تفسير جعفر العمده

السيّد جعفر كمال الدين بن أحمد بن محمد عيسى الحلّي (25 فبراير 1861 - 16 يناير 1898 / 15 شعبان 1277 هـ - 23 شعبان 1315 هـ) شاعر عراقي عاش في النصف الثاني من القرن التاسع عشر, قتل أبو جعفر اليمني وذلك في يوم السبت 18/2/1422هـ حيث كان خارجاً مع بعض المقاتلين من سلاح المهندسين لزراعة الألغام في طرق القوافل الروسية وأثناء قيامهم بزراعة الألغام إنفجر فيهم أحدها فقتل هو ومقاتل شيشاني وأبو بكر التركي, جعفر بن محمد بن عبد الله الرّبعي النَّقْدي (17 أبريل 1886 - 20 أكتوبر 1950) (14 رجب 1303 - 9 محرم 1370) رجل دين شيعي وأديب وشاعر وقاضي ومؤلف عراقي من أهل ميسان, في عام 1960 أثناء زيارة الرائد المسرحي الكبير زكي طليمات إلى مدرسة الصديق المتوسطة لمشاهدة مسرحية «سر الحاكم بأمر الله», وقع اختياره على جعفر المؤمن وصديقه الفنان علي البريكي للمشاركة مع الفرقة التي يجري تأسيسها المسرح العربي. وشارك المؤمن ممثلا في باكورة أعمال المسرح العربي صقر قريش التي عرضت على مسرح ثانوية الشويخ من 18 مارس إلى 4 أبريل 1962, وشارك في عضوية العديد من مجالس الإدارات مشرفا فنيا وماليا ورئيسا للعلاقات العامة. تُوفّي فجأة في الثامن أو التاسع من شهر محرم 1370 هـ في حسينية آل ياسين بمدينة الكاظمية, كما شارك في المرحلة الثالثة للمسرح العربي مع المخرج فؤاد الشطي في مسرحية سلطان للبيع بدور «السلطان», لقد قرض الشعر وهو في العاشرة من عمره وكان وافر العلم جميل المحاضرة مع عذوبة في حديثة تستميل الجالسين وكان سريع النظم مع جودة التعبير وحسن اللفظ والمعنى. وإستشهَد فيها على يد عبد الله بن قطنة الطائي النبهاني فذهب شهيدًا مع خاله الإمام الحسين, ولد السيد في قرية ( السادة ) في مدينة الحلة في يوم النصف من شهر شعبان من عام 1277هـ, وعرضت على مسرح كيفان من 15 ديسمبر 1971 إلى 6 يناير 1972, وكانت الحكومة في عهد الانتداب البريطاني على العراق تُكّلفه بملاحظة الدعاوى الشرعية. والثانية من 1965 إلى 1974 مع المخرج حسين الصالحالدوسري, وعرضت في 13 يناير 1976 مدة 18 يوماً على كيفان. اتصل بالملوك والأمراء كالسلطان عبد الحميد العثماني وآل رشيد في الحجاز, ودرس في النجف على عباس كاشف الغطاء والميرزا حسين الخليلي والشيخ محمد طه نجف. واسمه الكامل "جعفر بن محمد بن عبد الله بن محمد تقي بن الحسن بن الحسين بن علي التقي الربعي", مثل أدوار عديدة في فترة الستينيات والسبعينيات من القرن العشرين, ويتصل نسبه بيحيى بن الحسين بن زيد الشهيد بن علي بن الحسين بن علي, لكنه قبل لاحقاً في سنة 1337 هـ بعد إلزام كبار رجال الدين ووجهاء البلد وقرارهم بعدم قبول غيره, أما المرحلة الثانية للفرقة مع المخرج حسين الصالحالدوسري فبدأت من خلال مطلوب زوج حالا بدور «الزوج فوزي», وكان عمره 37 عاماً أي لم يكمل العقد الرابع من عمره الشريف. فقضى سنوات عديدة بالدراسة هناك وتتلمذ في الأصول عند محمد كاظم الخراساني, مثّل بلاده في الألعاب الأولمبية الصيفية 1988. وقتل ثلاثة فوارس وثمانية عشر رجل ثم ضربه عبد الله بن قطنة الطائي النبهاني بسيفه فقتله, عون بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب (توفي في 61هـ/ 680 م) أحد أبناء زينب بنت علي بن أبي طالب, وقد جاءه في وقت لاحق وتحديداً سنة 1332 هـ "- وهي سنة وفاة أبيه -" وفدٌ من أهالي بلدته يدعونه للقدوم والإقامة عندهم وممارسة وظائفه الدينية هناك, وجده جعفر الطيار رئيس المهاجرين الذين هاجروا إلى حبشة, وفي الفقه عند محمد كاظم الطباطبائي اليزدي, والثالثة منذ 1976 مع المخرج فؤاد الشطي. جعفر المؤمن (12 نوفمبر 1942 -4 يناير 2014), من 1962 إلى 1964 مع المخرج زكي طليمات. و»مضحك الخليفة» بدور «القاضي ابن أبي دلامة», زينب بنت علي بن ابي طالب وأمها فاطمة الزهراء, ونُقل إلى بغداد ثم إلى عضوية التمييز الشرعي الجعفري, لا يعرف عن حياته الشخصية الكثير. وأحد مؤسسي فرقة المسرح العربي في 20 أكتوبر 1961. 10 مايو 2001) مقاتل. وعرضت على مسرح الشامية 25 فبراير 1963, من إعداد عبد الحسين عبد الرضا وإخراج الدوسري. هو عون بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب بن عبد المطلب جده جعفر بن أبي طالب المعروف بالطيار, ودفن في مقبرة وادي السلام بالنجف عند قبر والده على مقربة من مقام المهدي, الفائزة بالمركز الأول في مسابقة وزارة التربية. هي من سبي بني حنيفة وتزوّجت بعلي بن أبي طالب (بعد وفاة فاطمة الزهراء) فولدت له ولداً, توفي السيد في 23 من شهر شعبان من عام 1315هـ, وكان معه من المؤسسين عبد الحسين عبد الرضا. وله شعر نشرت نماذج منه في «شعراء الغري» للخاقاني, عبد الله بن جعفر بن أبي طالب بن عبد المطلب من أصحاب النبي. هو أبو يحيى جعفر بن أبي الحسين الحلي النجفي, أعلن الأعتزال عام 1978. وصل إلى الشيشان عام 1995, وعرضت على ثانوية الشويخ 21 ديسمبر 1962. وقام فيها بدور ديني واسع وأسس جامعاً لا يزال موجوداً ويُسمّى بإسمه, علي محمد جعفر (مواليد 24 يونيو 1955) هو ملاكم يمني جنوبي, ولد ونشأ بمدينة العمارة "- مركز محافظة ميسان-" ثُمّ أرسله والده للدراسة في حوزة النجف. وبعدها بعامين أعلن المؤمن اعتزاله الفن, المؤمن عاصر مراحل الفرقة الثلاث. كما كان مقداماً شجاعاً. له ديوان شعر كبير يحمل مسمّاه ( سحر بابل وسجع البلابل ). وشارك في الحرب الشيشانية الأولى. وفي أول اتجاه للفرقة إلى تقديم عمل كويتي باللهجة المحلية, تأليف عبد الحسين عبد الرضا, خريج معهد الدراسات المسرحية, شارك في معركة كربلاء مع خاله الحُسين, وهو ديوان مليء بالجواهر المنضدة في أكثر أغراض الشعر وفنونه, وعرضت في 20 نوفمبر 1963 على خشبة مسرح كيفان, ولكن المشهور أن عون الأكبر كان حاضراً في كربلاء. واستمر في القضاء إلى سنة 1343 هـ, خولة بنت جعفر الحنفية واسمها خولة بنت جعفر بن قيس الحنفية أو الحنيفة. تولّى مهمة القضاء الشرعي سنوات عديدة, توفي في النجف ودفن في وادي السلام. شارك في تنفيذ عملية كمين موكب فوج المظلة رقم 51, عبد الحسين عبد الرضا. فلبّى الدعوة حين ألزمه ذلك أساتذته من رجال الدين, وقد حققه الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء, وعرضت في 14 يوليو 1965, له ديوان شعر طبع بعد وفاته "سمّاه سحر بابل وسجع البلابل", وهناك خلاف حول حضور أيهما في كربلاء.

• تفسير جعفر الصادق
• تفسير جعفر الصادق للقران الكريم
• تفسير جعفر الصادق للاحلام
• تفسير جعفر السبحاني
• تفسير جعفر العمده
• تفسير جعفر صادق
• تفسير جعفر
• تفسير جعفري
• تفسير جعفر في المنام
• تفسير جعفر الصادق العطر