تفسير رؤية الكتاكيت للعزباء والمتزوجة والرجل في المنام/اسماعيل الجعبيري
تفسير حلم رؤية المقابر في المنام، رؤية القبور أو القبر في الحلم تدل علي أشياء ستحدث لك!!
تفسير حلم رؤية المقبرة في المنام | اسماعيل الجعبيري
صوفيا زاده توضح دلالة رؤية "الكتكوت" في المنام
تفسير حلم رؤية القبور والمقابر في المنام | اسماعيل الجعبيري
رؤى وأحلام| تفسير رؤية "القبور" فى المنام
الذرية وكثرة النسل في رؤيا الكتاكيت في المنام..
#تفسير #رؤية الكتاكيت صغار في المنام #مع أفضل مفسر أحلام بالعالم كله إياد عامر 👑
ستندهش عندما تعرف تفسير حلم رؤية الكتاكيت في المنام
تفسير رؤية القـبر والمقـبرة في عالم المنام بالتفصيل .
تفسير رؤية الكتاكيت في المنام | ALTAOUIL - التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الثاني
تفسير رؤية المشي أو الجري في المقابر في المنام | اسماعيل الجعبيري
تفسير رؤيه المقابر في المنام وما الذي يحدث لمن يشاهد ذالك الحلم
تفسير التواجد في المقابر في المنام
تفسيرحلم الكتاكيت الصغيرة لابن سيرين في المنام|للمتزوجة|الملونه|الميتة السوداء|والبط|للعزباء| للحامل
تفسير رؤية المقابر في المنام، القبور أو المقابر في الحلم تدل علي ثلاث أشياء ستحدث لك!!
ستندهش!!! عندما تعرف ؟؟؟ تفسير حلم رؤية الكتاكيت في المنام
هل رأيت المقابر والسير فيها في منامك من قبل إذا إليك تفسيرها بالتفصيل
تفسير حلم رؤية المقابر او القبر فى المنام لابن سيرين
الكتاكيت في المنام
Discussion
ومسقفة على شكل قبو مبني من خمسة صفوف من القطع الحجرية الطويلة المتلاصقة ويلاحظ أن درجات السلم السفلية منها أكثر ارتفاعا من العليا (حيث يأخذ ارتفاع الدرجات في التناقص تدريجيا حتى يكاد ينعدم قرب سطح الأرض) والسر في ذلك كما نعرفه في كثير من المباني الرومانية هو أن الصاعد لأعلى بعد زيارة المتوفي يكون أكثر نشاطا وقدرة في القاع منه عندما يقترب من سطح الأرض إذ يكون التعب قد أخذ منه ولذا تبدو الدرجات العليا وكأن الصاعد لا يرتقي سلما بل يسير في طريق حلزوني قليل الانحدار (لتحقيق راحة الزائر) أما إضاءة السلم فقد كانت تأتي عن طريق الفتحات التي عملت في مسقط المنور وعن طريق فتحات (نيشات) صغيرة مستطيلة في الحائط على جوانب السلم كانت توضع فيها مسارج من الفخار تضاء بالزيت تستخدم لإضاءة بقية المقابر وكذلك لحرق البخور وخاصة في المناسبات الهامة, تخطيط الجبانة وتشعب المقابر وتسلسلها واختلاف العناصر الزخرفية فيها يجعلنا نعتقد أن هذه المقبرة لم تبن دفعة واحدة وقد أكدت الحفائر بأن المقبرة وسعت خلال القرون التالية ولكن تشابه العناصر المعمارية والزخرفية يجعلنا لا نمد الفترة التي وسعت خلالها المقبرة إلى زمن بعيد وترجع المقبرة أو بالأصح أقدم جزء فيها (أي المقبرة الرئيسية) إلى الفترة فيما بين القرن الأول والثاني الميلادي (أواخر القرن الأول وأوسط القرن الثاني) ومما يؤكد ذلك وجود النحت البارز الذي نشاهده في المقبرة الرئيسية وأيضا الرسومات المصرية الصحيحة التي ترجع إلى منتصف العصر الروماني (حيث يوجد تاريخ بالعام 6996 ميلادية وأيضا تاريخ بالسنة 117, يعد ملف احتجاز جثامين الشهداء من الدلائل على افعال دولة الاحتلال اللا انسانية وغير المبررة فمقابر الارقام أو مقابر ضحايا الاعداء كما تطلق عليها دولة الاحتلال يمكننا تعريفها بأنها مدافن بسيطة محاطة بالحجارة بدون شواهد وتثبت فوق كل قبر لوحة معدنية تحمل رقماً معينة ولهذا سميت بمقابر الارقام لأنها تتخد الارقام بديلاً لأسماء الشهداء ولكل رقم ملف خاص تحتفظ به الجهة الامنية المسؤولة, والقانون الدولي لحقوق الانسان والقانون الدولي الانساني حيث يعتبر هذا الفعل فعل معيب لا اخلاقي متمثل باحتجاز شخص ميت تدعي زوراً وبهتاناً انه يشكل خطر عليها بأعتداء سافر على مواد الإعلان العالمي للامم المتحدة حول الاختفاء القسري الذي يعتبر تلك الأعمال جريمة ضد الإنسانية, واعتداء واضح وسافر على اتفاقيات جنيف حيث ان جثمان الشهداء والمفقودين لهم حماية خاصة تكفلها تلك الاتفاقيات وتكفل الحق أيضا للميت وليس فقط للانسان الحي حيث ان دولة الاحتلال قامت بالتوقيع على الاتفاقيات الاربعة, قامت دولة الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 17-8-2009 بشن هجوم قوي على الأعلام السويدي حيث قام الصحفي دونالد بوتسروم السويدي بكتابة مقالة على صحيفة المساء السويدية يؤكد على أن دولة الاحتلال وعصاباتها تقوم بعمليات الإتجار بأعضاء الشهداء, وقد أدى هذا الإهمال والتعامل غير الإنساني إلى صعوبات في التعرف على جثامين بعض الشهداء لدى استخراجها بعد سنوات طويلة وأن جيش الاحتلال لجأ إلى تسجيل أرقام الشهداء على الأكياس البلاستيكية التي توضع فيها الجثامين بواسطة قلم «فلوماستر», هناك بعض الجهات التي تقول ان تأسيس تلك المقابر كان مع قيام دولة الاحتلال ولكن حسب اعترافاتهما التي تقول أن فترة تأسيس هذه المقابر كان مع بداية حرب عام 1967 ولا تعرف تلك المؤسسات عددها الحقيقي وأماكن وجودها وعدد الشهداء المدفونين داخلها وهوياتهم, وقد عثر في قاع البئر علي خمسة رؤوس رخامية معروضة الآن بالمتحف اليوناني الروماني (رأس لأحد كهنه سيراميس – رأس شاب – رأس صبي – رأس طفل صغير) أما الرؤوس الموجودة على حافة الحائط المستدير المحيط بالبئر فهي نماذج لها صنعت من الحصى وهناك شك فيما إذا كانت هذه التماثيل تنتمي إلى نفس المقبرة أو إلى مبنى آخر, في نهاية الصالة المستديرة من الناحية الغربية يوجد سلم صمم بانحدار شديد ويقع في منتصف الممر المائل ناحية الطابق الثاني أمام الواجهة الزخرفية بحيث يعطي فكرة أو مقدمة عن حجرة الدفن والتي تعدّ قلب المجموعة الجنائزية, وعلى جانب من الصالة المستديرة مدخل يؤدي إلى صالة ذات مصاطب ثلاثة كان يجتمع فيها أهل المتوفي لتناول الطعام عند زيارة المقبرة في المناسبات الخاصة بالذات والصالة عبارة عن حجرة واسعة مربعة الشكل تقريبا 8. وترجع أهمية المقبرة نظرا لاتساعها وكثرة زخارفها وتعقيد تخطيطها كما أنها من أوضح الأمثلة على اختلاط الفن الفرعوني بالفن الرماني في الإسكندرية وأروع نماذج العمارة الجنازية في الإسكندرية, وسقف الحجرة مسطح (أي يرتفع في المسافة الداخلية بين الأعمدة التي تتوسط الحجرة) وربما كان السبب في هذا الاختلاف محاولة تقليد بئر الإضاءة والأعمدة الأربعة بتيجان من الطراز الدوري, وهو عبارة عن حجرة ذات ثلاث فتحات في الحائط ودهليزين يمتد لف في زوايا قائمة حول حجرة الدفن ونجد في هذين الدهليزين فتحات وحجرات صغيرة للدفن ثم نصل بعد ذلك إلى (الطابق الأرضي الثالث) وتغمره المياه حاليا, وهذه الزخرفة رومانية الأصل انتشرت خلال العصر الانطواني أي منتصف القرن الثاني الميلادي ويبدو أن هذين المقعدين كانا عاملاً مساعداً لراحة الصاعد. يتكون السلم في البداية من 15 درجة واسعة (يقل الدرجات كلما اتجهنا للداخل) يلي ذلك مسطح صغير ينقسم إلى جزئين (جزء علي اليمين وآخر علي اليسار) أما سقف السلم فهو مقبي وبه زخارف على شكل الصدفة, لقد عثر على المقبرة عن طريق الصدفة يوم 28سبتمبر عام 1900 والجدير بالذكر أن الحفائر قد بدأت في هذه المنطقة منذ عام 1892 إلا أنه لم يعثر عليها إلا سنة 1900 مصادفة, وحاليا يحتجز بها أعداد كبيرة من جثامين الضحايا الفلسطينيين إلى جانب جثامين المتوفين من الأسرى في السجون الإسرائيلية, وطريقة نحت هذه التماثيل -خاصة العينان والشعر- تدل على أنها ترجع إلى الفترة من آخر القرن الأول الميلادي إلى النصف الثاني من القرن الثاني الميلادي. ومقبرة (كوم الشقافة) تقع جنوب (حي مينا البصل) وتعدّ من أهم مقابر مدينة الإسكندرية وتسمية المنطقة بـ (كوم الشقافة) بسبب كثرة البقايا الفخارية والكسارات التي كانت تتراكم في هذا المكان. وفي نهاية الصالة المستديرة يوجد سلم يؤدي إلى (الطابق الأرضي الثاني) وهو الطابق الذي يوجد فيه الجزء الرئيسي للدفن في المقبرة, وخص في المقال الولايات المتحدة الأمريكية التي تقوم بسرقة أعضاء الشهداء في مقبرة الارقام واتى المقال بعنوان«انهم ينهبون أعضاء أولادنا», مدخل فوق سطح الأرض ثم سلم حلزوني يفضي إلى (الطابق الأرضي الأول) ويتكون بدوره من دهليز يتصل بصالة مستديرة الشكل يتوسطها بئر (ROTUNA) ويجاور هذه الصالة المستديرة (صالة مستطيلة) الشكل متسعة مزودة بثلاثة أرائك هي صالة المأدب.
Related