تفسير حلم رؤية السلام علي الاقارب في المنام / اسماعيل الجعبيري
تفسير رؤية والد الزوج في المنام هي رسالة خاصة للمتزوجة!!
تفسير حلم رؤية السلام علي المرأة في المنام | اسماعيل الجعبيري
تفسير حلم رؤية الأب الحي في المنام | اسماعيل الجعبيري
تفسير رؤية أبناء العم والعمة في المنام | اسماعيل الجعبيري
تفسير حلم رؤية السلام علي الميت في المنام | اسماعيل الجعبيري
تفسير حلم رؤية سلفتي في المنام / اسماعيل الجعبيري
تفسير رؤية حماتي في المنام / اسماعيل الجعبيري
تفسير رؤية عمي في المنام | اسماعيل الجعبيري
تفسير حلم رؤية الاب المتوفي في المنام لابن سيرين وبكامل التفاصيل ولماذا جاء إليك واختارك انت فقط
تفسير حلم رؤية الرجل العجوز في المنام | اسماعيل الجعبيري
تفسير رؤية اسم شخص معين في المنام | اسماعيل الجعبيري
تفسير حلم رؤية الأب المتوفي في المنام | اسماعيل الجعبيري
تفسير رؤية بنات العم في المنام | اسماعيل الجعبيري
تفسير رؤية حماتي في المنام،حلم أم الزوج أو الحماة في الحلم هي رسالة خاصة!!
تفسير حلم رؤية العم الحي والمتوفي في المنام / اسماعيل الجعبيري
تفسير حلم رؤية الأب المتوفي في المنام، هل تعرف سبب مجيء الأب المتوفي ليك أنت في المنام؟
تفسير حلم رؤية الطفل الصغير في المنام،أبشر إذا رأيت طفل أو أطفال في الحلم ستبشرك بتحقيق ما تتمني!!
تفسير حلم رؤية الجار والجارة في المنام / اسماعيل الجعبيري
خمسة أسماء في المنام تبشر بقدوم خير كثير ورزق عظيم l أحلام لا يراها إلا ذو حظ عظيم
Discussion
لأنها ستضر بحقوق الأقلية الفلسطينية في إسرائيل وتقبلها الآن كدولة يهودية يعرض للخطر مطالبات الملايين من اللاجئين الفلسطينيين الذين فرت أسرهم من القتال الذي أعقب إنشاء إسرائيل في عام 1948 ولم يُسمح لهم بالعودة, ذكرت معاريف أن القادة الإسرائيليين والأمريكيين ما فتئوا يناقشون إمكانية التخلي عن أجزاء من المثلث العربي للفلسطينيين مقابل المستوطنات اليهودية في الضفة الغربية, وقد نص الاقتراح الإسرائيلي على الإفراج عن الدفعة الرابعة من السجناء الفلسطينيين البالغ عددهم 26 سجينا على أساس تمديد المفاوضات إلى ما بعد الموعد النهائي الحالي وهو 29 أبريل. وقامت إسرائيل بعد ذلك بتدمير العديد من الهياكل الإنسانية الممولة من الاتحاد الأوروبي في منطقة إي 1 وذكرت أن الإفراج عن السجناء يتوقف على التزام الفلسطينيين بمواصلة محادثات السلام بعد نهاية مهلة أبريل, وقال نتانياهو إنه سيتعين على عباس الاختيار بين السلام مع إسرائيل والسلام مع حركة حماس في الوقت الذي قال فيه المسؤولون الفلسطينيون إنها مسألة داخلية وتعزيز السلام بتوحيد الشعب الفلسطيني, بدأت المفاوضات المباشرة بين إسرائيل والفلسطينيين في 29 يوليو 2013 في أعقاب محاولة قام بها وزير خارجية الولايات المتحدة جون كيري لإعادة بدء عملية السلام. وقالت ليفني أيضا إنها لا تستطيع أن تؤيد سوى التشريعات التي يكون فيها«لليهودية والديمقراطية نفس الوزن وليس اليهودية أكثر من الديمقراطية ولا أكثر ديمقراطية من اليهودية», وعرضت السلطة الفلسطينية تأجيل الاعتراف الدولي كدولة بالتوجه إلى المنظمات الدولية في الوقت الذي عرضت فيه إسرائيل الإفراج عن 104 سجينا فلسطينيا, وبعد وقت قصير بدأت إسرائيل تنفيذ العقوبات الاقتصادية ضد الفلسطينيين وألغت الخطط الرامية إلى بناء مساكن للفلسطينيين في المنطقة ج من الضفة الغربية. من النقاط الرئيسية الأخرى في هذا الإطار السماح لإسرائيل بالاحتفاظ بدور في الحفاظ على الأمن على طول حدود الضفة الغربية مع الأردن المجاور. كانت إسرائيل على استعداد لإطلاق دفعة أخرى من السجناء الفلسطينيين لتهيئة مناخ إيجابي لمحادثات السلام الجارية, سيسمح الإطار لصفقة السلام المدعومة من الولايات المتحدة في الشرق الأوسط ببقاء 80 في المائة من المستوطنين اليهود في الضفة الغربية. أو 7 ميل مربع) من الأراضي إلى الفلسطينيين لإظهار استعدادها للسماح للمشاريع الفلسطينية بهذه الأراضي, ويمكن أيضا لمعاهدة السلم النهائية أن تقدم تعويضات للضحايا على جانبي النزاع التاريخي. يثار قلق النقاد أيضا من أن إسرائيل ستقوم ببساطة بإعادة إلقاء القبض على الفلسطينيين الذين يحتمل أن يطلق سراحهم, فإن قرار إسرائيل بعدم إطلاق سراح السجناء في ذلك الوقت كان يرجع إلى زيادة العنف ضد إسرائيل بصورة كبيرة من جانب شريكها في المذكرة, في حين سيتم تسليم قطع الأراضي الأخرى إلى السلطة الفلسطينية في صفقة مقترحة لمقايضة الأراضي, وذكرت إحدى الصحف الإسرائيلية أيضا أن إسرائيل مستعدة لتسليم 2000 هكتارا (5000 فدانا, وأجاب صائب عريقات قائلا "إن الإعلان الأخير يظهر التزام إسرائيل الواضح بتدمير جهود السلام وفرض نظام فصل عنصري", بل سيكون لليهود الذين يعيشون في الضفة الغربية خيار البقاء إذا تخلوا عن جنسيتهم الإسرائيلية وطلبوا أن يكونوا مواطنين فلسطينين, ورفض كبير موظفي منظمة التحرير الفلسطينية أيضا فكرة تمديد محادثات السلام إلى ما بعد الموعد النهائي المحدد لها لتسعة أشهر, والتصرف الفعلي لعمليات العنف» علامة تشير إلى أن «منظمة التحرير الفلسطينية قد انتهكت صراحة تخليها عن الإرهاب وغيره من أعمال العنف, كان قادة الفريق الفلسطيني هم صائب عريقات ومحمد اشتية بينما كان نظراؤهم الإسرائيليون هم تسيبي ليفني وإسحاق مولخو, وسيكون القانون المقترح إضافة إلى إعلان إسرائيل الاستقلال المؤرخ مايو 1948 الذي يعرِّف إسرائيل بأنها دولة يهودية, رفض الوزراء اقتراحا قدمه مشرع الليكود ميري ريغيف لضم بعض مستوطنات للضفة الغربية والطرق المؤدية إليها. أعقبتها عقوبات مختلفة ضد الفلسطينيين انتقاماً من انضمامهم إلى الاتفاقيات الدولية, ورحب باستئناف محادثات السلام بينما انتقد في الوقت نفسه البناء الاستيطاني لإسرائيل, اتفق كل من إسرائيل والفلسطينيين على تكثيف محادثات السلام مع زيادة الدور الذي تقوم به الولايات المتحدة, كما التقى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو تقريبا ضعف عدد المرات, فشلت إسرائيل في الإفراج عن الدفعة الرابعة من السجناء الفلسطينيين البالغ عددهم 26 سجينا. غير أن المفاوضين الفلسطينيين أصروا على الاحتفاظ بنسبة 97 في المائة على الأقل. كان من المقرر أن تستغرق المفاوضات ما يصل إلى تسعة أشهر للوصول إلى وضع نهائي للنزاع الفلسطيني الإسرائيلي بحلول منتصف عام 2014. وقاد فريق المفاوضات الإسرائيلي المفاوضة المخضرمة وزيرة العدل تسيبي ليفني, اقترح عباس أن تقوم قوات للناتو تقودها الولايات المتحدة بتسيير دوريات في دولة فلسطينية في المستقبل بدلا من أن يكون للقوات الإسرائيلية وجود في غور الأردن, وهي تستبعد السجناء البارزين وهم مروان البرغوثي وأحمد سعدات الذين رفضت إسرائيل رفضا قاطعا إطلاق سراحهم. بينما اجتمع المفاوضون الإسرائيليون والفلسطينيون ليوم ثان في واشنطن لمناقشة تجديد محادثات السلام. أفادت صحيفة جيروزاليم بوست بأن عباس أدرج 3 شروط لتمديد محادثات السلام إلى ما بعد الموعد النهائي المحدد في 29 أبريل, أفادت صحيفة هآرتس بأن الولايات المتحدة وإسرائيل والسلطة الفلسطينية تتفاوض على «صفقة كبرى» من أجل «إنقاذ محادثات السلام». وأفادت التقارير بأن إسرائيل طالبت بتمديد الموعد النهائي المحدد في 29 أبريل قبل الإفراج. وقال عريقات أيضا إن «إسرائيل تريد تدمير الحل القائم على وجود دولتين من خلال ممارساتها اليومية». ادعى الفلسطينيون علنا أنهم سيغادرون محادثات السلام بمجرد الإفراج عن الدفعة الأخيرة من السجناء, أفادت التقارير بأن إسرائيل تسعى إلى ضم 10 في المائة من الضفة الغربية. وعرضت إسرائيل أيضا تجميد معظم المستوطنات بصورة غير رسمية خارج القدس الشرقية لمدة الثمانية أشهر المقبلة, فإنها أعربت عن اعتراضها على«أي قانون يعطي التفوق» للطابع اليهودي للدولة على القيم الديمقراطية للبلد. قرية دار السلام هي إحدى القرى التابعة لمركز طامية في محافظة الفيوم في جمهورية مصر العربية.
Related