تفسير الكتاب المقدس إنجيل يوحنا - إصحاح 3 (1-13) - أبونا داود لمعي
تفسير انجيل يوحنا الرسول الأصحاح 3 الأب داود لمعي
تفسير الكتاب المقدس إنجيل يوحنا - إصحاح 3 (20-36 ) - أبونا داود لمعي
تفسير انجيل يوحنا الاصحاح الثالث ج2ابونا داود لمعى
القمص/ تادرس يعقوب ملطي... أنجيل يوحنا الاصحاح الثالث
تفسير الكتاب المقدس إنجيل يوحنا - إصحاح 3 (14 -19 ) - أبونا لوقا ماهر
تفسير إنجيل يوحنا لأبونا ارميا بولس الأصحاح 3
تفسير انجيل يوحنا الاصحاح الثالث ج1#أنبا_رافائيل
3- انجيل يوحنا - الاصحاح 3 - ابونا لوقا ماهر
تفسير إنجيل يوحنا † لأبونا ارميا بولس † الأصحاح 3 - الجزء1 - (1/2)
تفسير انجيل يوحنا الرسول الاصحاح الثالث ج1 ابونا داود لمعى
تفسير انجيل يوحنا الاصحاح الثالث ج2 #أنبا_رافائيل
الإصحاح الثالث....من تفسير إنجيل يوحنا. (جزء الاول)... للقمص/أنجيلوس جرجس
تفسير انجيل يوحنا الاصحاح الثالث
الإصحاح الثالث....من تفسير إنجيل يوحنا. (جزء الثالث)... للقمص/أنجيلوس جرجس
تفسير الكتاب المقدس إنجيل يوحنا - إصحاح 13(38:16) - أبونا داود لمعي
إنجيل يوحنا - الإصحاح الثالث - ج 2 - من العدد 12 - القس لوقا ماهر - ساعة على الهوا
تفسير الكتاب المقدس إنجيل يوحنا - إصحاح 12 (50:41) &13 - أبونا داود لمعي
Discussion
بيد أن منشوره البابوي «أم ومعلمة» الذي صدر عام 1961 ركز على الإصلاح الاجتماعي ومساعدة البلدان النامية ومستوى معيشة الطبقة العاملة ودعم المعايير الاجتماعية التي وضعها علماء الاجتماع والواعدة بمصلحة حقيقية للمجتمع. كما حظي كذلك ببعض الاهتمام بفضل عمله الإضافي كمؤرخ متخصص بأنشطة وأعمال القديس شارل بوروميو الكاردينال الميلاني الذي لعب دوراً مهماً في حركة الإصلاح الكاثوليكي في القرن السادس عشر. وقضى السنوات العشرة اللاحقة في تحمل أعباء وظيفته البعيدة عن الأضواء والشديدة الحساسية حيث كان من المفترض أن يحمي مصالح الكنيسة الكاثوليكية الصغيرة في بلد تغلب عليه الأرثوذكسية الشرقية, بعد تسعين عامًا من انعقاد آخر مجمع وهو المجمع الفاتيكاني الأول وقبله مجمع ترنت في القرن السادس عشر دعا البابا يوحنا الثالث والعشرون لعقد مجمع مسكوني جديد للكنيسة الكاثوليكية عام 1959 على أن يستمر التحضير له ثلاث سنوات, استقبل مشرعو الكنيسة نبأ الدعوة للمجمع ببرودة فقد كانوا مقتنعين من جهتهم بأن الكنيسة عاشت في حالة ازدهار في عهد بيوس الثاني عشر لذلك فلم يجدوا أي فائدة في التغييرات التي أراد إحداثها البابا الجديد. تم نقله جثمانه من كهوف الفاتيكان إلى كاتدرائية القديس بطرس حيث عرضت على مذبح القديس جيروم في الكاتدرائية أمام الكاثوليك وزائري الكاتدرائية وكانت الجثة ولا تزال بحالة جيدة. بعد وفاة البابا يوحنا بولس الثاني عام 2005 دفن في المكان الذي كان به جثمان يوحنا الثالث والعشرون سلفًا حتى عام 2011 حين نقل بدوره إلى الكاتدرائية بعد إعلانه طوباويًا, إضافة لذلك كان عليه التعامل مع تنامي التطرف لدى رجال الدين الفرنسيين الأصغر سناً والذي كانت تعتبره القوى المحافظة في الفاتيكان كعامل تشويش كبير للكنيسة. عندما التأمت الجيوش الأوروبية ترك دوق لورين القيادة العامة لملك بولندا يوحنا الثالث سوبياسكي واكتملت استعداداتهم يوم الجمعة الموافق 11 سبتمبر بعدما شعروا أن سقوط فيينا ليس أمامه إلا أيام قليلة, رسالة يوحنا الثالثة هي إحدى أحد أسفار العهد الجديد التي تصنف ضمن رسائل الكاثوليكون وهي بحسب التقليد المسيحي منسوبة إلى يوحنا أحد رسل المسيح الإثنا عشر على الرغم من اسمه لم يذكر فيها. من بينهم عدد من القادة البروتساتنت ورئيس الكنيسة الأرثوذكسية اليونانية ورئيس أساقفة كانتربري الأنجليكانية والكاهن الأعلى للشينتو وهي ديانة اليابان الرسميّة. في عام 1953 رقاه البابا بيوس الثاني عشر وعينه بطريركًا للبندقية كما تم تعيينه كاردينالاً في الكنيسة الكاثوليكية, كما توجب عليه كذلك إعادة تلطيف الأجواء بين الكنيسة والدولة وإعادة بناء استقلالية المؤسسة الدينية والعمل على تحرير عدد من الشبان المرشحين للكهنوت ذوي الأصول الألمانية والذين كان قد تم اعتقالهم كسجناء حرب, فقد كان سلفه الأسقف فاليريو فاليري من المقربين للجنرال فيليب بيتان حليف النازيين خلال فترة الاحتلال الألماني, وأعيد طباعتها بعد وفاته مع جميع المذكرات والتأملات خلال مختلف مراحل حياته في كتاب بعنوان «النمو في القداسة» استمرّ يؤرخ يوميات البابا الروحية حتى بعد انتخابه, استعدادًا للمجمع الفاتيكاني الثاني الذي كان أكبر مجمع يعقد في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية على الإطلاق. قُتل من العثمانيين حوالي 15000 رجل في القتال وقُتل من الأوروبيين ما يقرب من 4000 ووضع مصطفى باشا خطة موفقة للانسحاب حتى لا يضاعف خسائره, وبعد المعركة على مدى ستة عشر عاما تمكنت سلالة عائلة هابسبورغ النمساوية تدريجيا إلى حد كبير اخلائ القوات التركية من الاراضى الجنوبية والمجر وترانسيلفانيا, ورد اسم «غايس» كاسم لرجال مختلفين في مواقع عدة من العهد الجديد ولم يحدد شرَّاح الكتاب المقدس أيُّ واحد من هؤلاء هو غايس المذكور في الرسالة أو إذما كان ليس بأحدهم أيضا, هذا النص من العهد الجديد في الكتاب المقدس قرأه كثيرون من الأسافقة والكهنة من على منابر الكنائس في النمسا سنة 1683 م عندما طَردَ يوحنا الثالث سوبياسكي. فكان واجب رونكالي الأول كسفير البابا الجديد في فرنسا إصلاح ما يمكن إصلاحه من أخطاء سلفه والأساقفة الفرنسيين الذين اتهموا بالتواطؤ مع حكومة فيشي, في 11 مايو 1963 منحه الرئيس الإيطالي أنطونيو سينيي جائزة بالزان لمشاركته في صنع السلام العالمي, على الأعمال التي قام بها لإنقاذ ضحايا الهولوكست على يد النظام النازي خلال الحرب العالمية الثانية. ولد باسم أنجيلو جيوسيبي رونكالي عام 1881 في إيطاليا وانخرط في سلك الكهنوت باكرًا وأصبح أسقفًا ثم زائرًا رسوليًا فبطريركًا للبندقية عام 1953. في عام 1920 عينه البابا بندكت الخامس عشر مديراً للمنظمة الإيطالية لدعم الإرساليات الأجنبية, في 25 ديسمبر 1958 كان يوحنا الثالث والعشرون أول بابا منذ 1870 يغادر الفاتيكان في زيارة لأبرشيته في روما. وبالإضافة لأعمال السكرتارية اضطلع كذلك بتدريس اللاهوت في معهد الأبرشية إضافة لتوليه مهام المرشد الروحي للشبان الذين يتم إعدادهم للكهنوت, وفقدت الدولة بعض مراكزها الهامة بسبب هزيمتها أمام فيينا التي كانت هزيمة من النوع الثقيل تاريخيا أكثر منه عسكريا, ارتسم كاهناً في 10 أغسطس 1904 وفي اليوم التالي احتفل بقداسه الأول في بازيليك القديس بطرس. في مارس 1925 استدعى البابا بيوس الحادي عشر أنجيلو ليعمل في الحقل الدبلوماسي الفاتيكاني, يصف الكاتب نفسه بالشيخ وهو يبعث برسالته لـ «غايس الحبيب» وغايس هو اللفظ اليوناني للاسم اللاتيني غايوس ومعناه الفرحان, الأب يوحنا بلو اليسوعي أو جان باتيست بيلو (1237 - 1324 هــ / 1822 - 1906 م) هو راهب يسوعي اشتهر بمعجم فرنسي عربي صدر سنة 1890 في بيروت, Ioannes XXIII) هو بابا الكنيسة الكاثوليكية الحادي والستون بعد المائتان بين 28 أكتوبر 1958 و3 يونيو 1963 في أقصر بابويّة خلال القرن العشرين بعد يوحنا بولس الأول. في 3 سبتمبر 2000 أعلنه يوحنا بولس الثاني طوباويًا في الكنيسة الكاثوليكية وهي المرحلة التي تسبق إعلان القداسة, بدأت المشاة البولنديه الهجوم على الجهة اليمنى جيش الإمبراطورية العثمانية وبدلا من التركيز على المعركة مع الجيش الاغاثه, علمًا أن اسمه البابوي كان اسمًا لبابا مزيف في القرن الخامس عشر خلال مرحلة الانشقاق الغربي, اثنان منهما اعتبرا شديدي الأهمية في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية المعاصر, اختار رونكالي اسم «يوحنا» وكانت تلك هي المرة الأولى منذ نحو 500 عام يتم فيهااختيار هذا الاسم, في نهاية العام 1944 عُين رونكالي سفيراً بابوياً لفرنسا شارل ديغول المحررة حديثاً. وكان لها الكثير من التغييرات والإصلاحات في بنية الكنيسة حتى أنها «أعادت تشكيل وجه الكاثوليكية». تحرك جيش التحالف المسيحي لاسترجاع ارضهم التي نهبت منهم بسبب الغزاة العثمانيين.
Related