نور الدين خورشيد

بينما قال مكتب الاتصال بالمحكمة الابتدائية بتونس أنه «بتاريخ 7 أكتوبر 2021 ورد على النيابة العمومية لدى المحكمة الابتدائية بتونس طلبا في الإذن بفتح بحث عدلي صادر عن رئيس الإدارة الفرعية للأبحاث في جرائم الإرهاب والجرائم المنظمة والماسة بسلامة التراب الوطني بخصوص توفر معلومات مفادها حصول شخص سوري الجنسية وزوجته السورية على شهادتي الجنسية التونسية خلال فترة إشراف نور الدين البحيري على وزارة العدل وحصولهما أيضا على جوازي سفر وشهادتي إقامة تم استخراجها ابان اشراف علي العريض على وزارة الداخلية بتداخل من الأمني المدعو فتحي البلدي كما تضمن نفس التقرير إن الشخص المنتفع بالجنسية وجواز السفر والإقامة سبق أن تعلقت به قضايا ارهابية ارتكبت خارج التراب الوطني, أن قراري الإقامة الجبرية في حق القيادي بحركة النهضة نور الدين البحيري والمسؤول السابق بوزارة الداخلية فتحي البلدي يتعلقان بشبهات جدية تتعلق بصنع وتقديم شهادات جنسية وبطاقات تعريف وجوازات سفر بطريقة غير قانونية لأشخاص لم يذكر اسمائهم كما أوضح شرف الدين أن هناك شبهة إرهاب في هذا الملف بناء على أبحاث عدلية, أول مقال كتبه في نوفمبر 1970 في صحيفة المجاهد وعنوان المقال (الإسلام والتقدمية) كما مارس الكتابة في بداية السبعينيات في مجلة «الجيش» الصادرة عن مفوضية الجيش السياسية ثم أنشأ بوكروح دارا صغيرة للنشر باسم شركة النشر والإتصال, انتقل سنة 1977 إلى مدينة القدس فعمل في عدد من المجلات والصحف العربية حتى انتقل للعمل في «جمعية الدراسات العربية» حيث تابع نشاطه الأدبي والثقافي في القدس وحيفا والناصرة والضفة الغربية ويافا والمثلث وعكا. إلى استشارة السفير البريطاني في بغداد حول تطبيق خطته الرامية للاستعانة بالجيش وتكليفه برئاسة الحكومة فوقع اختياره على الفريق نور الدين محمود رئيس أركان الجيش المعروف بولائه للعائلة الهاشمية لكي يتولى المهمة. كان من ضمن مهام هذه الوزارة الإعداد لانتخابات نيابية بنظام انتخابي جديد فقامت بتعديل النظام الانتخابي من الانتخابات غير المباشرة. انتقل مع عائلته إلى مدينة حيفا سنة 1945 وبدأ يعمل بالصحافة وكتابة الشعر والمقالات السياسية والاجتماعية فعمل في جريدة «فلسطين» و«المهماز» و«الاتحاد» و«الجديد» و«الغد» فنشر فيها عدة قصائد شعرية ومقالات, توفي اثر مرض عضال لم يمهله كثيرا في مدينة حيفا في 1989 دون أن يحقق حلمه بإصدار ديوانه الذي أطلق عليه اسم «لهب القصيد» تحية منه لصديقه الشاعر أبي سلمى, أعلنت وزارة الداخلية إنهاء مفعول قراري الإقامة الجبرية المتخذة ضد البحيري والبلدي «حتى يتولى القضاء إتمام ما يتعين في شأنهما من أبحاث وإجراءات عدلية», في مناصبه العسكرية وتخرج في عدد من الكليات والمعاهد العسكرية في العراق وبريطانيا وأسس كلية الأركان العراقية سنة 1937 وعين عميدا للكلية وهو برتبة لواء ركن, وقد كتبها أثناء نزاع أوجادين في 1977 بأسلوب «السرد بضمير المخاطب» لاستكشاف أسئلة الهوية الثقافية في عالم ما بعد الاستقلال, أعلنت حركة النهضة في بيان لها "اختطاف نائب رئيس حركة النهضة والنائب بالبرلمان نور الدين البحيري من طرف أعوان أمن بالزي المدني وتم واقتياده لجهة غير معلومة", أعلنت حركة النهضة تعكر الحالة الصحية لنور الدين البحيري حيث أكد القيادي بالحركة منذر الونيسي أن البحيري لم يتمكن من أدويته منذ 3 أيام, وعضو في المجلس الاستشاري الدولي في مجلة بيلدان الدولية المتخصصة في الدراسات الصومالية والتي تنشرها كلية ماكاليستر, عاش عصام وترعرع في مدينة نابلس حيث كان يعمل والده الأستاذ نور الدين العباسي في سلك التعليم ومفتشا في دائرة المعارف الفلسطينية, حين اعترضته سيارتان مدنيتان ونزل منهما أشخاص يرتدون زيا مدنيا واختطفاه واعتدوا على زوجته وافتكوا منها هاتفها الجوال ومفتاح سيارتها واقتادوه إلى مكان مجهول» على حد تعبير سمير ديلو, وقد كان ذلك عندما قامت وزارة العدلية في 25 تشرين ثاني – نوفمبر عام 1952 بتشكيل لجنة برئاسة السيد عبد الجبار التكرلي عضو محكمة تمييز العراق, تبنى نور الدين بوكروح توجهات ليبرالية حيث يميل إلى الاقتصاد الحر وإلى خصخصة المؤسسات حتى يتسنى للجزائر من وجهة نظره أن تنطلق في تنميتها الاقتصادية والاجتماعية الواسعة. اضطر البلاط الملكي متمثلاً بالوصي عبد الإله الذي أصابه الفزع من جراء الضغط الشعبي الساخط على سياسته. في يناير 2014 قُتلت شقيقة نور الدين الدبلوماسية «بصرة فرح حسن» في تفجير أثناء عملها مع الأمم المتحدة في العاصمة الأفغانية كابول. كما عمل سفيرا فوق العادة في المملكة الأردنية الهاشمية عندما أعلن الاتحاد الهاشمي في العهد الملكي, وتابعت الحركة في بيانها "وتم خلال عملية الخطف تعنيف الأستاذة المحامية سعيدة العكرمي زوجة نور الدين البحيري التي كانت برفقته". نور الدين بوكروح سياسي جزائري أسس حزب التجديد الجزائري وشارك في الانتخابات الرئاسية 1995 وتقلد عدة مناصب وزارية. تعلم في مدارس نابلس الابتدائية والثانوية ثم انتقل إلى مدينة القدس لإتمام دراسته في مدرسة المطران وخلال دراسته بدأت عنده موهبة الشعر وكتابة النثر وأجاد اللغة العربية. الإجراءات التي اعتبرها البحيري انقلابا على الدستور ودعم الإحتجاجات المناهضة لها وللرئيس قيس سعيد. بعد أن أمضى جزء كبير من حياته ما بين الولايات المتحدة وألمانيا وإيطاليا والسودان وغامبيا والهند ونيجيريا, درس بثانوية الأمير عبد القادر بباب الوادي وتخصص في الاقتصاد فنال دبلوم الدراسات العليا في باريس (CNAM. كما كشف الوزير بأن اللجوء إلى اتخاذ قرار الإقامة الجبرية تم اثر تعطل الإجراءات القضائية رغم عدم وجود أي داعي لتعطلها. ترشح نور الدين بوكروح الانتخابات الرئاسية الجزائرية 1995 إلى جانب اليامين زروال ومحفوظ نحناح والسعيد سعدي, رئيس وزراء العراق من 23 نوفمبر - تشرين الثاني 1952 و لغاية 29 يناير - كانون الثاني 1953, متزوج من المحامية سعيدة العكرمي الناشطة هي الأخرى في الجمعيات الحقوقية وعضو الهيئة الوطنية للمحامين في أكثر من دورة, أصبح بوكروح عام 1973 موظفا في وزارة المالية مكلفا بالدراسات ليصبح فيما بعد مديرا مركزيا, وتزوج من الأكاديمية البريطانية النيجيرية أمينة ماما في عام 1992 وأنجبا طفلين ولد وبنت. وخلالها عمل في التدريس في الولايات المتحدة وألمانيا وإيطاليا والسويد والسودان والهند ونيجيريا, إثر أحداث 23 تشرين الثاني سنة 1952م التي وقعت في العراق في مرحلة شهدت اضطرابات ومظاهرات, بعد أحداث 5 أكتوبر 1988 وما تبعها من تبعات إعلان الرئيس الشاذلي بن جديد مبدأ التعددية السياسية.

• نور الدين زنكي
• نور الدين الطيار
• نور الدين مرابط
• نور الدين بكر
• نور الدين عتر
• نور الدين خورشيد
• نور الدين الاتاسي
• نور الدين منى
• نور الدين البحار
• نور الدين العواج