تفسير قطط شرسه تهاجمني

في ستينات القرن الثامن عشر أشار الكاتب الراديكالي وليام كوبيت في كتابه رحلات ريفية كيف أنه رأى في صباه قطا «كبيرا مثل كلاب سبانيال» يصعد على شجرة دردار جوفاء في أطلال دير ويفرلي في فارنهام قرب سري. يظهر أتال أيضا وهو كاهن في القصة الطويلة من رحلة الحلم لكاداث المجهول – كتبت في عام 1927 ولكن لم تنشر حتى عام 1943 – حيث يزور بطل الرواية راندولف كارتر المدينة بعد 300 عام من الأحداث في «قطط أولثار», تتحدث عن كلب صغير يدعى برودي وهو كلب عادي ويمكنه كلام بينما يوجد قط شرير أنتج منظمة قطط لأستيلاء على العالم بأسره فيجد برودي منظمة سرية للكلاب جواسيس تحمي منصبها كصديق مفضل للإنسان فيضطر أن يواجه هو وشركائه لإيقاف منظمة القطط وتخريبها مع كثير من الحركة والمغامرة. وفي بعض الحالات تم إطلاقها بعد إقرار قانون الحيوانات البرية الخطرة عام 1976 حيز التنفيذ بعد أن أصبح الاعتناء بالحيوانات صعبا. اتخذت وزارة الزراعة خطوة غير اعتيادية بإرسال مشاة البحرية الملكية لتنفيذ عملية بحث واسعة النطاق عن وحش إكسمور المزعوم بعد ازدياد أعداد الماشية التي قتلت في ظروف غامضة, قامت بإخراج الحوار الفنانة يارا علاء وترجم الفيلم عمرو حسني وإعدت الحوار هبة عمرو وتم إخراج الغناء على يد ناير ناجي وأشعار عمرو حسني وإعداد الأغاني خالد ثروت وتمت الدبلجة في استديو مصرية ميديا, يرى الناقد الأدبي داريل شفايتزر أن القصة تشبه أعمال دانسني في «المزاج والأداء» فقط وأنها «لا تملك أي وجه تشابه واضح بين أي من قصص دانسني», واستعان لافكرافت بالقطط بـ«طريقة أكثر ابتكارا» حسب رأي الباحث كاثرين روجرز في قصة الجرذان في الجدران بقلم لافكرافت عام 1923, في عام 2011 أعلن مركز فورتيان لعلوم الحيوان أن اختبارات الحمض النووي التي أجرتها جامعة دورهام على عينات الشعر التي وجدت في شمال ديفون, وكانت المشاهدات في المقاطعات «العشرة الأوائل» أو مناطق لبريطانيا العظمى بين أبريل 2004 ويوليو 2005 ما يلي. وضع لافكرافت مسودة القصة وأعطاها لصديقه راينهارت كلاينر في مايو 1920 وكتب القصة في 15 يونيو 1920, تم إثبات بعض الحالات وغالبا ما تكون قططا متوسطة الحجم مثل الوشق الأوراسي ولكن في عام 1980 تم القبض على بوما حي في اسكتلندا, وهي من أنواع من المناطق الاستوائية تم القبض عليها بعد عيشها البرية في كينت عام 1975, The Cats of Ulthar)‏ هي قصة قصيرة بقلم كاتب الخيال الأميركي هوارد فيليبس لافكرافت في يونيو 1920. في قرية صغيرة على حدود شروبشاير-ريكسهام ذكرت شقيقتان أنهما رأتا مخلوقا أسود كبير يشبه القط يقفز يعلو ثلاثة أقدام على السياج ويختفي في حقل مجاور. وفي عام 2012 أعلن عن نتائج اختبارات الحمض النووي على جثث غزالين عثر عليها في جلوسترشاير وظهر فيها الحمض النووي لثعلب. كما أن قصص القطط الكبيرة تشترك في العديد من الصفات المناسبة لصحف التابلويد – وبهذا تزبد من انتشار فكرة «القط» المحتمل ونشر أي تكهنات أو أدلة مفترضة, من بين الجوانب الأدبية التي استعارها لافكرافت من دانسني هي «فكرة الانتقام» و «اللهجة المثقلة», ويُطعِم مُلَّاك الأراضي بعض القطط التي تعيش دائماً خارج المنزل طعام قطط إضافي, في عام 2011 التقطت عائلة كانت تمشي في غابة فوكابرز في اينفيرنيس-شاير, هي سنوريات ليست أصلية في بريطانيا ولكن يزعم أنها تعيش في الريف البريطاني, الأمثلة على ذلك تشمل حادثة وقعت في غريمسبي عام 1991 عندما هربت أربعة أسود من السيرك (أو ربما أطلق سراحهم) قبل القبض عليهم في نفس اليوم, في عام 1994 تم تسجيل فيديو لقطة سوداء كبيرة في كامبريدجشير وسميت في وسائل الإعلام باسم «نمر فين», تم وضعها في حديقة حيوان لندن واطلق عليها اسم «لارا» قبل نقلها إلى حديقة حيوان في فرنسا للاستيلاد, تعيش أساساً خارج المنازل في الأراضي الزراعية في حالة برية, حيث تتكلم الحكاية عن زوجين مسنين يعيشان في المدينة ويستمتعان بالقبض على قطط أهالي البلدة وقتلها. في عام 1994 ذكر أنه تم إطلاق النار على قط كبير له جلد أرقط كالنمر على جزيرة وايت وكان قبلها يتغذى على الدجاج والبط. في عام 2000 تعرّض صبي يبلغ من العمر 11 عاما لهجوم في مونموثشاير على يد ما زعم أنه قطة سوداء كبيرة. فأحياناً يحصل ملاك الأراضي على بعض القطط ويطلقون سراحها خصيصاً للحد من القوارض. وقد لاحظ نقاد آخرون أن القصة هي من أشهر حكايات لافكرافت التي تتبع الأدب الدانسني وأسلوب «الخيال الغريب», تم وضع البوما بعد ذلك في حديقة الحيوان في محمية هايلاندزت البرية ومنحت اسم «فيليسيتي». كانت هناك تقارير تفيد أنه في عام 1993 تم القبض على بوما آخر في اسكتلندا, وأوَّل ظهور لها كان في 2012 عندما دخلت أعمال جويس في الملكية العامة وفقاً لبعض النظم القضائية. وفي الغالب-خصوصاً عندما يكون الطعام الإضافي متوفراً-فإن ازدياد تعداد القطط أمر شائع, وهناك تقرير قديم آخر ظهر في ديلي اكسبرس في 14 يناير 1927 عن رؤية «الوشق», وجميع أقسام قطط المزارع عرضة لبعض المخاطر الناتجة عن الحياة في الخارج. تقوم المجموعة البحثية «القطط الكبيرة في بريطانيا» بنشر تقارير عن مشاهدات سنوية من قبل المحافظة, يظهر أن الاهتمام الحالي بتقارير القطط الكبيرة أتى من أواخر الخمسينات, وأقدم من هذا نجد القصيدة الويلزية القروسطية «با غور» في كتاب كارمارثين الأسود الذي يذكر «كاث بالوغ», وقد نشرت وزارة البيئة والأغذية والشؤون الريفية قائمة القطط المفترسة التي أشير أنها هربت في المملكة المتحدة. إذا كان تعداد قطط المزارع الإناث البالغة البرية كافياً, فحيوانات الراكون وابن آوى والبوم والحيوانات الأخرى التي تفترس المخلوقات المشابهة لها في الحجم تأكل القطط, في عام 1989 تم العثور على قط غابة صدمته سيارة على جانب الطريق في شروبشاير. وأعاد الكاتب استخدام جوانب من القصة في أعمال تالية مثل الآلهة الأخرى ورحلة الحلم لكاداث المجهول. هناك أدلة تاريخية تشير إلى أن أُولى محاولات استئناس القطط كان في 7500 ق, وفي بعض الأحيان فإن القطط المهجورة أو المشردة تستوطن عفوياً المناطق التي تكثر فيها الفرائس. في عام 1980 تم القبض على بوما في إينفيرنيس-شاير, لم يتم الإبلاغ عن إطلاق النار فورا إذ خشي عمال المزارع أن تتم ملاحقتهم قانونيا.

• تفسير قطط في منام
• تفسير قطط صغيرة في المنام
• تفسير قطط في البيت
• تفسير قطط صغيرة
• تفسير قطط للعزباء
• تفسير قطط كثيرة في الحلم
• تفسير قطط ميته
• تفسير قطط شرسه تهاجمني
• تفسير قطط صغار
• تفسير قطة سوداء