تفسير انجيل يوحنا الرسول الأصحاح 7 الأب داود لمعي
القمص/ تادرس يعقوب ملطي... أنجيل يوحنا الاصحاح السابع
تفسير الكتاب المقدس إنجيل يوحنا - إصحاح 7 (35 -53)&8 - أبونا داود لمعي
تفسير إنجيل يوحنا † لأبونا ارميا بولس † الأصحاح 7
تفسير انجيل يوحنا الرسول الأصحاح 6 الأب داود لمعي
إنجيل يوحنا - الإصحاح السابع - ج2 - من العدد 5 - القمص داود لمعي - ساعة على الهوا
7- انجيل يوحنا - الاصحاح 7 - ابونا لوقا ماهر
تفسير انجيل يوحنا الرسول الأصحاح 9 الأب داود لمعي
تفسير الكتاب المقدس إنجيل يوحنا - إصحاح 8 (12 -25) - أبونا داود لمعي
تفسير انجيل يوحنا الرسول الأصحاح 8 الأب داود لمعي
تفسير الكتاب المقدس إنجيل يوحنا - إصحاح 6(39-58) - أبونا داود لمعي
تفسير الكتاب المقدس إنجيل يوحنا - إصحاح (8: 51 -59) (9 : 1-16) - أبونا داود لمعي
تفسير الكتاب المقدس إنجيل يوحنا - إصحاح 9 ( 16 -41 ) & 10(1-3 ) - أبونا داود لمعي
تفسير أنجيل يوحنا الأصحاح 7 - القمص أرميا بولس
القمص/ تادرس يعقوب ملطي... أنجيل يوحنا الاصحاح السادس
تفسير الكتاب المقدس إنجيل يوحنا - إصحاح 6 (18-38) - أبونا داود لمعي
ابونا ابرام نجيب(د.مجدي نجيب) تفسير انجيل يوحنا الاصحاح ٦ & ٧ & ٨, بالكويت, 17.08.2022
تفسير الكتاب المقدس إنجيل يوحنا - إصحاح 8 (26 -...) - أبونا داود لمعي
القمص/ تادرس يعقوب ملطي... أنجيل يوحنا الاصحاح السابع عشر
انجيل يوحنا - الاصحاح السابع - John:7 (يو:7)
Discussion
في عام 1399 وبسبب الحصار الذي فرضه بايزيد الأول على القسطنطينية والذي استمر قرابة خمس سنوات سافر مانويل الثاني إلى الغرب طلباً للمساعدة المادية والعسكرية من ممالك أوروبا فأبقى يوحنا الخامس في المدينة وصياً على العرش خلال غيابه وكلفه بحمايتها, وقد أدى يوحنا واجبه جيداً وكان بانتظار حصول معجزة لانقاذ المدينة من السقوط وقد حصلت المعجزة بالفعل حين هاجم تيمورلنك العثمانيين فاضطر السلطان بايزيد لرفع الحصار عن القسطنطينية ومواجهة تيمولنك في معركة أنقرة في 20 يوليو 1402 التي انتهت بهزيمة كبيرة للعثمانيين ووقوع بايزيد بنفسه في الاسر, وبعد عودة مانويل الثاني سلّم يوحنا السابع السلطة اليه وقرر الاستقرار في سالونيك كحاكم شبه مستقل حيث حكمها بقية أيام حياته (1403-1408) وحمل لقب «امبراطور كل ثيساليا» وجعل إبنه أندرونيكوس الخامس شريكاً معه الا انه توفي صغيراً في السابعة من عمره, لجأ يوحنا السابع إلى بلاط السلطان العثماني بايزيد الاول الذي اعاده إلى مقاطعته في سيليمبريا ومن ثم تحسنت علاقته مع عمه الإمبراطور مانويل الثاني الذي اعتلى العرش بعد وفاة ابيه يوحنا الخامس, بعد الحروب ضد اللومبارديين التي حدثت في عهد البابا يوحنا السادس سعى البابا يوحنا السابع الذي هو خلفاً له بعد وفاته إلى إنهاء الحروب التي دارت بينهم وبين اللومبارديين وتوطيد علاقات السلام بينهم, وسعى أيضاً للسلام مع البيزنطيين متجنباً المواضيع التي تخص القرارات والتي أقيمت في مجمع القبة عام 692 وقد ساهم بإعادة بناء أول دير بناه بندكت الأول بعد أن انهار سنة 601 في مدينة سوبياكو. لكن الإثنين تمت الإطاحة بهما وسَمْل أعينهما جزئياً في عام 1379 الا ان أباه أندرونيكوس بقي محتفظاً بمنصبه الامبراطوري ومنحه أبوه يوحنا الخامس مقاطعة سيليمبريا (سيليفري), وعندما إعتلى أبوه اندرونيكوس الرابع العرش بعد ان أطاح بأبيه يوحنا الخامس باليولوج في عام 1376 أصبح يوحنا السابع امبراطوراً مشاركاً مع أبيه في العام التالي, ثم أعقب ذلك استعادة باريس في عام 1436 والاستعادة التدريجية لنورماندي في أربعينيات القرن الخامس عشر باستخدام جيش مهني منظم حديثًا ومدافع حصار متطورة, يوحنا السابع هو البابا رقم 86 في قائمة باباوات الكنيسة الكاثوليكية من أصل يوناني وقد انتخب يوم 1 مارس عام 705 وتوفي يوم 18 أكتوبر 707, فاستغل يوحنا السابع الفرصة وعقد معاهدة تضمن عودة الكثير من مناطق الساحل الاوربي من بحر مرمرة التي سيطر عليها العثمانيون سابقاًُ وخصوصاً سالونيك على بحر إيجة, بيد أن الفرنسيين الموالين لملك فرنسا اعتبروا المعاهدة باطلة على أساس الإجبار وضعف القدرات الذهنية لشارل السادس, الأب يوحنا بلو اليسوعي أو جان باتيست بيلو (1237 - 1324 هــ / 1822 - 1906 م) هو راهب يسوعي اشتهر بمعجم فرنسي عربي صدر سنة 1890 في بيروت, واضطر إلى الفرار من باريس في 29 مايو عام 1418 بعد أن دخل إلى المدينة في الليلة السابقة أنصار جان الجسور, كان الطفل الحادي عشر والابن الخامس لشارل السادس ملك فرنسا وإيزابو البافارية كان أخوته الاربعة الأكبر سنًا هم, وبسبب هذه الهزيمة دخل العثمانيون في حرب أهلية ادت إلى انقسام كبير بين أمرائها الذين سعوا إلى عقد السلام مع البيزنطيين, في 14 أبريل 1390 أزاح يوحنا السابع جده يوحنا الخامس عن الحكم واعتلى العرش بدلاً منه, كلّفت معاهدة طروادة التي وقعها شارل السادس عام 1420 بنقل العرش إلى الملك الوليد هنري السادس ملك إنجلترا. حرمه والده شارل السادس من العرش في عام 1420 واعترف بهنري الخامس ملك إنجلترا وورثته خلفاء شرعيين للعرش الفرنسي بدلًا منه, اندلعت حرب أهلية في فرنسا بين الأرمنياك (أنصار آل فالوا) والحزب البورغندي (تحالف أنصار آل فالوا-بورغندي مع الإنجليز). واستمر في منصبه خمسة أشهر حيث تمكن يوحنا الخامس من استعادة عرشه من جديد بفضل مساعدة إبنه مانويل الثاني ومساعدة جمهورية البندقية, طرد الفرنسيون الإنجليز من جميع ممتلكاتهم ضمن القارة الأوروبية ما عدا منطقة كاليه (فرنسا حاليًا), ودُفن بين بابي الواجهة الرئيسية لكاتدرائية القديس يوحنا اللاتراني, شكل هذا الاغتيال نهاية أية محاولة للصلح بين الفصيلين الأرمنياك والبورغنديين, Ioannes XVII) ـ (توفي في 6 نوفمبر 1003) هو بابا الكنيسة الكاثوليكية لحوالي سبعة أشهر امتدت من 16 مايو إلى 6 نوفمبر 1003, رسالة راجيًا منه أن يبادر باستعادة فلسطين من الخلفاء الفاطميين, وكان قبل ذلك قد شارك أباه أندرونيكوس الرابع باليولوج الحكم كإمبراطور مُشارك بين عامي (1377-1379), يوحنا السابع باليولوج (1370- 22 سبتمبر 1408) إمبراطور بيزنطي حكم لخمسة أشهر في سنة 1390, قاد جيشا ضد الإنجليز الذين كانوا يرتدون الزي الأحمر والأبيض والأزرق, لم يتمكن سوى أنصار هنري السادس والدوفين شارل من حشد القوة العسكرية الكافية للضغط بفعالية من أجل مرشحيهم, التي كان على علاقة بها منذ شهر ديسمبر من العام 1413 في حتفال أقيم في قصر اللوفر, لكنه فشل في أي محاولة لطرد الإنجليزية من شمال فرنسا بدافع من عدم الاستقرار والإحساس باليأس. ما مكن من تتويج شارل السابع في عام 1429 ضمن كاثدرائية رانس. اتسمت السنوات الأخيرة من حكم شارل السابع بالصراعات مع ابنه المضطرب. انتهى التحالف الإنجليزي البورغندي بالتوقيع على معاهدة أراس في عام 1435. من فرض المطالبة بملكهم في المناطق الفرنسية التي كانت تحت احتلالهم, في الفترة من 2 يناير 1271 م حتى 21 أبريل 1293 م, شارل السابع (ولد في 22 فبراير عام 1403 وتوفي في 22 يوليو عام 1461). قاد جان دارك وغيره من الزعماء القوات الفرنسية لرفع الحصار عن أورليان, أُحرق على يد حشد من المسلمين بعد أن كتب البطريرك إلى الإمبراطور البيزنطي نقفور الثاني, يوحنا السابع باليولوج هو ابن الإمبراطور أندرونيكوس الرابع باليولوج من زوجته كيراتسا من بلغاريا, أما أولئك الذين لم يعترفوا بالمعاهدة وكانوا على اعتقاد أن الدوفين شارل وليد شرعي, بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية للأقباط الأرثوذكس رقم 78, افترض الدوق أن الاجتماع سيكون سلميًا ودبلوماسيًا تمامًا, إلا أن موقفه السياسي والعسكري تحسن بشكل كبير مع ظهور جان دارك كقائدة روحية في فرنسا, البابا يوحنا السابع عشر (باللاتينية, تاركين لشارل ميراثًا غنيًا من الألقاب.
Related