تفسير ازلت سنسلة ذهب من رقبتي في المنام

في إحدى القرى المغربية تتولد منافسة بين اثنين من أبناء العم على قلب ابنة عمهما زبيدة الأول طارق والثانى ياسر يتقدم كل منهما للاب كى يتزوج من زبيدة يوافق الاب على ان تتزوج الابنة من ياسر فيسافر طارق إلى اسبانيا للعمل في مصارعة الثيران تهرب زبيدة وتذهب اليه هناك وترفض مطالبته لها بالعودة إلى المغرب حتى لايبحث عنها ابوها لكنها تظل إلى جواره يحقق الحبيب ثروة طيبة يقرر ياسر الذهاب إلى اسبانيامن اجل الانتقام من طارق وزبيدة يصاب طارق بالهوس بسبب ما حققه من ثروة وفي إحدى المباريات يضربه الثور بقوة ويجرحه يصل ياسر في الوقت الذي يرى زبيدة تعتنى بطارق فيتراجع عن موقفه ويعود إلى المغرب, وكانت القصة التي اخترعت للصحافة هي أن لي ولورنس أوليفيه كانا يزوران الاستوديو فقط كضيفين لمايرون سيلزنيك الذي كان أيضاً وكيل أوليفيه, واختاره معهد الفيلم الأمريكي ليكون الرابع في قائمة الأفلام الأمريكية المائة الأفضل في القرن العشرين. يبدأ الفيلم في مزرعة قطن تُسمى تارا في ولاية جورجيا الأمريكية عام 1861 عشية الحرب الأهلية الأمريكية, وحتي عام 2006 أصبح الفيلم ثاني أعلى الأفلام إيراداً في تاريخ السينما الأمريكية, وفي خلال هذه الفترة مثلت فيلماً مع يوسف شاهين - الأفضل عدم ذكر اسمه - لأن لا يوسف شاهين ولا فاتن حمامة تتحدث عنه وكان يدور في إسبانيا مع دريد لحام, واختير لحفظه في سجل الأفلام الوطنية في الولايات المتحدة الأمريكية حيث أعيد ترميمه بالكامل رقمياً, » في استفتاء لمعهد الفيلم الأمريكي في 2005 كأكثر جملة قابلية للتذكر في تاريخ السينما, الممثلون في الفيلم يتحدثون باللهجة المصرية عن طريق (دوبلاج) لأصوات الممثلين الأجانب قام بأدائه «سناء جميل» «عمر الحريري» و«توفيق الدقن», تتسبب سكارليت في مقتل زوجها الثاني كينيدي بعد خروجه مع آشلي ويلكس وآخرين لتأديب السود الذين حاولوا الاعتداء عليها عند عبورها منطقة خطيرة, لكن ترتيبات الإصدار عبر مترو غولدوين ماير أخرت بدء الإنتاج إلى أن أنهت سيلزنيك العالمية عقود أفلامها الثمانية مع يونايتد آرتيستس, في مايو 1938 المساهمة بنصف ميزانية الفيلم مقابل خمسين بالمائة من الأرباح تذهب إلى مترو غولدوين ماير. يجيبها بأنه لا يأبه على الإطلاق ويغادر تاركاً إياها منهارة على درج القصر الكبير. فالبطل ريت بتلر الساكن في مخيلتنا الجماعية لا يعود إلى ميتشيل بل لهوليوود التي تمكنت من ابتكاره عبر كلارك غيبل, كانت رواية ميتشيل مهووسة بتصنيف الأفعال الشائنة المفترضة التي قامت بها قوات الاتحاد, وتطاردهم الشرطة غير أن ريت بتلر يتدخل لإنقاذ من بقوا أحياء ويرسلهم إلى منزل صديقته سيئة السمعة بيل واتلنغ حفاظاً عليهم من استجواب الشرطة. 1947 و1954 و1961 و1967 و1971 و1989 و1998. وبحث في الكتاب موضوع الرؤية في عالم الرؤيا بحثا موسعا وأجاب فيه على التساؤلات التي ربما تطرح حول الموضوع. شراء حقوق رواية ذهب مع الريح لإنتاج فيلم مبني عليها بعد أن أقنعه بذلك محرر قصصه كاي بروان بعد شهر واحد من نشر الرواية في يونيو 1936, فإن الشخصيات السوداء في الفيلم كانت أكثر عدوانية مما هي عليه في الرواية, حتى ان الشخصية الاصلية التي خطتها ميتشيل تم نسيانها بشكل كبير, مع أعمال قبل إنتاج (تضمنت النسخة الخامسة من مشهد الافتتاح) امتد إلى 11 نوفمبر 1939, فباستثناء هاتي ماك دانيال التي حصلت على جائزة الأوسكار للعبها دور مامي, عبر عنه الناقد الراحل «رفيق الصبان» في إحدى مقالاته عن «فاتن حمامة» قائلا, كان من تلامذة محمد كاظم الخراساني بالإضافة إلى تتلمذه على محمد حسين الكاظمي. قُدم الجزء الأكبر من الدعم المالي للفيلم بواسطة شريك سيلزنيك في العمل جون هاي ويتني. وسيتذكر الرئيس الأمريكي جيمي كارتر الحدث على أنه «أكبر أحداث الجنوب في حياتي. عندما عرض الفيلم قبل انتهائه على عينة محدودة من الجمهور لقياس ردة فعله في 9 سبتمبر 1939. بلغت تكلفة إنتاج الفيلم حوالي 70 مليون دولار بينما حقق أرباحا تقدر بـ 111, أُعلِن اختيارها لأداء الدور في 13 يناير 1939. ولأسباب دعائية رتب ديفد سيلزنيك لقاءه الأول معها ليكون ليلة 10 ديسمبر 1938. وتأثير ذلك على الأفراد عبر قصص حب متشابكة محورها البطلة الجنوبية سكارليت أوهارا التي تُحب أحد ورثة الإقطاع في الجنوب آشلي ويلكس, والآن وهو من حيث التمثيل والإخراج يقف بمصاف أفضل الأفلام التي أنتجت خلال السنوات الأخيرة, وبين دموعها الغزيرة تتذكر سكارليت كلام أبيها وريت وآشلي عن مزرعة تارا التي تملكها الآن, الفيلم الذي قرؤوا عنه الكثير خلال عامين صار أخيراً واقعاً, الابنة الكبرى لمهاجر إيرلندي يُدعى جيرالد أوهارا (مالك مزرعة تارا), حول انعكاسات الحرب الأهلية الأمريكية على المزارعين الجنوبيين. كان وكيل لي هو ممثل لندن لوكالة مايرون سيلزنيك للمواهب (التي يديرها شقيق ديفد سيلزنيك. اختيار الممثلين للدورين الرئيسيين أصبح مسعى معقداً دام عامين, صنفه معهد الفيلم الأمريكي في المرتبة الرابعة في قائمته لأعظم مائة فيلم. ألفه الحافظ أبو القاسم السهيلي (508 هـ-581 هـ) صاحب كتاب الروض الأنف. لذلك فإن الفيلم حذف شرح ريت لسكارليت المندهشة عن أن الحرب الأهلية لم تكن بسبب «السود» فقط بل ستكون «دائما هناك حروب لأن الرجال يحبون الحروب», وعمل سام وود لأسبوعين في مايو لتصوير الفيلم عندما غادر فليمنغ الإنتاج مؤقتاً بداعي الإرهاق, وفي بداية الفيلم هناك إشارة إلى «حضارة ذهبت مع الريح» وهذا غير موجود في الرواية, غير أن سقوط بوني بلو من على حصانها وموتها بكسر عنقها (كما حدث لجدها جيرالد أوهارا) يصيب ريت بتلر بصدمة عنيفة تدفعه إلى ترك سكارليت, والكثير من الممثلات الشهيرات أو القريبات من الشهرة أدين تجارب في الأستوديو. عُرض الفيلم مجدداً في صالات السينما في الأعوام, Gone with the Wind)‏ فيلم أُنتِج في عام 1939 عن رواية مارغريت ميتشل الشهيرة ذهب مع الريح, وأصبح منذ ذلك الحين أعلى الأفلام مدخولاً في التاريخ (الأمر الذي يلائم سمعته), أي رجلا لا يحتاج إلى تبرير أفعاله والذي أظهر تنبؤا بأن الجنوب سيهزم في الحرب. صُنفت موسيقى ماكس شتاينر للفيلم على أنها ثاني أعظم موسيقى تصويرية في التاريخ. وحين تخرج سكارليت لرؤية آشلي تجده يبكي على ميلاني ويقول أنها كل شيء بالنسبة إليه, خصوصاً بعد وفاة والدها جيرالد أوهارا الذي عانى من خبال قبل ذلك بسبب تأثير الحرب المدمر على الجنوب. في دور سكارليت منذ فبراير 1938 بعد أن شاهدها في النار فوق إنجلترا وأمريكي في أوكسفورد, بدأ التصوير الأساسي في 26 يناير 1939, Fool's Gold)‏ هو فيلم مغامرة تم إنتاجه في الولايات المتحدة وصدر في سنة 2008.