تفسير الحرب العالمية التالتة في المنام

ثم تم تشكيل الشعبة السادسة خلال شهري تشرين الأول وتشرين الثاني عام 1939 وشرعت في الشرق الأوسط في أوائل عام 1940 إلى استكمال التدريب واستقبال المعدات الحديثة بعد تأكد الحكومة البريطانية للحكومة الأسترالية أن اليابان لا تشكل تهديداً فورياً وكان من المقرر أن التقسيم سينضم إلى قوة المشاة البريطانية في فرنسا عندما كانت استعداداتها كاملة, خاضت أستراليا في الفترة الممتدة بين 1939- 1945 حربين واحدة ضد ألمانيا وإيطاليا وحلفائها في أوروبا كجزء من الكومنولث البريطاني وعلى جانب المملكة المتحدة والولايات المتحدة وحلفاء آخرين ضد اليابان وحلفائها في منطقة المحيط الهادي (يوليو 1937 إلى سبتمبر 1945). وإعلان جمهورية إستونيا السوفيتية الاشتراكية التي ظلّت مكُّنًا للاتحاد السوڤيتي حتى عام 1991 على الرغم من عدم إشارة ميثاق الأطلسي لأية تغييرات حدودية مُقترحة أو مُنتظرة لإلحاق أراضي إستونيا بالاتحاد السوڤيتية في أعقاب الحرب, في بداية الحرب منع الرجال الذين كانوا في الهندسة من الذهاب إلى الحرب لأنه كان ينظر إلى هندسة كصناعة هامة للإنتاج الحربي ولكن في عام 1940 أصبحت هناك حاجة لمزيد من العمالة من الإناث لتزويد الأيدي العاملة اللازمة لتوسع المصنع, كما لم يكن للحكومة الأسترالية أي سيطرة فعالة على كيفية استخدام الطيارين المدربين من خلال خطة التدريب الامبراطوري الجوي ومعظم المؤرخين الأستراليين يعتبرون أن المخطط أعاق تطوير القدرة الدفاعية لأستراليا. كانت كندا الخيار المنطقي للمراهقات الأمريكيات للانضمام إلى الجيش لأن الولايات المتحدة لا تسمح للنساء اللاتي تحت السن 21 بالانضمام إلى الجيش. ومع ذلك تمثل تدريب طيارين سلاح الجو الملكي الأسترالي من خلال مخطط إمبراطورية التدريب الجوي الممثلة بنحو 9% من جميع أطقم الطائرات الذين قاتلوا لأجل سلاح الجو الملكي في المسارح الأوروبية والمتوسطية وقدمت مساهمة هامة في عمليات الحلفاء, كانت أكبر الشواغل الرومانية في المفاوضات تجنب الصراع الذي سيدور على جبهتين (صراع في دبروجة مع بلغاريا والآخر في ترانسلفانيا) وماهية الضمانات المكتوبة لمكاسب رومانيا الإقليمية بعد الحرب, قامت الحكومة الأسترالية تعزيز القوات المسلحة في زمن السلم والسياسة العسكرية حيث بدأت أستراليا تحول تركيز سياستها الخارجية من بريطانيا إلى الولايات المتحدة الأمريكية, رأى ثلاث فرق مشاة القوة الامبراطورية الأسترالية أن ارسالها إلى الشرق الأوسط اجراءات واسعة النطاق كما فعلت أسراب قوة التدريب الجوي الأسترالي (القوات الجوية الأسترالية) والسفن الحربية في ذلك المسرح. وفي المقابل في الجيش الأمبراطوري الياباني فقد أُجبرت بعض النساء في المناطق الخاضعة للاحتلال الياباني على العبودية الجنسية ودعين بنساء المتعة. قبل 1941 مع نقص العمالة الماهرة قدم وسام العمالة الأساسية التي يتعين على جميع العمال المهرة التسجيل ومنع العمال من الاستقالة من وظائفهم التي اعتبرت ضرورية لجهود الحرب دون موافقة من موظف الخدمة الوطنية. ومتطلبات اللياقة البدنية فضلا عن التدريب في بعض الاحيان اعتمادا على أي جانب من القوات المسلحة التي تريد الانضمام إليه. في أواخر عام (1939) أنشأت أستراليا والسيادات الأخرى خطة تدريب الجوية الامبراطورية لتدريب أعداد كبيرة من الرجال للخدمة في سلاح الجو الملكي البريطاني ووحدات الكومونولث الجوية الأخرى. تكشف المفارقة الصارخة بين الصعوبات التي لاقتها النساء في الخدمة العسكرية والصورة التي صورها لهن الإعلام السوفيتي عن وضع النساء «المتحررات» في المجتمع السوفيتي. في نهاية المطاف تم تدريب ما يقارب (28000) أسترالي من خلال خطة التدريب الجوي الامبراطوري في المدارس في كل من أستراليا – وكندا – وروديسيا. الذي كان ينظر إليه على أنه عمل رخيص ومتساهل ولكن خلال الحرب كانت هناك الحاجة للمرأة في المجالات الأخرى في عملية الإنتاج التي كانت تتم سابقا من قبل الرجال مثل مشغلات المخرطة, كانت النساء والفتيات يجبرن على العبودية الجنسية من قبل الجيش الإمبراطوري الياباني قبل وأثناء الحرب العالمية الثانية وكان يطلق عليهن بنساء المتعة, وانضمت آلاف آخريات للميليشيات الدفاعية في الداخل وكانت هناك زيادة كبيرة في عدد النساء اللواتي يعملن في السلك العسكري, بما في ذلك عنليات النهب والقتل الناجمة عن اتباع سياسة الأرض المحروقة التي أمر ژوجيف ستالين باتباعها منذ اللحظات الأولى لإعلان الحرب على ألمانيا, يختلف هؤلاء السربين عن أسراب سلاح الجو الملكي الأسترالي الأخرى في منطقة البحر الأبيض المتوسط وذلك في تكوينها موظفين الأرض الأسترالية والطيارين بالدرجة الأولى. والتي من شأنها أن هزيمة البريطانيين تسبب تدمير منظومة الدفاع الإمبراطورية التي كانت تعتمد عليها أستراليا أمنيا ضد اليابان. تسببت الحرب العالمية الثانية العديد من التغييرات في السيا سة الاقتصادية والعسكرية والخارجية لأستراليا, شاركت النساء الأمريكيات في الحرب العالمية الثانية في العديد من المهام التي كانت نادرة عليهن سابقاً. لقد قضت السفن الأسترالية الكثير من وقتها في البحر خلال عام (1940) وكانت (سيدني) مرتاحة مع السفينة الأخرى (بيرث) في (شباط 1941), قبل 1941 مطالب صناعة الحرب دعت لتوسيع خدمات المرأة بحيث يمكن أن يزيل المزيد من الرجال من مواقعهم السابقة والقيام بأدوار أكثر نشاطا في ميدان المعركة, واعترفت بمساهمة الرجال المدنيين والنساء في المجهود الحربي مع استخدام عبارة «الجبهة الداخلية» لوصف المعارك التي تخاض على المستوى المحلي مع التقنين, مع الصعوبات التي تواجهها في الرايخ الثالث في زيادة حجم القوة العاملة والتخفيف عن طريق إعادة توزيع العمالة على الأعمال التي تدعم المجهود الحربي. بعدما تمكّنت قوات الجيش الأحمر من اختراق دفاعات الفيلق الثاني عند نهر إيمايؿگي والاشتباك مع عناصر القوات الاستقلالية الإستونية, في سلاح الجو الالماني عملت النساء في أدوار قتالية كمساعدة لتشغيل الأنظمة المضادة للطائرات التي اسقطت قاذفات الحلفاء, لعبت المرأة السوفيتية دوراً هاماً في الحرب العالمية الثانية (والتي عرفت جبهتها الشرقية في الاتحاد السوفيتي بالحرب الوطنية العظمى), وفي بريطانيا (منظمة تنفيذ العمليات الخاصة) والولايات المتحدة (مكتب الخدمات الاستراتيجية) اللتين ساعدتا في المقاومة. الحكومات الهولندية بين عامي 1929 و1943 سيطرت عليها الأحزاب السياسية المسيحية واليمينية المعتدلة (الوسطى).

• تفسير الحرب في المنام
• تفسير الحرب في المنام للعزباء
• تفسير الحرباء في المنام للمتزوجة
• تفسير الحرب في المنام للمتزوجة
• تفسير الحرب
• تفسير الحرباية في المنام
• تفسير الحرب في الحلم
• تفسير الحرب والقصف في المنام
• تفسير الحرب والصواريخ في المنام
• تفسير الحرب بالمنام