حريق مخيم هرشم

فإنك تجد استهتار كبير من قبل السكان بسبب وجود المخيم ضمن نطاق السيطرة الإسرائيلية مما دفع الغالبية من حملة الهوية المقدسية إلى إهمال وترك التعليم والتوجّه نحو العمل في المشاريع الإسرائيلية طمعا في الدخل المادي المرتفع نسبة إلى الدخل الذي تُدِرّه وظيفة أخرى في أراضي السلطة الفلسطينية أو أي وظيفة تحتاج إلى شهادة علمية لذلك فإن الزائر لمخيّم شعفاط سيلاحظ بشكل سريع جداً شبه انعدام الوعي الثقافي والأكاديمي إلا لدى القلّة القليلة جداً وكل ذلك بسبب مفاهيم احتقار التعليم وعدم جدواه لدى السكان هذه المدارس وخاصة مدرسة البنين التي ينهي فيها الطالب الصف التاسع دون أن يعرف قراءة اسمه فترى معظم أهالي المخيم لا يلجؤون إلى هذه المدرسة خوفا على مستقبل ابنائهم. يعاني مخيم شعفاط كثيرا من المشاكل ألا وأكبرها الكثافة السكانية العالية إذ أن الارقام لدى الأنروا ليست كما على أرض الواقع فالإحصائيات لأهالي المخيم الأصليين بلغت ال 9 آلاف نسمة غير القاطنيين على شارع عناتا وهو ضمن أراضي المخيم الذي ازداد عدد سكانه ما بين 2002-2009 دون إحصائيات رسمية, وجهت النيابة العامة للمتهمة تهمتي الحريق العمد والقتل العمد لضحايا الحريق بأن أعدت مادة قابلة للاشتعال «بنزين» ومصدرا حراريا «عود ثقاب» حيث قامت بسكب المادة البترولية على الخيمة وأضرمت النار فيها وبالمجني عليهن قاصدة قتلهن محدثة الإصابات الموصوفة في التحقيقات والتي أودت بحياتهن, مخيم شعفاط ويطلق عليه أحيانا مخيم عناتا هو أحد المخيمات التي أنشأت بسبب حركة النزوح للاجئيين الفلسطينيين على مساحة تقارب ال 200 دونم حاليا في أراضي ما بين قريتي عناتا وشعفاط ضمن حدود القدس في الضفة الغربية, في العام الماضي طالبت وزارة الهجرة و المهجرين العراقية كافة قاطني مخيم الوليد بالعودة لبغداد مقابل توفير تعويضات و مساعدتهم و توفير الحماية لهم في بغداد لكن هذا النداء لم يجد صدى لدى قاطني المخيم حيث أن هدفهم الرئيسي هو ترك العراق إلى مكان آمن, يشير مصطلح «حريق الرايخستاغ» إلى أعمال الراية الكاذبة التي ساعدت الحكومة في تنفيذها لتعزيز مصالحها الخاصة من خلال الموافقة الشعبية على الانتقام أو التراجع عن الحقوق المدنية, عاش سكان المخيم مثل معظم اللاجئين الفلسطينيين في ظروف إنسانية صعبة وظلوا في الخيام حتى عام 1958 عندما بنت وكالة الغوث ببناء وحدات سكنية بمساحة 9 أمتار مربعة للوحدة الواحدة ومراحيض عامة مقامة على أطراف المخيم, و كما هو الوضع الراهن في المخيمات على احتوائها مبانٍ متلاصقة وأحياء متراصّة لا يتجاوز عرض الشارع في أغلب الأحيان عن الثلاثة أمتار فإنه من الصعب بمكان أن تجد لنفسك مكانا لتركن سيارتك فيه, إذ أن الأونروا تعتقد أن الأوضاع المادية لأهالي المخيم جيّدة فإنه لا يحتاج إلى خدماتها وبلدية القدس تكاد لا تعترف جغرافيا بسكان المخيم فلذلك فهو يعاني دوماً من قلة الخدمات العامة, مخيم الوليد هو مخيم للاجئين الفلسطينين الفارين من العراق بعد احتلال العراق عام 2003 يقع المخيم قرب نقطة التنف على الحدود العراقية السورية و قد تم إنشائه عام 2006, ومن هنا تكمن المصيبة بحاجز مخيم شعفاط الذي يُذيق أهالي مخيم شعفاط الأمرّين ويؤثّر بذلك على حياتهم اليومية بما فيها طلاب المدارس والجامعات والعمال صباح مساء, و من المشاكل الذي يعانيها المخيم الجدار العنصري (الجدار الفاصل) الذي أدى إلى تعطيل أو عرقلة أعمال الكثير من العمال الذين يعملون في المستوطنات القريبة منه. و أما بالنسبة للحركة التجارية في المخيم فيه جيدة نسبيا إلى غيرها من مناطق القدس ففيها عدد كبير من المحلات التجارية التي تكاد أن تكون بباب كل منزل في المخيم, عفت ألمانيا عن فان دير لوبي بعد وفاته في عام 2008 بموجب قانون قُدم في عام 1998 لرفع الأحكام غير العادلة التي يرجع تاريخها إلى الحقبة النازية, وهذا كلّه قد أدّى نسف متنفس المخيم الوحيد وهي الناحية الجنوبية للمخيم التي أُنشأ عليها شارع عناتا والذي يقصده الكثير من الناس للسكن فيه أو القدوم لشراء بعض الحاجيات والتسوق, خلال عامي 2008 و 2009 عادر المخيم 375 شخص تم إعادة توطينهم في آيسلندا و بريطانيا و فرنسا و الولايات المتحدة الأمريكية و الدانمارك و هولندا و النرويج, و مما زاد الأمر تعقيدا قدوم أُناس غير لاجئين (و هم عادة ضمن حدود القدس) إلى المخيم بسبب الظروف الاقتصادية التي يعانون منها إما بسبب ضغوط الاحتلال عليهم. )‏ كان هجومًا متعمدًا على مبنى الرايخستاغ -مقر البرلمان الألماني في برلين- في يوم الاثنين 27 فبراير من عام 1933. أقيم مخيم عين بيت الماء عام 1950 للاجئين الفلسطينيين بعد حرب عام 1948 على أرض مستأجرة في غرب مدينة نابلس. ثم تقدمت زوجة العريس السابقة نصره يوسف محمد العنزي () إلى مخفر الفروانية واعترفت بارتكابها الجريمة من خلال إشعال النيران بخيمة العرس بواسطة مادة البنزين, وتقول الأونروا (وكالة الغوث الدولية) أن هذا المخيم قد أقيم بديلا لمخيم المعسكر الذي كان في البلدة القديمة بجانب حائط البراق أو الجهة الغربية للمسجد الأقصى. حث هتلر الرئيس باول فون هيندنبورغ على تمرير مرسوم طوارئ (مرسوم حريق الرايخستاغ) لتعليق الحريات المدنية ومواصلة «المواجهة القاسية» مع الحزب الشيوعي في ألمانيا, و بسبب إهمال السلطة الفلسطينية وعدم الاهتمام من بلدية القدس وعدم اكتراث منظمة الأونروا لهذا المخيم يعاني من نقص في الخدمات والبنية التحتية. خلال عام 2008 كان عدد اللاجئين القاطنين فيه 1649 لاجئ منهم 1602 فلسطينيون و البقية عراقيون, وقد تم تنفيذ الحكم صباح 25 يناير 2017 بعد تصديق أمير دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح على الحكم. و قد تجد بين أوساط الشباب في المخيم بأن العمل أفضل من الشهادات الجامعية أو حتى شهادة الثانوية العامة (التوجيهي). وهي حالياً تابعة لبلدية نابلس وتزود بالإضافة للمخيم خمسة أحياء سكنية قريبة من المخيم بالمياه الصالحة للشرب, وإغلاق الطريق الخارجة أمام سكان مخيم شعفاط عن طريق رأس خميس الذي يعاني من تهديد هدم عدد من المنازل هناك, في 30 مارس 2010 أصدرت محكمة الجنايات في الكويت حكمها بالإعدام شنقاً للمتسببة بالحريق, أنشئ هذا المخيم عام 1948 على أرض تابعة لمدينة نابلس ويقع في الجهة الشمالية الغربية للمدينة, و غالبا ما يسافر شباب المخيم للتعليم لنيل الشهادة الجامعية بالخارج بسبب الظروف المحيطة. في المخيم اليوم 6750 لاجئ مسجل في بيانات وكالة الغوث يعيشون على المساحة الأصلية نفسها, وهو بحسب وكالة الغوث الدولية المخيم الوحيد الذي يحمل قاطنيه الهوية الإسرائيلية (دون الجنسية) أو ما يسمى بالهوية المقدسية, مخيم السخنة مخيم للاجئيين الفلسطينيين تأسس في الأردن عام (1969) على مساحة (68. استخدم الحزب النازي الحريق كذريعة للادعاء بأن الشيوعيين يتآمرون ضد الحكومة الألمانية.

• حريق مخيم الدفاع
• حريق مخيمات منى
• حريق مخيم جباليا
• حريق مخيم الزعتري اليوم
• حريق مخيم الزعتري
• حريق مخيم رفحاء
• حريق مخيمات الحجاج
• حريق مخيم النازحين
• حريق مخيم جيلان بنار
• حريق مخيم