تفسير فيلم الاصليين

جائزة اختيار النقاد للأفلام لأفضل فيلم حركة هي جائزةٌ تُقدمهاجمعية نقاد البث السينمائي للأشخاص العاملين في صناعة الأفلام السينمائيّة في حفل توزيع جوائز اختيار النقاد للأفلام السنوي, Filmfare Awards)‏ هو حفل سنوي تقيمه مجموعة تايمز لتكريم المتميزين في الأعمال الفنية والتقنية للمهنيين العاملين في صناعة السينما الهندية والأفلام الناطقة بلغة الهند, ابتكر تعبير «فيلم معد للتلفزيون» في الولايات المتحدة في أوائل الستينات كحافز للمشاهد السينمائي على البقاء في البيت ومشاهدة ما يوصف أنه يشبه للعرض الأول لفيلم مسرحي, حيث يستخدم نظام كاميرا الفيديو العادية لتسجيل الفيلم كرؤية من منظورين (أو تضاف الرؤية من منظورين بواسطة الكومبيوتر في مرحلة ما بعد الإنتاج) وأجهزة خاصة لإسقاط وعرض الصور المتحركة ونظارات لتزويد العمق الوهمي, ومنها ما يستخدم في الأغاني المصورة مثل المونتاج والفلاشباك أو اللقطات المكررة أو لقطات الحركة البطيئة (وأحيانا تتم المبالغة فيها كما في فيلم عجلات الرعب من إنتاج شبكة يو إس أيه), وكان الفيلم الأول ناجحا جدا بحيث عرضت تكملة ناجحة في عام 2007 وتم عرض في عام 2008 في السينما بدلا من عرضه على قناة ديزني, من الأفلام الشهيرة أيضا كان فيلم قضية اغتصاب (1974) والذي صورت فيه إليزابيث مونتغومري شخصية ضحية اغتصاب, تسرد هذه الصفحة الفائزين والمرشحين للحصول على جائزة البافتا لأفضل فيلم و جائزة البافتا لأفضل فيلم أجنبي و جائزة البافتا لأفضل فيلم بريطاني, وبلغت ذروتها في نجاح لم يسبق له مثيل خلال عرض فيلم أفاتار في كانون الأول/ديسمبر من عام 2009 وكانون الثاني/يناير من عام 2010, بسبب تخوفها من حل اتفاقيات الشبكة مع الرعاة والمؤسسات الفرعية بتشجيع مدراء محطات التلفزيون بعقد اتفاقيات مستقلة مع المعلنين ومنتجي الأفلام. وتوازي جوائز فيلم فير لسينما ببوليوود الهندية حفل توزيع جوائز الأوسكار للأفلام في السينما الأمريكية و جائزة السيزار في السينما الفرنسية, الاجتماع بداية لسلسلة الخيال العلمي بابل 5 واعتبر منفصلا عن عرض البرنامج الاعتيادي في مدة ساعة, في مثال آخر كان الفيلم التلفزيوني سابرينا الساحرة المراهقة الذي أطلق المسلسل التلفزيوني بنفس الاسم, دخل تعبير الفيلم الطويل حيز الاستعمال للإشارة إلى الفيلم الرئيسي الذي يقدم في السينما, أصدرت شركة سيغموند لوبين الأمريكية تمثيلية تصور آلام المسيح في يناير 1903 من 31 جزءا في زمن قدره حوالي 60 دقيقة. يتعامل مع قضية الإجهاض في ثلاثة عقود مختلفة (الخمسينات والسبعينات والتسعينيات) حقق نجاحا كبيرا. وتم تجريبها لاحقاً فعادت وانتعشت حول العالم في الثمانينات والتسعينات عبر مسارح آيماكس الراقية وشركة ديزني, وكان هذا التعبير يستعمل لتمييز الأفلام الرئيسية عن القصيرة والتي تقدم قبل الفيلم الرئيسي, وهناك فيلم أغنية بريان عام 1971 والذي عرض في السينما بعد فترة قصيرة من نجاحه على التلفزيون, بل أيضاً على التلفزيون وفي تسجيلات الأفلام المباشرة التي تستخدم في المقام الأول لأغراض تسويقية, في الغالب تذاع الأفلام التلفزيونية في الشبكات الرئيسية أثناء موسم فترات مسح المشاهدات. كان بداية الأفلام التلفزيونية صعبة عندما قدمت الفكرة أولا إلى الشبكات الرئيسية في الخمسينات, في بعض الحالات كانت الأفلام التلفزيونية ذات محتوى أكثر وضوحا في النسخ المعدة لعرضها مسرحيا في أوروبا, بالمقارنة مع العديد من الأفلام التي تنتج خصيصا للعرض في قاعات السينما. عتبارا من عام 2010 تم إضافة 37 جائزة وهناك فئة منفصلة يتم التصويت عليها من قبل النقاد, لكن تم الاستغناء عنها لاحقاً بسبب كلفة الأجهزة والعمليات اللازمة لإنتاج وعرض فيلم الثري دي. وهو إنتاج سينمائي يتم صنعه ليوزع أساسا في صالات السينما وأن يكون مركز الاهتمام في العرض, ومع ذلك احتلت تلك الأفلام مكانة بارزة في السينما الأميركية في الخمسينيات. بحلول العام 1915 كان ينتج سنويا أكثر من 600 فيلم في الولايات المتحدة. بداية من العام 1961 كان برنامج إن بي سي ليلة السبت مع الأفلام, وهي واحدة من المناسبات السينمائية القديمة والعريقة وأبرزها أول حفل كان في عام 1954, قد يستعمل مسلسل تلفزيوني كقاعدة لإنتاج فيلم تلفزيوني يعرض خلال فترة عرض المسلسل (وهو يخالف «أفلام لم الشمل» المذكورة أعلاه). تقدم هذه الجوائز الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتلفزيون (البافتا), وبنفس الطريقة فإن تكملات فيلم هروب منتصف الليل عرضت على التلفزيون رغم أن الفيلم الأول حقق نجاحا في السينما, وكانت هناك تسجيلات بالطول الطبيعي أيضا لمباريات الملاكمة. وبعد بابل 5 أنتجت عدة أفلام تلفزيونية تكملة أيضا ضمن نفس الاستمرارية الخيالية, ولم تكن هناك زيادات فجائية في معدّل مدّة عرض الفيلم بالتعريف المعاصر لطول الفيلم, في أوائل العقد الثاني من القرن العشرين كان الفيلم الطويل يمتد على بكرتين أو ثلاثة, وجدت الأفلام ثلاثية الأبعاد في خمسينيات القرن الماضي. من المحتمل أن أكثر الأفلام التلفزيونية متابعة حتى وقتنا هو فيلم أيه بي سي بعنوان اليوم الذي يلي, لا تقتصر تقنية الثري دي على الأفلام السينمائية في دور السينما, بدأ منح هذه الجوائز منذ عام 1948 في الحفل السنوي الذي تقيمه البافتا, تناوبت الولايات المتحدة واليابان زعامة كمية الأفلام الطويلة المنتجة. وهذه الأفلام القصيرة كانت تسبق العرض المقدم – ويحظى الفيلم بأبرز الدعاية ويشغل عدة بكرات, بالرغم من هذا رأت إن بي سي بأنه كان أعنف من أن يعرض على التلفزيون وأصدر عوضا عن هذا في السينما, بينما تعرّف نقابة ممثلي الشاشة مدة العرض للفيلم الطويل بأنها 80 دقيقة كحد أدنى. كان مسلسل باتلستار غالاكتيكا قد بدأ كمسلسل قصير من جزأين والذي استمر كبرنامج تلفزيوني, كما لاحظ كين تاكر في تقييمه لأفلام جيسي ستون التلفزيونية على سي بي إس. أحد الأفلام التلفزيونية المشهورة كان فيلم مبارزة للعام 1971, فإنتاج الأفلام كان عملا غير مضمون ويواجه المشاركون التحديات في محاولاتهم الأولى, والذي يماثل بالضبط 58 دقيقة و29 ثانية بالنسبة للأفلام الناطقة. وحقق نجاحا هائلا فتم إصداره في صالات السينما في أوروبا وأستراليا, وهذا يعني إيرادات إعلانية أقل بكثير وأجور منخفضة مقارنة بالبرامج المدعومة من قبل الشبكات, أغلب هذه الأفلام تنتج وتعرض أثناء فترات المسح لجذب جمهور كبير وترفع أرقام التقييم التلفزيونية لبرنامج معين. كانت الشبكات التلفزيونية مسيطرة على أهم فترات ذروة المشاهدة المتاحة لبث البرامج.

• تفسير فيلم الاصليين