تفسير البقر في المنام

أصبحت جمعية مسابقات رعاة البقر للفتيات (GRA) رابطة مسابقات رعاة البقر الاحترافية للنساء (WPRA) وعملت بنجاح مع مروجي مسابقات رعاة البقر المحليين ورابطة مسابقات رعاة البقر للمحترفين (PRCA) لإجراء فعاليات قياسية لسباقات الخيول باستخدام البراميل الخاصة بالنساء في معظم مسابقات رعاة البقر التي تجريها رابطة مسابقات رعاة البقر للمحترفين, وتم الاحتفال بالنساء كمتنافسات في فعاليات مسابقات ركوب البرنق (الحصان البري) والثور في العقود الأولى من القرن العشرين حتى لقت إحدى النساء حتفها في مسابقات رعاة البقر عام 1929, وباتت تكلفة نقل حصان مئات الأميال للتنافس على الأموال القليلة التي تقدمها رابطة مسابقات رعاة البقر الاحترافية للنساء (WPRA) غير عملية من الناحية الاقتصادية. والفعاليات التي تجريها رابطة مسابقات رعاة البقر الاحترافية للنساء (WPRA) هي سباقات خيول باستخدام البراميل وركوب خيول البرنق غير المسرجة أو ركوب الثيران وربط العجول وتقييد الماعز, ومن المنظمات النسائية الأخرى رابطة مسابقات رعاة البقر للنساء المحترفات (PWRA) التي كانت تخص الفارسات المتخصصات في المسابقات العروض القاسية فقط. وفي حين أن مسابقات رعاة البقر الرئيسية وجدت دعمًا ماليًا أثناء الكساد الكبير ووجدت النساء المحترفات في فعاليات مسابقات رعاة البقر عملاً, فإن جزءًا ضئيلاً من أعضاء مسابقات رعاة البقر الاحترافية للنساء يتنافسن في سباقات رعاة البقر الخاصة بالنساء. وتسببت في انهيار سوق لحوم الأبقار نظرا للشعور بالقلق من قبل المستهلكين بعد انتشار وباء التهاب الدماغ الإسفنجي البقري والذي يعرف بـ جنون البقر الذي أثر على المزارع الأوروبية منذ عام 1986, وتجاهلت مسابقات رعاة البقر الخاصة بالرجال النساء المتنافسات وفضلوا «فتيات المزارع» الجميلات ولسن الرياضيات, وأدت سباقات الخيول باستخدام البراميل الخاصة بالنساء في حديقة ماديسون سكوير عام 1942 إلى قبول هذه المنافسات في سباقات رعاة البقر, ويُحظر تمامًا الاعتداء على الحيوان والسلوك غير الرياضي والأصوات العالية والألفاظ النابية البغيضة. بعد تردد طويل من الشراكة الأوروبية والتي عوضت السوق الأوروبية المشتركة مند غرة نوفمبر 1993 قامت بإقرار مرسوم في عام 1996 يحظر استيراد لحوم البقر من بريطانيا العظمى. الاتحاد الأوروبي والبلدان المعنية قامت بتوريد الأبقار والدواجن من خلال اعتماد قوانين لطمأنة المستهلكين وضمان تحسين الأمن الغذائي, إلا أن المأساة زادت من حدة المعارضة المتنامية لمشاركة النساء في فعاليات سباقات ركوب الخيول والثيران, كانت القيود التي فرضتها الحرب العالمية الثانية مدمرة بالنسبة لنساء مسابقات رعاة البقر المحترفات, كانت النساء يشاركن في سباقات رعاة البقر كمتسابقات تتابع ومتسابقات في العروض القاسية لركوب الخيل, وكان يتم استئجار النساء كرماة بالبنادق المثبتة وكفارسات يتمتعن بالخدعة والجسارة في عروض وايلد ويست في أواخر القرن التاسع عشر, وحققت براري روز هندرسون ومروضة البرنق مابيل ستريكلاند وبيرثا بلانكيت وغيرهن من راعيات البقر شهرة في عروض سباقات رعاة البقر في أوائل القرن العشرين, وأنتج فون كرايج مسابقة رعاة البقر لكل الفتيات في نفس الوقت تقريبًا مع إدراج 8 فاعليات من أصل 19 فعالية كمسابقات, تم إجراء جميع سباقات رعاة البقر النسائية غير الرسمية في أماكن مختلفة في الجنوب الغربي للبلاد لتوفير وسائل الترفيه للجنود, مع تفضيل المشاركة في سباقات رعاة البقر التي تجريها رابطة مسابقات رعاة البقر للمحترفين. من خلال عينة عشوائية لعضوات رابطة مسابقات رعاة البقر الاحترافية للنساء عام 1992. اعتبرته مكتبة الكونجرس «ذا أهمية ثقافية أو تاريخية أو جمالية» وتم اختياره للحفظ في السجل الوطني للأفلام بالولايات المتحدة. وانتهت الفترة الطويلة التحررية في التاريخ الأمريكي التي سعت لإعادة تعريف السلوك والوظائف للمرأة الأمريكية, وبدأ المروجون لسباقات رعاة البقر في الحد بشدة من مشاركة النساء التنافسية وحثهن بدلاً من ذلك على العمل كملكات عرض في السباقات, واهتم منتج مسابقات رعاة البقر أوتري بالمغنيين وغيرهم من أصحاب المواهب الترفيهية على حساب المتسابقين والنساء. وعندما استحوذ جين أوتري على مسابقات رعاة البقر الرئيسية في أوائل أربعينيات القرن الماضي, تم وضعه لاحقا في المرتبة 36 على قائمة معهد الفيلم الأمريكي لأعظم 100 فيلم أمريكي في كل العصور, وأدى إلى تشكيل جمعية مسابقات رعاة البقر للفتيات (GRA) التي ضمت 74 عضوًا وأنتجت مسابقة رعاة بقر واحدة في عامها الأول, مما كان سببا في انخفاض المشتريات بنسبة 15 ٪ في عام 1996. وعادة ما تتعرض الشقوق والأجزاء الناتئة للتمزق في سباقات الوايلد هورس (Wild Horse Race) وسباقات الوايلد كاو ميلكينج (Wild Cow Milking). تبين أن أكثر من نصفهن لهن أقارب في مسابقات رعاة البقر وأن معظم النساء العضوات كان لهن أزواج في مسابقات رعاة البقر, وتخضع النساء لقواعد صارمة في فعاليات مسابقات رعاة البقر الاحترافية للنساء, كما أن الوظائف التي كانت يُكسب منها المال في هذا المجال كانت غير موجودة أساسًا للنساء, لا يسمح بذبح البقر إلا ضمن حدود معينة في ولايات الهند باستثناء ولايتي غرب البنغال وكيرلا, لذا تشحن أبقار كثيرة إليها للذبح بالرغم من منع القوانين لشحن الأبقار بين الولايات الهندية, تم تهميش النساء كمتنافسات في سباقات رعاة البقر مع وقوع أحداث الخميس الأسود عام 1929. وبحث في الكتاب موضوع الرؤية في عالم الرؤيا بحثا موسعا وأجاب فيه على التساؤلات التي ربما تطرح حول الموضوع. تم منح فتاة في سنة 10 سنوات لقب أول راعية بقر بعد إثبات تمتعها بمهارات استخدام الحبل في حديقة ماديسون سكوير, وشعرت راعيات البقر بأن هذه المسابقات أبعدت التركيز عن رياضة راعيات البقر, ينتهي اللقاء بشكل سيئ حيث يعطيها المال بعد أن أحست بالإهانة عندما طلب منها دفع أجرته. وأدى النزاع على القواعد خلال أولى سباقات كل راعيات البقر في عام 1948 في أماريلو, كان المروجون لسباقات رعاة البقر يعلنون عن راكبات خيول باعتبارهن قرات أعين أو ملكات سباقات رعاة البقر, وعندما تم تشكيل جمعية سباقات رعاة البقر الأمريكية (RAA) عام 1929 بتوجيه من جين أوتري. وأثار موتها حدة المعارضة المتزايدة لمشاركة النساء في مسابقات رعاة البقر, وقد تراجع عدد مسابقات رعاة البقر الخاصة بالنساء في العقود الأخيرة من القرن العشرين, كان يُحتفى بشجاعة ومثابرة براعيات البقر في ساحات سباقات رعاة البقر, ولكنها في وقت لاحق ساعدت على خلق صورة أيقونية لراعية البقر عندما ظهرت في فيلم غربي صوره توماس ألأفا أديسون في عام 1894, وقامت سباقات بندلتون وغيرها من سباقات رعاة البقر الأخرى بإلغاء الاحتفالات بسبب الحرب, قدم فاي كيركوود ما كان يُسمى باسم سباقات رعاة البقر لكل الفتيات في بونهام وتكساس.

• تفسير البقرة في المنام
• تفسير البقرة
• تفسير البقر في المنام
• تفسير البقرة الشعراوي
• تفسير البقرة ابن كثير
• تفسير البقرة ١٨٣
• تفسير البقرة السوداء في المنام
• تفسير البقرة في المنام للعزباء
• تفسير البقرة السعدي
• تفسير البقرة في الحلم