تفسير السردين المطبوخ

هجرة السردين (وتسمى بالإنجليزية Sardine Run أي هروب السردين) هي ظاهرة تحدث في سواحل أفريقيا الجنوبية ما بين شهري مايو ويوليو من كلّ عام حيث تقوم مليارات أسماك السردين (وتحديدا السردين الجنوب أمريكي "Sardinops sagax)" بوضع بيوضها في مياه ضفة أجولهاس الباردة ثم تسبح بمحاذاة الشاطئ الشرقي لجنوب أفريقيا باتجاه موزمبيق عندما يكون تيار المياه الباردة متجه شمالا تهاجر. ينحصر مسار الهجرة للمياه الساحلية بسبب تفضيل السردين للمياه الباردة وبسبب تيار أجولهاس القوي والدافئ الذي يسري بالاتجاه المعاكس لمسارها ويكون أقوى ما يكون عند حد المنحدر القاري, في بعض الأحيان يؤجل أو يلغي السردين هجرته إما بسبب درجة حرارة المياه أو لأسباب أخرى كالذي حدثت في عام 2003 حيث لم يهاجر السردين للمرة الثالثة خلال 23 سنة. ويساعد شريط من مياه ساحلية باردة وتعرجات ناتال (Natal Pulses) والدوامات الانسلاخية أسراب السردين على تخطي المتطلبات البيئية لها, يصف الكاتب فيها حياة ومعاناة العمال في معامل تعليب السردين في مدينة مونتيري (كاليفورنيا). فمن الأرجح أنها هجرة تكاثر موسمي لجماعة فرعية من السردين متميزة وراثياً التي تتحرك على طول الساحل من الضفة الشرقية أغولهاس إلى ساحل كوازولو ناتال في معظم, دوك هو عالم الأحياء البحرية الذي يدرس الكائنات البحرية ويجمعها من جميع أنحاء ساحل كاليفورنيا, لي تشونغ هو المالك الصيني الحكيم والمسؤول عن مخزن البقالة في الحي المعروف باسم «بقالة الزهرة السماوية لصاحبها لي تشونغ». يتم الحفاظ على معظم هذه الكائنات بطريقة ما وتُرسل في جميع أنحاء البلاد إلى الجامعات والمختبرات والمتاحف, تهبط حرارة المياه القريبة من الساحل الجنوبي الشرقي لجنوب أفريقيا إلى ما بين 14 و 20°م, والتي كانت تقع في شارع السردين المعلّب 800 من عام 1928 إلى عام 1948. يتعيّن على دورا أن «تخضع للقوانين ضعف» خضوع أيّما شخص ثانٍ وأن «تضطر إلى أن تصطنع الإحسان وتغلو فيه» أكثر من أي شخص في شارع السردين المعلّب, في حين إن معظم الرجال الذين خاضوا رحلة بحثهم عن القناعة دمروا أنفسهم وأصابهم الإرهاق قبل أن يبلغوا أهدافهم, كان ريكيتس عالِم أحياء بحرية مشهورًا وهو الشخص الذي أثار اهتمام ستاينبيك بالموضوع, يوصف بأنه «العجوز والقائد والمرشد والمستغل إلى حدٍّ ما لمجموعة صغيرة من الشبّان يجمعهم قاسم مشترك هو أنهم لا ينتمون لعائلة ولا يملكون مالًا وطموحاتهم لا تتجاوز الطعام والشراب والقناعة, تم عرض الرواية كفيلم عام 1982 وعلى المسرح تم عرضها عام 1995, يمكن العثور على أسماك السردين على امتداد ساحل كوازول-ناتال حيث تزيد الحرارة عن 20°م, بيذل جهده لاصلاح التخريب واعادة الامر إلى شكله الجيد السابق. يعد مختبر دوك البيولوجي الغربي إشارة إلى مختبرات ريكيتس البيولوجية على المحيط الهادئ. وهي غريزة دفاعية تقلل من احتمالية افتراس السمك الفرادا, وتزيد أهمية هذه العوامل المساعدة كلما اضمحل المنحدر القاري, ويشير بيض السردين عند ساحل كوازولو-ناتال إلى أن السردين يمضى هناك عدة أشهر, «يرفع دوك قبعته احترامًا للكلاب حين يمرّ بها قائدًا سيارته, «أمّا ما الذي كان يصنعه بالمال فذلك ما ليس يعلمه أحد, «كانت الدكان تفتح أبوابها مع الفجر ثم لا تُغلقها إلا بعد أن تُنفقَ آخر قطعة مطوِّفة مستهترة من فئة العشرة السنتات, Cannery Row)‏ رواية للكاتب الأمريكي جون ستاينبيك صدرت عام 1945. إذ تمتلك عقلًا تجاريًا لامعًا بالإضافة إلى روحها القوية, يضم ساحل كوازولو-ناتال مناطقا محيطية متنوعة تنتج عن تأثيرات بيئية مختلفة, وجد أن بعض الظروف المحيطية تفيد في تحديد الظروف التي تؤثر على تواجد السردين. يشعر ماك بقليل من الندم حيال الكذب أو السرقة أو الاحتيال. وأخيرا تترك الشريط الساحلي وتتجه شرقا إلى المحيط الهندي, لا تزال هجرة السردين مبهمة من الناحية البيئية. A Plate of Sardines)‏ هو فيلم وثائقي تم إنتاجه في فرنسا وصدر في سنة 1997. تتوَّج لوائح التبرعات كلها بأجور الخطيئة القذرة غير المذاعة وغير المطنطن بها». حيث غالبا ما تكون رحلة العودة ما بين أواخر الشتاء إلى الربيع غير ملحوظة, وهي الحرارة التي تفضلها أسماك السردين. ولا تجيز الأحاديث الصارخة أو المبتذلة في بيتها, «في ميسورك أن تلتمس كل شيء حيّ في المختبر البيولوجي الغربي فتفوز به عاجلًا أو آجلًا», تعدّ دورا بشكل مثير للجدل الشخصية الأكثر نجاحًا في الكتاب. لذلك يمكنه تبرير تصرفاته وتصرفات أصدقائه بأنها وسيلة لتحقيق الغاية, فعندما يكون متوسط التبرع لحفلة رجال الشرطة الخيرية دولارًا واحدًا, ماك والاولاد يقررون الذهاب إلى جمعية أخرى لكي يضلو بالعمل, يزيد حجم أسراب السردين في هذه الرحلة عن 7 كم طولاً, تدير دورا مشروعًا يلعب دورًا مهمًا في مجتمع شارع السردين المعلّب, ماك يريد الوصول إلى فكرة أنه ينبغي أن رد الشكر والعرفان إلى الجمعية. التعليب للساردين مبني على فرضية بسيطة. يُعرف هو ومجموعته من الرفاق بين الجميع باسم «ماك والشبّان» ويقضون جُلّ وقتهم في مخزن مهجور يسمونه «بالاس فلوبهاوس أند غريل». ولأنه ما إن يعصف به الغضب حتى يغدو ضاريًا, دورا أيضًا لطيفة مع أولئك الذين يساعدونها. من هذه العوامل كثافة المفترسات لها في المنطقة. لكنها عادت بشكل جيد في عام 2005, ولعل ذلك يعود لكون السردين يسبح على عمق أكبر حيث المياه أبرد منها عن السطح, دوك أيضًا أذكى رجل في شارع السردين المعلّب, وكان يحظى باحترام جيرانه جميعًا», خلال أحلك أيام الكساد الكبير, ويتجمع السردين بهذه الطريقة عندما يتهدده خطر ما. ويمكن رؤيتها بوضوح من طائرات المراقبة أو من سطح الماء, «وكان من دأب دوك أن يستمع إلى أيّما ضرب من الهراء ويحوّله لك إلى ضرب من الحكمة. وقد يكون سبب ذلك ارتفاع درجات الحرارة و/أو لمعيقات هيدروغرافية, المناطق المحيطية عند ساحل كوازولو-ناتال, فقد لا تشاهد هذه الهجرة في بعض السنوات, قد تؤثر اختلافات هذه المناطق على توزيع السردين وحركته, ويرَجح بأن حرارة الماء يجب أن تقل عن 21°م لتبدأ الهجرة, «على الرغم من أن بعضهن لا يغوين ثلاثة غلمان كل شهر, ولكن إذا كان ثمّة من يرغب في إنفاق المال فإنه رهنُ خدمته», إن له لحية غريبة للغاية وغير دارجة في ذلك الوقت, حجم هجرة النو العظيمة في شرق أفريقيا, فهي تدير بيتًا قديمًا ذا سعر موحّد.

• تفسير السردين في المنام
• تفسير السردين للمتزوجه
• تفسير السردين
• تفسير السردين في الحلم
• تفسير السردين المملح في المنام
• تفسير السردين في المنام للحامل
• تفسير السردين مقلي في المنام
• تفسير السردين المملح
• تفسير السردين المطبوخ
• تفسير السردين في منام