجفن إلا إن كانت من قبل طبيب العيون العصبي الخبير بهذا المرض, فإن المرضى قد يعانون من اعتلال القرنية (الأضرار التي لحقت القرنية) من عدم القدرة على إغلاق العيون بإحكام, Congenital self-healing reticulohistiocytosis) (المعروف أيضا باسم «داء هاشيموتو-بريتزكر»  و «متلازمة هاشيموتو-بريتزكر»  ) هو نوع من كثرة المنسجات لخلايا لانغر هانز ذاتي الشفاء, فقد ثبت افتقار الاعتقاد الشائع بأن العين التي ترى أفضل تكون هي المهمنة إلى الأساس التجريبي, هيمنة العين وتسمى أحيانا تفضيل العين   هو الميل إلى تفضيل المدخلات البصرية من عين واحدة عن الأخرى. فاستخدام العلاجات لعلاج الأمراض الأخرى التي تسبب شلل العين لم يثبت أية فعالية, وللقيام بذلك اعتبر أبقراط أن الهدف الرئيسي للطبيب هو مساعدة هذا الاتجاه الطبيعي للجسم وذلك بمراقبة فعله وإزالة العوائق أمامه, «فكل ما قمت به حتى الآن من حيث استعراض الأدوات الوقائية وتحقيق استقرار الجسم هو من أجل تقديم تفسير حديث لقوة الشفاء من الطبيعة». ويشار إليها أحيانا كحالة خطيرة من CPEO المصاحبة لاعتلال الشبكية الصباغي.

• علامات الشفاء من الحزام الناري
• علامات الشفاء من الالتهاب الرئوي
• علامات الشفاء من الانزلاق الغضروفي
• علامات الشفاء من الصرع
• علامات الشفاء من التهاب العصب السابع
• علامات الشفاء من المس العاشق
• علامات الشفاء من السحر في المنام
• علامات الشفاء من السحر
• علامات الشفاء من السكر
• علامات الشفاء من سحر القرين