شاهد.. تحطم طائرة تقل قائد فاجنر قرب موسكو - أخبار الشرق
لحظة سقوط طائرة فاغنر في سماء موسكو
تفاصيل مصرع قائد مجموعة فاجنر في تحطم طائرة متجهة إلى موسكو - أخبار الشرق
وسائل إعلام روسية: مقتل قائد مجموعة فاغنر في تحطم طائرة خاصة في مقاطعة تفير| #عاجل
سقوط طائرة تقل قائد مجموعة فاغنر شمالي موسكو.. كيف تُقرأ الحادثة؟
المشاهد الأولية لسقوط الطائرة التي كانت تقل قائد مجموعة فاغنر شمالي موسكو
من أسقط طائرة قائد فاجنر؟ - أخبار الشرق
خبير: هناك عدة أسباب لحالة الجدل حول مقتل قائد فاغنر من عدمه
فيديوهات متداولة للحظة سقوط طائرة خاصة شمال موسكو وقائد فاغنر كان على قائمة الركاب
تحطم طائرة قائد فاغنر
تحطم طائرة تابعة لقائد فاغنر شمالي موسكو..
شاهد.. لحظة سقوط طائرة قائد مجموعة فاغنر يفغيني بريغوجين شمالي موسكو
ما انعكاس مقتل قائد فاغنر على المجموعة؟
لحظة تحطم طائرة قائد فاغنر في روسيا
لحظة تحطم الطائرة الخاصة التي كان على متنها على متنها قائد مجموعة #فاغنر #يفغيني_بريغوجين #شاهد_سكاي
فاغنر تعلن اسقاط طائرة روسية من طراز سوخوي في فورونيج
بعد مقتله.. من هو قائد فاغنر؟
أوكرانيا تقصف موسكو.. وروسيا ترد بـ 20 مسيرة مدمرة
باحث يفجر مفاجأة : هذه الجهة تقف وراء مقتل قائد فاغنر !
تحطم طائرة قائد فاجنر في روسيا.. ماذا نعرف على الحادث؟
Discussion
في يوم 14 أيلول - سبتمبر من سنة 1831م سقطت بغداد بأيدي قوات الجيش العثماني بقيادة الوالي الملكف على المدينة علي رضا باشا بعد ما يقارب 82 عاما من سلطة المماليك على المدينة حيث كانت بغداد مقرا لحكم المماليك وبعد سقوط بغداد بأيدي الجيش العثماني عادت بغداد لكي تكون ولاية تابعة مباشرة لإسطنبول بعد إن كانت لا تخضع لسلطة الباب العالي بصورة مباشرة. كما قام الوالي داود باشا بعمل تمثيلية وهي الإتيان بشخص يرتدي ملابس مبعوث السلطان ويطوف ببغداد حتى يقضي على أي إشاعة تدور حول مقتل صادق أفندي ولكن هذه الأمور لم تنفع داود باشا وأخذت الإشاعات تسري في كل مكان وكان لمقتل صادق أفندي مبعوث السلطان صدى مدو في إسطنبول وفي مختلف الولايات العثمانية وبعدها كلف السلطان العثماني والي حلب علي رضا باشا بقيادة حملة للقضاء على المماليك في العراق. وبذلك خالف داود باشا أوامر السلطان العثماني وذلك بعدم قتل الانكشاريين في سنة 1828م لاحظ السلطان محمود الثاني تقصيراً واضحا من الوالي داود باشا في تنفيذ أوامره حيث أعلنت الإمبراطورية الروسية الحرب على الدولة العثمانية وقد طلب حينها من كل والي إرسال معونة للدولة حسب قدرته وقد امتنع الوالي داود باشا من إرسال المبلغ المقرر منه للدولة ففسر امتناعه هذا في إسطنبول بأنه بمثابة إعلان عصيان على الدولة. وفي بداية شهر تموز من نفس العام وصل علي رضا باشا إلى مقربة من مدينة بغداد وعسكر في بساتين الصليخ وشدد الحصار على المدينة وجرت معارك غير قليلة بينه وبين أهل بغداد وقد كان أهالي بغداد يقاتلون على مستويين أحدهما نظامي تحت قيادة المسيو ديفو ومن معه من قواد داود باشا والمماليك والآخر أهلي لا يخضع لقيادة أو تنظيم وهو يمثل سكان المحلات البغدادية الذين يقودهم رؤساؤهم والأشقياء, وقد قلب انتشار هذا المرض في بغداد كل الخطط وجميعها التي وضعها داود باشا في مواجهة جيش السلطان وبعد قرابة الشهر من إنتشار مرض الطاعون بدأ هذا المرض يقل تدريجيا وبدأ سكانها الذين فروا بعد انتشار المرض بالعودة إلى المدينة حينها وصلت طلائع الجيش العثماني القادم. بعدها هرب داود باشا إلى دار حبيبة خانم وبعد شيوع التجاءه إلى تلك الدار ذهب وفد من أعيان وعلماء بغداد في صباح اليوم التالي وأخرجوا داود باشا بكل احترام من تلك الدار واخذوه إلى دار صالح بك ابن سليمان باشا الكبير لكي يجري تسليمه بعدها إلى الوالي العثماني الجديد للمدينة. وبعد وفاته بدأت الصراعات تعود وتتفاقم بين المماليك من أجل السيطرة على الحكم إلى أن انتزع داود باشا وهو صهر الوالي المملوكي سليمان باشا (الكبير) الحكم من سعيد باشا وهو ابن سليمان باشا (الكبير) بعد عدة معارك طاحنة جرت بينهما ودخل داود باشا بغداد في يوم 20 شباط من سنة 1817. عندما كان قاسم باشا العمري في السراي الحكومي ينتظر تسليم داود باشا إليه حاصرت جماهير غفيرة مبنى السراي وكانت هذه الجماهير مؤلفة من أهالي بغداد والمماليك وجماعة كبيرة من عشيرة عقيل التي كانت تسكن منطقة الكرخ, وكان علي رضا باشا في مدينة الموصل قد أرسل هذه الطلائع من قواته بقيادة قاسم باشا العمري ومعه صفوق الجربا شيخ قبيلة شمر وسليمان الغنام من شيوخ عقيل وأرسل قاسم باشا العمري رسله إلى علماء وأعيان بغداد يحرضهم على إطاعة السلطان العثماني وطرد داود باشا. وقد حاول الوالي داود باشا قبل وصول هذا الوباء وانتشاره في بغداد القيام بعمل الحجر الصحي بغية عدم تقدم هذا المرض نحو بغداد ولكن رجال الدين المتطرفين في بغداد أفتوا بأن عمل الحجر الصحي مخالف للشريعة الإسلامية وقاموا بمنع داود باشا من إتخاذ أي عمل لصد هذا الوباء. وبعد احتلال المدينة من قبل الجيش العثماني بقيادة الوالي المكلف علي رضا باشا قام الأخير بعمل مذبحة لجميع المماليك المتبقين في المدينة على غرار مافعل والي مصر محمد علي باشا, اقترح هذا المفهوم Susumu Tachi أول مرة في اليابان في 1980 و1981 ونال به براءات اختراع ونُشر التقرير الأول باللغة اليابانية في عام 1982 وباللغة الإنجليزية في عام 1984. دام حكم داود باشا قرابة 14 عاما امتدت ما بين عامي 1817 إلى عام 1831 وقد واجه داود باشا في سنوات حكمهِ مشاكل مختلفة من ثورات العشائر إلى النزاع مع بلاد فارس والنزاع من الأكراد في كردستان, وبعد مواجهات بين الطرفين وفي مساء نفس اليوم تخلى سليمان الغنام وهو من شيوخ عشيرة عقيل عن نصرة قاسم باشا العمري حيث أسرع ومن معه من جماعته إلى الخزينة فكسروا أقفالها ونهبوها وبعد ذلك أنهالت الجماهير التي كانت تحيط بالسراي على السراي ونهب كل ماهو موجود في داخله, خلال معرض 2004 للطيران حظت الطائرة هاربي الإسرائيلية على انتباه كبير في الولايات المتحدة بغرض حظر أمداد الصين بأسلحة متطورة عالية الكفاءة, وما أن حل شهر أيلول من نفس السنة حتى أصبحت الحالة داخل بغداد لاتطاق من شدة الحصار وقد كان دعاة علي رضا باشا منتشرين بين سكان بغداد يدعون الأهالي إلى طاعة السلطان وعدم طاعة المماليك. تكهن المؤرخون في كثير من الأحيان أن راينهارد هايدريش كان سيحصل الرتبة في نهاية المطاف لو تم قتل هيملر بطريقة أو بأخرى من منصبه في وقت سابق في الحرب العالمية الثانية, وقد استمر عهد المماليك في العراق أكثر من ثمانين عاما وبلغ المماليك أوج قوتهم في بغداد والعراق في عهد الوالي سليمان باشا والملقب بالكبير (1780 - 1802), وقد طلب داود باشا الانكشاريين الموجودين في بغداد وباقي أنحاء العراق إطاعة السلطان وذلك بالانضمام إلى نظام الجيش الجديد وقد قبل الانكشاريون هذا الأمر, وحسب الإعلام الرسمي السوي والمرصد السوري لحقوق الإنسان المؤيد للمعارضة فإن الحادث كان إما بسبب الضباب الكثيف أو «مسائل تقنية» بسبب تعرض الطائرة لبرج كهرباء ضغط عالي, وفي مساء يوم 20 تشرين الأول- أكتوبر من نفس السنة هاجمت كتيبة من جند الوالي دار الضيافة الواقعة في محلة الصابونجية حيث كان يقيم صادق أفندي فقتل صادق أفندي في تلك الليلة, وقد أسرع أعيان بغداد وعلمائها بعد الحادث إلى كتابة عريضة للسلطان العثماني يرجون فيه إسناد الولاية إلى داود باشا من جديد أو إلى صالح بك (ابن سليمان باشا الكبير), وبعد الإطلاق يحلق الهاربي بشكل ذاتي إلى منطقة الإستطلاع المحدده له ويبدأ في التعامل هناك عندما يقوم الرأس الانجذابي طوال الوقت بالبحث عن ترددات الرادار. وقد كان الفرمان السلطاني بهذا الخصوص قد وصل إلى بغداد في صيف ذلك العام ولكن الوالي داود باشا كان قد قرر إخفاء الأمر مؤملا حلول فرصة يجدد فيها ولاءه وطاعته للسلطان العثماني.
Related