تفسير نطق المي للشهاده في المنام

تطرق الخطاب إلى الأحداث بين بداية حرب الاستقلال التركية في 19 مايو 1919 وتأسيس الجمهورية التركية. » ذكر المؤرخ البريطاني بيري أندرسون أن "الخطاب الذي ألقاه [أتاتورك] في عام 1927 قد صار العقيدة الرسمية للدولة تتضاءل أمامه أهمية أي خطاب لخروشوف أو كاسترو, يبدأ مصطفى كمال حديثه واصفًا الوضع في الدولة العثمانية عندما نزل في سامسون لبدء حرب الاستقلال التركية عام 1919, كان الاقتراح الثالث لتسليم البلاد من خلال السماح لكل منطقة بالعمل بطريقتها الخاصة وفقًا لقدراتها الخاصة, وفقدان الذاكرة العامة حول العنف الماضي (ما لم يتم تقديم الأتراك كضحايا حقيقيين), شكل نطق نقطة تحول في القومية التركية من خلال إدخال سلسلة من الأساطير والمفاهيم الجديدة في الخطاب العام العامي. ويزيل في العملية زوال الأرمن في عام 1915 من خلال عنف الدولة إلى عالم ما قبل التاريخ الجمهوري», وبحث في الكتاب موضوع الرؤية في عالم الرؤيا بحثا موسعا وأجاب فيه على التساؤلات التي ربما تطرح حول الموضوع. لقد انتقد بعض الأفكار سائدة بين السكان العثمانيين بشأن استمرار وجود الدولة العثمانية, استغرق الأمر ستة وثلاثين ساعة (في فترة مدتها 6 أيام) ليتم قراءته من قبل أتاتورك وأصبحت أساسًا للتأريخ الكمالي. كما قال أن الدولة العثمانية تلفظ أنفاسها الأخيرة قبل عام 1919, <br> وضع مقدمو هذين المقترحين هدفهم للحفاظ على الدولة العثمانية في سلامتها الكاملة وفضلوا وضعها ككل تحت حماية دولة واحدة, «من الواضح أن النص يجعل ولادة الأمة التركية في عام 1919, نفذت الحركة الوطنية ذلك بموقف دفاعي بدلًا من موقف عدواني عبر أساس قانوني وذلك بهدف تحقيق الاستقلال والوحدة من خلال متابعة السيادة, وأن الشعب والجيش سيواصلان موالاة السلطان الذي كان مذنبًا بالخيانة. كان الضباط والمسؤولين الأجانب وعملائهم الخاصين نشطين جدًا في كل مكان. إن تفسيراتي أعلاه تشمل الدوافع الرئيسية لهذه الأنواع الثلاثة من المقترحات. والخطاب الرسمي على الإبادة الجماعية الأرمنية كان صامتًا, التابعة لعزلة جبل رعوين بمديرية جبلة إحدى مديريات محافظة إب في الجمهورية اليمنية, خطاب) كان الخطاب الذي ألقاه مصطفى كمال أتاتورك من 15 إلى 20 أكتوبر 1927, ألفه الحافظ أبو القاسم السهيلي (508 هـ-581 هـ) صاحب كتاب الروض الأنف. فقد اعتُمد الخطاب «باعتباره الرواية الوطنية التركية الرسميو وصار مقدسًا من قبل الدولة», وتعزيز التطهير العرقي من الأرض في مواجهة حياة أو موت وصراع دارويني مع الأقليات, وألَّف في النهاية مجلدًا من 600 صفحة باسم "سجل في حوليات الاستبداد", إن السلطة والسيادة لا تُعطى من شخص إلى آخر عن طريق المناقشات العلمية أو المهاترات. ذكرت جوجيك أن المؤرخين الأتراك لم يتمكنوا من تحليل الخطاب بشكل نقدي لأن القانون يجرم إهانة أتاتورك. لقد استسلم الجيش العثماني في كل الاتجاهات وتم توقيع الهدنة بشروط قاسية, لقد كان الشخص يحمل ألقاب السلطان والخليفة حريصًا فقط على إنقاذ حياته, لقبول الولايات المتحدة الأمريكية باعتبارها السلطة المنتدبة, لقد كان الجيش والشعب يجهلان تمامًا غدر السلطان الخليفة, The Dream (1987 film))‏ هو فيلم وثائقي تم إنتاجه في سوريا وصدر في سنة 1987, بلغ تعداد سكانها 67 حسب تعداد اليمن لعام 2004. اليوم استعادت الأمة التركية السيادة لنفسها, مسألة رؤية الله تعالى في المنام ورؤية النبي هو كتاب عن الرؤية, من المستحسن جدًا أن يقبل الحاضرين هنا هذه الحقيقة, نزلتُ في سامسون في 19 مايو 1919. يحمل آخرون رأيًا مختلفًا ظهر بالفعل على اعتبار تقسيم أجزاء الدولة كأمر واقع وسعوا فقط للحفاظ على سلامتهم. ظل على الرجال من الحرب والجنود في اسطنبول احتلت ولاية أضنة من قبل الفرنسيين, لأن الحجج والإعتبارات التي كانت تستند كانت بلا أساس, «"إن دول معادية تهاجم الدولة العثمانية ماديًا ونفسيًا, تحطمت الأسس التي تقوم عليها الدولة العثمانية نفسها في ذلك الوقت, ما القرار الذي يمكن التوصل إليه في ظل هذه الظروف للخلاص؟ كما سبق وشرحت, لم أكن أعتقد أن أي من هذه الاقتراحات الثلاثة يمكن قبولها كحكيم. احتل الإيطاليين أنطاليا وكونيا, وهو ما يفسر رفضه لمثل هذه الأفكار ويضع أسبابه لتأسيس الدولة التركية, لقد تحول أولئك الذين بدأوا في فهم الوضع الفظيع والتفكير في سبل الخلاص. صارت الحكومة تحت الوزارة الكبرى للداماد فريد باشا, يتم الاعتراف بسيادتها واستقلالها دون تحفظ. وعدم التشكيك في الشخصية النبوية العظيمة والزعيم المعصوم (أتاتورك), يشمل الخطاب أهمية الوحدة الوطنية في كل من الحركة الوطنية والجمهورية, مثل الجمهورية والديمقراطية وسيادة الأمة والعلمانية. فإن خطاب "نطق" تجسيد لقيم أساسية للأمة احتضنها أتاتورك, التي ستعارض نظرية الانفصال. "وفاق القوى لا يَعتبر أنه من الضروري احترام شروط الهدنة تحت ذرائع مختلفة, فيما كانت الحكومة تتصرف بالمثل وتترك الشعب دون توجيه منتظرًا في الظلام, وصف أتاتورك هذه المفاهيم في خطابه بأنها «أثمن كنوز» الشعب التركي, وفقًا لعالم الاجتماع التركية فاطمة موجيه جوجيك, التي كانت الدولة العثمانية واحدة منها, وأكد أن تركيا يمكن أن تحترم فقط من قبل القوى الأخرى إذا حققت الاستقلال, أخذ العثمانيون سيادة الشعب التركي بالقوة, فقد كانت هناك ثلاثة مقترحات التي تم طرحها. لقد كان إنكار الإبادة الجماعية. الشعب لا يمكن أن ينتظر خلاصه دون توجيه من سلطان الخليفة". الذي يحمل ألقاب السلطان والخليفة, الذي يوفر الحماية لمجرد حفنة من الأتراك, في المؤتمر الثاني لحزب الشعب الجمهوري, وخاصة حول تفضيلها كمحمية أمريكية أو بريطانية, كان التعابير التالية, لقد تمزقت أجزاء جميع المناطق العثمانية, ما الحل الجاد والصحيح؟ في ظل هذه الظروف, نظرًا لقرون من التقاليد القديمة والعقائد, استنزف الضباط بعد الحرب العظمى. تصدى المؤلف في كتابه لمسألة رؤية الله ورسوله في المنام. تحت قيادة السلطان وفي نفس القارب مثله, بينما كانت القوات الإنجليزية في Merzifon وسامسون. كتب المؤرخ مارك ديفيد باير. لقد تعلقت أرواحهم بهذه المؤسسات وأظهروا المودة لها على أساس تقاليد تنتمي لعدة قرون. الحكومة العثمانية والاستقلال, «الموضوعات الرئيسية للخطاب. وإلا فسوف تطير بعض الرؤس خلال هذه العملية ". حكم هؤلاء المغتصبين 600 سنة.

• تفسير نطق الشهادة في المنام
• تفسير نطق الشهادتين في المنام للعزباء
• تفسير نطق الشهاده في الحلم
• تفسير نطق الشهادتين في الحلم
• تفسير نطق الشهادتين في المنام للمتزوجة
• تفسير نطق الشهادة
• تفسير نطق الشهاده عند الموت
• تفسير نطق الرضيع في المنام
• تفسير نطق الشهادتين
• تفسير نطق البسملة في المنام