تفسير كورنثوس الاولى 14

هناك خلاف بين باحثي العهد الجديد حول هذه الرسالة فالبعض يعتقد بأنها دمج لرسالتين كتبت لذات الكنيسة بينما بعتقد البعض الآخر بأنها كانت دائما رسالة واحدة, يتوقع انها كتبت ما بين 55 م إلى 60 م فتكون بذلك قد كتبت قبل تدوين الأناجيل الأربعة لهذا تستخدم عادة لإثبات أصالة روايات تلك الأناجيل في ما يتعلق بتأكيد حقيقة يسوع التاريخية وظهور البذور الأولى للعقيدة المسيحية إلى الوجود. وهي موجودة في الكتاب المقدس الأرمني Oskan Armenian Bible سنة 1666 لكنها الآن خارج العهد الجديد للأرمن الأرثوذكس يدعى كاتب الرسالة بولص الكاذب لانه ينتحل بولص ويحاول في الرسالة تصحيح تفسيرات خاطئة مزعومة في رسالتي كورنثوس الأولى والثانية بسبب تلقيه رسالة مزعومة من أهل كورنثوس. كما حاول كاتب هذه الرسالة لفت انتباه المؤمنين لقضية المعلمين الكذبة أو الرسل الكذبة كما يصفهم في (11, والكاثوليكية التشديد على أهمية سر الإفخارستيا في حياة المسيحيين وسن الشروط الواجبة لقبول هذا السر (11. يحاول خاصة تصحيح اقتباس من رسالة كورنثوس 1 (ان لحما ودما لا يقدران ان يرثا ملكوت الله) والتي استعملها الغنوصيون لإثبات بعث روحي فقط, كانت الكنيسة السورية القديمة (العدسية) تقدس رسالة القديس بولس الثالثة إلى أهل كورنثوس باعتبارها رسالة قانونية. ولكن في بداية القرن الخامس تقريبًا وقعت الكنيسة السورية تحت تأثير اللغة اليونانية, المكان المحتمل لكتابة هذا السفر هو أفسس استنادا إلى ماورد في نصها في (16, وفي الشرق اعتبر أفرام السوري الرسالة قانونية لانه كتب تعليقا عليها, بينما يرى بعض الباحثين بانها قد كتبت في فيلبي. يقدر عدد سكانها بـ 3594 نسمة حسب الإحصاء الرسمي للسكان والسكنى لسنة 2004, لم تكن تعتبر ضمن قانون العهد الجديد في القرن 4 في الغرب لذا اعتبرت أبوكريفا. من المحتمل أنه قد تم إقحام مقاطع إضافية إلى النص الأصلي في مرحلة لاحقة, حيث يعتبره هانز كونزلمان «أحد أكثر المقاطع المختلف عليها في الرسالة». تأتي الآيات في نهاية الفصل بدلاً من موقعه الحالي, الكتاب اللاتينيون واليونانيون صامتون تمامًا بشأن هذه الصورة الزائفة, ثم يدافع بولس عن نفسه وعن شرعيته كرسول مكرَّس تعرض لعذابات كثيرة في سبيل إيمانه (11, ونتيجة لذلك فقدت الرسالة المزيفة وضعها القانوني تدريجيًا. ومن الواضح أن هذا ما اقترحته رسالة بولس الأصلية المفقودة والمشار إليها في 1 كورنثوس, تم تأليفه من قبل القسيس حوالي 160-170, 1-22 أحيانًا على أنها جزء آخر تم إقحامه على النص أو مدراش لأن هذا القسم. الرسالة الثانية إلى أهل كورنثوس هي إحدى رسائل العهد الجديد التي تنسب إلى الرسول بولس, 13) والذين يتظاهرون بأنهم رسل للمسيح لتحقيق غايات معينة, تتبع جغرافيا لإقليم الرحامنة وإداريًا لسيدي بوبكر, ومن المحتمل أنها قد كتبت في فيلبي أو في تسالونيكي في اليونان, توصف هذه الرسالة بشكل عام بأنها رسالة شخصية تركز على مافي نفس الرسول بولس من محبة واهتمام اتجاه كنيسة كورنثوس, يبدو أنه يساوي استهلاك لحم الأوثان بعبادة الأصنام, ويعتقد أنها كتبت في فترة قريبة من كتابة الرسالة الأولى إلى أهل كورنثوس أي ما بين 55 م إلى 60 م. يتم ذكر هذه الرسالة أو الاستشهاد بها من قبل أقدم المصادر. أولاد عكيل الاولى هي إحدى مشيخات المملكة المغربية. هناك إجماع بين المؤرخين واللاهوتيين المسيحيين على أن بولس هو مؤلف رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس (ج, وهي موجهة من بولس الرسول ومن تيموثاوس إلى كنيسة كورنثوس وإلى جميع المسيحيين المقيمين في منطقة آخائية (1, تتعارض الآيات مع 11. النصوص الشخصية وحتى المحرجة حول الفجور في الكنيسة تزيد من الإجماع, لكن بولس يبدو أكثر تساهلاً فيما يتعلق باستهلاكه في 8, كانت رسالة كورنثوس الثالثة موجودة في قانون الكنيسة الأرمنية الأرثوذكسية لفترة من الوقت, وقد استولى عليها الأرمن المجاورون وشكلت لعدة قرون جزءًا من العهد الجديد الأرمني. الرسالة الأولى إلى أهل كورنثوس هي إحدى رسائل العهد الجديد التي تنسب إلى الرسول بولس. وكذلك يعتبر الفصل 13 من الرسالة نصا مقحما وليس من تأليف بولس, ويتم تضمينها في كل لائحة قديمة, وهو هجوم مقنع على بعض الأخطاء الرئيسية في الغنوصية. والتي كانت مصحوبة برسالة من رعاة تلك الكنيسة, أيضا المقطع 15, والتي كانت بمثابة إجابة لها. على الرغم من العثور على نسخ يونانية ولاتينية. 8) (و لكنني امكث في افسس إلى يوم الخمسين). ويعتبره ويليام ووكر الابن نصا مقحما, 5 حيث توصف النساء بالصلاة والتنبؤ, كانت هذه المراسلات متداولة بشكل مستقل منذ فترة طويلة, ولكن ثبت مؤخرًا أن الوثيقة قد دمجت في أعمال القديس بولس, أهم مواضيع الرسالة, بما في ذلك الخاصة بمرقيون. رسالة سوديبيجرفا منسوبة لبولص الطرسوسي كانت ضمن (أعمال بولس) ثم أخرجت كرسالة مستقلة ترد على رسالة أهل كورنثوس إلى بولس. الرسالة الثالثة إلى كورنثوس او رسالة كورنثوس الثالثة. 1-13 و 10, 1-11. جزء من سبب الشك هو أنه في بعض المخطوطات, هناك مناقشة ساخنة حول أصالته. كذلك يُنظر إلى 10, في جملة ما يشمله, وهي موجهة من بولس وسوستانيس إلى المسيحيين في كورنثوس وفي عموم اليونان, يرفض باحثون آخرون مثل هذه الآراء ويقدمون حججًا عن وحدة 8, ويبدو أن الأرثوذكس زوروا هذه الرسالة للرد على الغنوصيين, 23–11. مضمون الرسالة, الخامس, سابعا, على الرغم من كل هذا, 34-35 بالتحديد. التأليف. المقطع 1 كورنثوس 14, بولس فيها يستهوي القانون وهو أمر غير معهود منه, 23 – 29). 9. 1). وأخيرًا, اعتبره سفر مقدس, مراجع, 29-34 هو مختلف حول أصالته, علاوة على ذلك. 22 – 32). 53-54). ومع ذلك,

• تفسير كورنثوس الثانية
• تفسير كورنثوس الاولى ١٣
• تفسير كورنثوس الثانية ٤
• تفسير كورنثوس الاولى ١٤
• تفسير كورنثوس الثانية ١٢
• تفسير كورنثوس الثانية ٦
• تفسير كورنثوس الثانية 5
• تفسير كورنثوس الاولى ١٥
• تفسير كورنثوس الاولى
• تفسير كورنثوس الاولى ١١