السرقة في المنام بشارة خير لابن سيرين
تفسير حلم رؤية السرقة فى المنام | رباب حرك
تفسير حلم رؤية السرقة فى المنام
من معاني رمز: السرقة والحرامي في المنام
تفسير حلم التعرض للسرقة في المنام
تفسير رؤية محل التجارة في المنام | اسماعيل الجعبيري
تفسير حلم رؤية سرقة المال في المنام / اسماعيل الجعبيري
حلمت اني بسرق في المنام ابن سيرين |تفسير الاحلام tafsir ahlam
تفسير رؤية السرقة في المنام | ALTAOUIL - التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الثاني
تفسير رؤيا السرقة في المنام
تفسير حلم رؤية السارق ( اللص ) في المنام / اسماعيل الجعبيري
تفسير السرقة فى المنام
تفسير رؤية السرقة في المنام بجميع أشكالها بالتفصيل- التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الثالث
رؤية السرقة في المنام | تفسير الاحلام السرقة - تفسير الاحلام لابن سيرين 2018
تفسير رؤية محاولة السرقة في المنام- التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الرابع
تفسير رؤية السرقة | ما معنى السرقة فى المنام
تفسير سرقة البطاقة الشخصية في المنام
تفسير رؤية السرقة فى المنام | ما معنى انى اسرق فى الحلم
تفسير حلم رؤية النقود الورقية في المنام، سرقة المال أو الفلوس منك في الحلم هي رسالة خاصة بحياتك!!
تفسير رؤية سرقة الدراجة في المنام- التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الرابع
Discussion
بعد أن أصدرت اللجنة الدولية للصليب الأحمر بيانا جاء فيه أن «سيارتي إسعاف أصابتهما ذخائر [إسرائيلية] على الرغم من أن كلتا المركبتين كانتا تحملان علامة واضحة» في 23 يوليو 2006 مما أسفر عن إصابة تسعة أشخاص وقد ذكرت وكالة أسوشيتد برس أن الناطق باسم الصليب الأحمر في صور علي ديب قال «دمرت الطائرات الإسرائيلية سيارتي إسعاف بالصواريخ». «في كفر شيما بالقرب من بيروت في 17 يوليو 2006 قصفت القوات الجوية الإسرائيلية مجموعة من الشاحنات المستأجرة لحزب الله كانت متوقفة على ثكنات الجيش اللبناني الكبيرة وتحتوي الواحدة على الأقل من هذه الشاحنات على أرض متوسطة المدى لقاذفة صواريخ أرض وأصيب الصاروخ وأطلقوا النار على سماء عالية في السماء قبل أن يسقطوا وبدأوا في حريق ضخم في موقف السيارات في الثكنة, قالت لجنة متابعة الدقة في تقارير الشرق الأوسط في أمريكا الشهيرة بالاسم المختصر الكاميرا وهي منظمة مؤيدة لإسرائيل في وسائل الإعلام أن التلاعب في الصور الفوتوغرافية المزعوم كان يستخدم من قبل وسائل الإعلام الرئيسية في محاولة للتأثير على الرأي العام ورسم إسرائيل كمعتدي واقتراح أن إسرائيل مذنبة باستهداف المدنيين. أندرو بولت الكاتب الأسترالي المحافظ الذي كتب عمودا يقول أن صور وسائل الإعلام تتناقض مع ادعاءات اللجنة الدولية للصليب الأحمر وأن الصحفيين «ينقلونه كدعاية للإرهابيين» ودافعوا عن داونر وأشاروا إلى أن التقارير اللاحقة تدعي أن سيارات الإسعاف أصيبت بنيران الأسلحة الصغيرة التي تتناقض مع التقارير الأصلية, بالمثل شككت لجنة متابعة الدقة في تقارير الشرق الأوسط في أمريكا في صحة الصور البكر على ما يبدو وألبومات الصور التي تقع على رأس أنقاض المباني التي دمرتها الصواريخ الإسرائيلية وتساءل «كم مرة يجد المرء صورا سليمة بمفردها ودون عائق على رأس أنقاض مبنى ولكن من قبيل المصادفة أم لا فإن المصورين من مختلف المؤسسات الإخبارية يجدون أنفسهم في الأنقاض في جميع أنحاء لبنان», في 8 أغسطس أبلغ مراسل سي إن إن أندرسون كوبر عن جولة صحفية قام بها حزب الله في منطقة قصفت في جنوب بيروت في 23 يوليو 2006 وطلب فيها عناصر من حزب الله مجموعة من سيارات الإسعاف الفارغة لتشغيل صفارات الإنذار والأضواء الساطعة لصالح المصورين الصحفيين في الانتظار لإعطاء الانطباع بأنهم كانوا يستجيبون للضحايا, «من الواضح أن هذا المشهد أقيم لصالح الكاميرات على الرغم من أنه من المهم أن نلاحظ أننا لا نعرف أي دليل على أن المصور كان متواطئا في التدريج إلا أنه مثال واضح على كيفية استخدام الجماعات الإرهابية للصحفيين لنشر الدعاية, ضاهر الذي رد على الغارات الجوية في سيارة إسعاف وحفر تحت قصف المباني لاسترداد جثث القتلى وأصيب بجراح وقال أنه يعرض الأطفال للكاميرات لإظهار كيف قتلت الغارات الجوية الإسرائيلية المدنيين, انتقد البروفيسور آفي بيل وهو احتياطي في الجيش الإسرائيلي تقرير هيومن رايتس ووتش قائلا أن «التقرير لا يحتوي على أي دليل على الإطلاق لأي وجود إسرائيلي آخر في المنطقة كان من الممكن أن يكون قد هاجم سيارات الإسعاف, صور محل جدل في حرب لبنان 2006 (يشار إليها أيضا باسم حزب الله وود) يشير إلى حالات التصوير الصحفي لحرب لبنان 2006 التي أضرت بمشاهد الموت والدمار في لبنان بسبب الهجمات الجوية الإسرائيلية, «في كفر شيما بالقرب من بيروت في 17 يوليو 2006 قيل أن طائرة تابعة للقوات الجوية الإسرائيلية (إف 16) أسقطت أثناء قصفها مجموعة من الشاحنات المملوكة لحزب الله وتحتوي واحدة على الأقل من هذه الشاحنات على أرض متوسطة المدى لقاذفة الصواريخ الأرضية, أظهرت الصور التي قدمت إلى وكالة رويترز واسوشيتد برس امرأة لبنانية في حداد أمام مباني مدمرة قيل بأنه منزلها في صورتين مختلفتين صورتا من قبل مصورين اثنين مختلفين بين نشرهما قرابة أسبوعين وقد استبدلهما محرري بي بي سي على موقعهم على الإنترنت بعد تصريحات لافتا إلى التناقض, يبدو أن صورة لقرآن محترق وسط كومة من الأنقاض التي صورها أيضا الحاج كانت مشبوهة بالنسبة للناقد الإعلامي تيم روتن من صحيفة لوس أنجلوس تايمز لأن المبنى الذي كان فيه قد دمر في غارة جوية إسرائيلية قبل ساعات وكل شيء آخر كان في الصورة كان رماد بالفعل. عرض الكاتب في صحيفة الغارديان باتريك برخام التفسير التالي لعدم التناقض الزمني الطوابع الأخرى بين وكالات الأنباء المختلفة, اتهم المدونون والمواقع على شبكة الإنترنت سلام ضاهر رئيس منظمة الدفاع المدني في جنوب لبنان بأنه عضو في حزب الله واستخدم جثث الأطفال لأغراض دعائية في الصور التي التقطت في موقع مجزرة قانا 2006, مواقع إخبارية مختلفة مثل ياهو تضع طوابعها الزمنية الخاصة على الصور التي يستلمونها من الأفراد ووكالة فرانس برس لا تقوم بتوزيع الصور بالتتابع ولكن على قيمتها في الأخبار ومدى السرعة التي يتم إرسالها فيه, لا يقدم التقرير شيئا أكثر من تخمينها الذي تمتلكه إسرائيل واستخدمت صواريخ محدودة التأثير غير محددة تهدف إلى إحداث أضرار جانبية منخفضة التي أطلقت من طائرات بدون طيار, في 28 أغسطس قال وزير الخارجية الأسترالي ألكسندر داونر أنه «بعد دراسة أوثق لصور الأضرار التي لحقت بسيارة الإسعاف من غير الجدي أن يكون لهذه الحلقة كل الخدع» مستمدة من التقارير الأولية. في اليوم نفسه تحدى ريتشارد لاندز وكاتب التحرير في صحيفة وول ستريت جورنال جيمس تارانتو صحة الصورة التي التقطها عامل أسوشييتد بريس ليفتيريس بيتاراكيس, توقع تقرير ديسمبر 2006 أن سيارات الإسعاف أصيبت ب«نوع أصغر من الصواريخ» ربما «صاروخ مضاد للدروع سبايك» أو «صاروخ دامي (صاروخ معدني خامل) لا يزال تجريبيا», قال غيبوبة أن سيارات الإسعاف تصدعت في الصور وأن الأضرار المتفجرة لن تترك قذيفة صدئة وأن الصور لم تظهر أية خسائر في الانفجار ولكن بدلا من ذلك حفرة مستديرة تماما تتزامن بدقة مع مكان تنفيس السقف, في 30 أغسطس قامت اللجنة الدولية للصليب الأحمر بوقوع وزير الخارجية ألكسندر داونر «بالاعتماد على مدونة الإنترنت التي لم يتم التحقق منها» وقال أنه «لم يكن هناك دليل يدعم» المطالبة بالخدعة, بعد الفحص السريع للعديد من اللقطات الأخرى في تسلسل التصوير الفوتوغرافي الذي أثبت أن الرجل الذي أصيب في الانفجار قد مات سابقا, كانت هيومن رايتس ووتش قد ذكرت في البداية أن سيارات الإسعاف قد أصيبت بصواريخ أطلقت من طائرة إسرائيلية ولكن هذا الاستنتاج كان غير صحيح. نشرت صحيفة تايم في عددها الصادر في 31 يوليو الماضي مشيرة إلى أن الحريق جاء من حطام طائرة إسرائيلية أسقطت, نقل بولت عن مصدر عسكري لم يذكر اسمه قوله «ليس هناك سلاح من شأنه أن يسلم الآثار النهائية بما يتفق مع الصور والقصة المزعومة والأضرار المعروفة لسيارات الإسعاف والناس». ظهرت إحدى هذه الصور على غلاف العدد الصادر في 31 يوليو من صحيفة يو إس نيوز آند وورد ريبورت الأمريكية مع التعليق الداخلي حزب الله في موقع الهجوم الإسرائيلي بالقرب من بيروت.
Related